برلين: أعلنت ألمانيا أنها سترفض منح جنسيتها للأشخاص الذين يرددون أو يروّجون لشعار “من النهر إلى البحر” في معرض التضامن مع القضية الفلسطينية على منصات وسائل التواصل الاجتماعي.
وذكرت هيئة البث والإذاعة لألمانيا الشمالية (NDR)، الأحد، أن وزارة الداخلية أصدرت قرارا يتضمن مبررات جديدة لرفض منح الجنسية الألمانية، ومن بين هذه المبررات ترديد شعار “من النهر إلى البحر” أو الترويج له.
وأضافت أن قرار الحرمان من الجنسية يشمل كلّ من ينشر هذه العبارة على منصات التواصل الاجتماعي، أو يعجب بها أو يعلق بها على منشورات أخرى.
يُذكر أن تاريخ عبارة “من النهر إلى البحر” يعود إلى ستينيات القرن الماضي، حيث كانت منظمة التحرير الفلسطينية ترددها للتعبير عن هدفها المتمثل في تحرير كامل الأراضي الفلسطينية الممتدة ما بين نهر الأردن والبحر المتوسط.
(الأناضول)
لعنة الله على الظالمين
الوطن العربي سيبقى عربيا من النهر الى البحر شئتم ام ابيتم لعنت الله على كل اوروباووالغرب وعلى رأسهم الصهيونيه القذره والماسونيه الاقذر وكل شخص يدعمهم ولا يشرفنا ان نحصل على جنسيتهم القذره او العيش ببلدهم التي تفتقد الاخلاق والحضارة والدين بل هم حثاله ورعاع ومرتزقات ليس إلا ذلك لا دين لهم
الوطن العربي سيبقى عربيا من النهر الى البحر شئتم ام ابيتم لعنت الله على كل اوروباووالغرب وعلى رأسهم الصهيونيه القذره والماسونيه الاقذر وكل شخص يدعمهم ولا يشرفنا ان نحصل على جنسيتهم القذره
مٌن آلّنهًر لّلّبحًر 🇵🇸🇯🇴