وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير,
القدس:، توعَّدَ وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الإثنين، منفذي الهجمات الفلسطينيين بـ”الإعدام على كرسي كهربائي”.
وخلال اجتماع لحزبه “القوة اليهودية” اليميني المتطرف، قال بن غفير: “قريبا سنطبق قانون عقوبة الإعدام، والذين يذبحون المدنيين يجب أن يكونوا على كرسي كهربائي (لإعدامهم)”، بحسب القناة الإخبارية “13” العبرية.
فيما نقلت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية عن بن غفير قوله في الاجتماع: “سنهدم البيوت وسننتقل من حي إلى آخر”.
وأضاف: “طالبت بفرض حظر تجول في الحي الذي نشأ منه الخطر والذهاب من باب إلى باب وأخذ السلاح. أمرت بمسح شبكات التواصل الاجتماعي للتعرف على أي شخص يحمل سلاحا واعتقاله”.
والأحد، أعلن مكتب بن غفير أنه أصدر تعليماته بهدم 14 منزلا فلسطينيا في مدنية القدس الشرقية المحتلة بداعي البناء غير المرخص.
ويدفع بن غفير باتجاه تبني الكنيست (البرلمان) لقانون يفرض عقوبة الإعدام على معتقلين فلسطينيين متهمين بقتل إسرائيليين.
ومنذ فترة تشهد الأراضي الفلسطينية توترا متصاعدا ازدادت حدته إثر مقتل 7 إسرائيليين برصاص شاب فلسطيني بالقدس الجمعة، غداة استشهاد 9 فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي في مخيم جنين شمالي الضفة الغربية الخميس.
وفي 29 ديسمبر/ كانون الأول الماضي منح الكنيست الثقة لحكومة إسرائيلية جديدة برئاسة بنيامين نتنياهو وصفتها وسائل إعلام عبرية وعربية ودولية بـ”الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل”، وسط تحذيرات من سياساتها المناهضة للشعب الفلسطيني.
(وكالات)
هنيئاً لهم جنات الخلد ، والله لدينا رجال يعشقون الشهادة كما تحبون الحياة . قتلانا بالجنة وقتلاكم بالنار . وهنيئاً لكم نار جهنم خالدين فيها .
لو يعلم هذا المغفل الجاهل أن الذين ينفذون هذه العمليات الفدائية لو كانوا يخافون الموت لما أقدموا على طريق الشهادة . أحمق ويصلح ان يكون وزير لكيان ارهابي
عنده حق الصهيوني بن غفير .. ان يقول اكثر من هذا الكلام و التلويح بالقتل و التهديد و الوعيد! لأنه يُدرك بكل بساطة ان أمة المليار أصبحت كغثاء السيل..لذلك تداعى الأكلة الى قصعتها …هل من المعقول ان يقف الإخوة يتفرجون على إخوتهم و هم يُذبحون على ايدي جيش الاحتلال الصهيوني..و لكن لا غرابة ان تسمع ان البعض من قادة العرب و المسلمين..أصدروا بيانات تنديد بعد الذي جرى بمدينة القدس المحتلة…و السلام
ضاعت فلسطين يوم قبل العرب التقسيم، وقبلوا بوجود هذا الكيان الوظيفي الشاذ.
اول كارثة كانت يوم توقيع السادات لمعاهدة السلام، وكان ذلك اكبر انجاز للصهاينة، اكبر من ٤٨ او ٦٧.
وثاني كارثة كانت حرب الخليج التي افضت الى توقيع الفلسطينيين انفسهم على معاهدة السلام.
لا تقبل الظلم ابدا، ولا حتى كفكره في راسك.
فلسطين، كل فلسطين يجب ان تحرر، وليس هذا الجزء او ذاك.
قد نحقق شيئا عندما نعود لتلك القاعدة، لا اقول قاتل وحارب، لكن على الاقل لا ترضخ او تهادن، دعونا لا نكذب على انفسنا، تم تدجيننا بشكل عميق.
نظام بلطجة وتهور وحماقة….ولاحول ولاقوة الا بالله…ولله في خلقه شؤن..
ان شاء الله أيها العنصري المستجلب من بولندا لتحتل ارض غيرك.لن تجد قبرا يضم جثتك
هذا الصهيوني مغتصب ومجرم حرب . . رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَىٰ أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُوا حَتَّىٰ يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ.
عباد الله لاخوف عليهم ولا يحزنون– وعلي كل ظالم ان يعلم ان يومه قادم–لك يوم ياظالم
ولا تحسبن اللذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون …صدق الله العظيم …
خسئت يا بن غفير
بن غفير و امثاله ليس لهم مكان الا مزبلة التاريخ . أما فلسطين فستبقى ارضا عربية عصية
إذا تم الإمساك بك حيا يوما ما أنت و رئيس حكومتك في المكان المناسب ، أعتقد أننا سنعدمكم في ساحة القنيطرة في الجولان على الطريقة العثمانية أي على الخازوق .. و هذا فيه توفير لأي مصدر طاقة ، خاصة “الكهربائية”… ،
أما بشأن الألم فلا تهتم ، لأن عذاب الله أشد تنكيلا..