القدس: أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الجمعة، قراره منع القنصلية الإسبانية العامة في القدس من تقديم خدماتها للفلسطينيين، ردا على قرار مدريد الاعتراف بدولة فلسطين.
وقال كاتس في منشور على منصة إكس: “ردا على اعتراف إسبانيا بالدولة الفلسطينية والدعوة المعادية للسامية التي أطلقتها نائبة رئيس الوزراء الإسباني ليس فقط للاعتراف بالدولة الفلسطينية بل ‘لتحرير فلسطين من النهر إلى البحر’، قررت قطع العلاقة بين التمثيل الإسباني في إسرائيل والفلسطينيين، ومنع القنصلية الإسبانية في القدس من تقديم الخدمات للفلسطينيين من الضفة الغربية”.
وأضاف: “إذا كانت هذه الشخصية الجاهلة (نائبة رئيس الوزراء الإسباني) المليئة بالكراهية تريد أن تفهم ما الذي يسعى إليه الإسلام الراديكالي حقا، فعليها أن تدرس 700 عام من الحكم الإسلامي في الأندلس – إسبانيا اليوم”، على حد قوله.
In response to Spain's recognition of a Palestinian state and the antisemitic call by Spain's Deputy Prime Minister to not just recognize a Palestinian state but to 'liberate Palestine from the river to the sea,' I have decided to sever the connection between Spain's…
— ישראל כ”ץ Israel Katz (@Israel_katz) May 24, 2024
ويعتبر هذا الإجراء غير مسبوق في العلاقات الدبلوماسية لإسرائيل مع الدول التي لها قنصليات عامة في القدس.
ولم يسبق أن لجأت إسرائيل الى مثل هذا الإجراء بما في ذلك عندما اعترفت السويد بفلسطين في أكتوبر/تشرين أول 2014.
ولدى العديد من الدول قنصليات عامة بالقدس الشرقية المحتلة، بعضها ما قبل العام 1967.
وفي حين أن السفارات الموجودة في تل أبيب تختص بتقديم الخدمات للإسرائيليين فإن القنصليات العامة الموجودة بالقدس الشرقية تختص بتقديم الخدمات للفلسطينيين والعلاقات السياسية.
(الأناضول)
قبل أن يطلب هذا الغبي من نائبة رئيس الوزراء الإسباني ان تدرس تاريخ حكم الإسلام في الأندلس عليه هو أن يدرس ذلك ليعلم مدى تسامح الإسلام وبأن عصر اليهود الذهبي كان خلال عصر الإسلام الذهبي. وبانهم عندما كانوا يطهدون كانوا يلجؤوا إلى الدول العربية والإسلامية للأمن والحياة. يتهمون الآخرين بالكراهية وهم قمة الحقد والكراهية والعنصرية والفاشية. وما أفعالهم وأقوالهم سوى دليل على ذلك.
هذا جاهل بالتاريخ لأن الإسلام جلب لإسبانيا الإزدهار و النمو و حمى اليهود أنذاك طوال 700 عام و كما نرى جلبت الصهيونية لفلسطين الإبادة و الموت و الخراب فالصهيونية سرطان ينخر جسد اليهود بل إستفحل في كل البلدان الأوروبية و أمريكا وكندا.
أقول لهذا المعتوه أن المغرب حماكم من بطش محاكم التفتيش و هو الذي آواكم عندما طردتم من إسبانيا, من عليه أن يدرس التاريخ هو أنت.
بعد تجريم الجنايات الدولية للكيان وأوامر العدل الدولية بشأن الإبادة وقرار النرويج و إسبانيا و إيرلندا الاعتراف بفلسطين أصاب القنوط الكيان و أدرك مجرموه عظم الورطة التي صنعوها لأنفسهم وطفقوا يتصرفون بيأس مما يراكم من أخطائهم ويؤكد جرمهم واستحقاقهم للمزيد من العقاب بل الحصار والعزل حتى زوال اسطبلهم من أرض فلسطين الطاهرة قريبا بإذن الله
انصحك يا كاتس ان تغادر فلسطين و تعود الى بلدك الاصلي قبل ان تحاكم لدخولك فلسطين بطريقة غير شرعية
سبحان الله الصهاينة المجانين يتصرفون و كانهم قوة عظمى ……! و هم في الحقيقة أهون من العنكبوت ……!
نعم ، فيهذه المدة الطويلة التي مكنت اجدادك بتبوء منازل لم تتبوءوها أبدا على وجه الارض إلا في أيامنا هذه التي صرتم خدما للانكلو أمريكان . أجداي الذين سمحوا لكم بهذه المراتب التي منها انطلقتم لخدمة اسياد في أوروبا وتكونوا الرأسمال من خلال ما جنيتم من كرم وعلوم الأندلس التي تاجرتم بها في اوروبا لكونكم تتكلمون العربية، لغة العلم والمعارف بالمطلق في اوروبا انذاك. اقرأ التاريخ قبل ان تعطي النصح للإسبان الذين هم اليوم يفتخرون بهذا الإرث العظيم عندهم. عدا امثالك من الذين لا أخلاق ولا معارف ولا عقل عصريلديهم يجحدون المنة التاريخية هاته. تمثل بؤس ثقافي وفكري وانساني وحضاري الذي تمثله ايها الجاهل الجاحد. انت تعيش على خرافات الالف الثالث قبل الميلاد أساطير كتبها الكنعانيون الساميون من أساطير سرجون الكبير وملاحم جلجامش وأخرى لفرعون الخ وتريد اليوم تجعلها دولة بسبب انك من اوروبا الشرقية او الرومة والجواطن وغيرهم تريد تقمص هذه الملاحم الخيالية في عصر البرونز. تبا لك ما جئتم إلا بالظلامية والحروب والتخلف الفكري لتغرقوا الشرق الأوسط في متاهات عصور النيوليتيك
الذي يحرف ما أنزل الله توراة وانجيل ليس صعبا عليه تحريف التاريخ والتحريف هو مهنة أصيلة عند الصهاينة ويحترفونها جيلا بعد جيل هو يعلم العصر الذهبي للخلافة الأموية في الأندلس والعصر الذهبي للمماليك في الأندلس لاكنه ينكر ويحرف فهو مطبوع ومجبول نفسيا على ذلك
هؤلاء ناكرو الجميل وان استطاعوا عض اليد التي تحسن إليهم سيفعلوا … أمريكا دولة الشر هي من تبقيهم على قيد الحياة يتجسسوا عليها.