يقول موقف إيران الضبابي:

مجدداً موقف إيران هادئ أمام ضخامة ما حدث باستشهاد فؤاد شكر وعلي كركي وحسن نصر الله واليوم يحيى السنوار وقبله نيلفوروشان وهاشم صفي الدين وما بينهم اسماعيل هنية وقاسم سليماني. لكن السؤال المزلزل ماذا إن تهورت إسرائيل والضربة التي تتحضر لها للرد عضربة إيران كانت لإغتيال واستهداف سماحة المرشد الأعلى علي خامنئي. هل تدخل إيران حينها الحرب بشكل مباشر أم تستمر بعقلانية أيضاً حول طبيعة الرد وموازين القوى في المنطقة وتظل على بعد مسافة واحدة مجدداً رغم زلزال ذلك الإغتيال والاستهداف والتصفية. بعد أن تكون إسرائيل تجرأت ونجحت بفعلها. ويأتي إبنه للمرشد الأعلى الراحل ويأخذ محله في إيران. وكأن شيء لم يكن. وذلك الحدث يكون سبباً لإعادة الأوراق وترتيب الصفوف بعد ذلك الإختراق المدوي. لا لتوسعة الحرب. لا أحد يجزم ما ستكون نتيجة ذلك وتبعات ذلك التهور الإسرائيلي إن حدث. وكيف سيكون شكل الصراع بينهما للعدويين التاريخيين إيران وإسرائيل. وهل ممكن أن نفكر حتى بالوصول لمفاوضات وإتفاق. كونه القربان الحقيقي لإنهاء كل ما حدث. وليس السنوار فحسب أو حتى ماهر الأسد في سوريا أو محمد الضيف في غزة أو حتى عبد الملك الحوثي في اليمن.

يقول فصل الخطاب:

إي والله روح المقاومة وشعلة 7 أكتوبر أو تشرين 2023 لن تنطفئ أبدا أبدا أبدا حتى تحرير فلسطين والأقصى المبارك من قبضة عصابة الشر الصهيو أمريكية البريطانية الألمانية الغربية الحاقدة الغادرة الجبانة التي تعيث سفكا بدماء الفلسطينيين منذ 1948 ✌️🇵🇸☝️🚀🔥🐒🔥