صورة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في الحجز (مكتب شريف مقاطعة فولتون)
واشنطن: رفض البيت الأبيض السبت تصريحات للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب تشجع على غزو روسيا لدول أعضاء في حلف شمال الأطلسي، واصفا تلك التصريحات بأنها “مروعة وفاقدة للصواب”.
وكان ترامب قد أدلى بهذه التصريحات خلال تجمع انتخابي في ساوث كارولاينا. وقال الرئيس الأمريكي السابق الذي بدا وكأنه يروي ما حدث في اجتماع مع زعماء لدول أعضاء في حلف الأطلسي “وقف أحد رؤساء دولة كبيرة وقال: حسنا يا سيدي إذا لم ندفع (الالتزامات المالية المقررة للحلف) وتعرضنا لهجوم من روسيا فهل ستحمينا؟.”
وأضاف ترامب “قلت له: إذا لم تدفعوا وتخلفتم عن السداد فلا.. لن أحميكم. في واقع الأمر سأشجعهم (الروس) على عمل ما يريدون. عليكم أن تدفعوا وتسددوا فواتيركم”.
وعندما طُلب من المتحدث باسم البيت الأبيض أندرو بيتس التعليق على تصريحات ترامب قال إن “تشجيع الأنظمة القاتلة لغزو أقرب حلفائنا أمر مروع وفاقد للصواب ويعرض الأمن القومي الأمريكي والاستقرار العالمي واقتصادنا في الداخل للخطر”.
(رويترز)
هل هناك أولويات، يعني عقلية الفوز بماذا أولاً وبأي ثمن ثانياً، في أي سياق، يكون هو القرار الأصح، في تلك الحالة؟!
بمعنى آخر كيف يمكن التعامل مع ما ورد تحت عنوان (البيت الأبيض: تصريحات ترامب عن روسيا وحلف الأطلسي “مروعة وفاقدة للصواب”) https://www.alquds.co.uk/?p=3298026
من هنا، يُريد تسجيل ضد من، أي هدف، في لعبة الفوز بكراسي السياسة (وظيفة الإدارة والحوكمة في بيروقراطية أي نظام ديمقراطي) على أرض الواقع، هنا؟!
بمعنى آخر هناك علاقة بين عقلية (أحمد الأبيض)
https://youtu.be/N1FktbfvhfU?si=fMYtqYSuiOx4wn7b
وعقلية (مشعان الجبوري)
https://youtu.be/NttES1dsEog?si=dztuL-fMc4yNQKNG
من زاوية (الشجاعة) في وضع الأصابع على الجروح، في أي سياق من أجل تحقيق (سبق إعلامي)، أو الاسترزاق من ذلك لمصالح شخصية، فهل في ذلك أي (خطأ)؟!
ولذلك أحسنت الإختيار يا حبيبنا أبا ليلى (مجدي الخطيب) مثال ما يفعله الإعلامي/السياسي (جورج جلوي) في موضوع من له حق، في إعطاء أي (شيء)، أو تسجيل/تدوين أي (شيء) في سجلات (النظام)، هل هو القانون،
أم (الموظف/المترجم)، كما حصل في بث حي ومباشر، أثناء كلمة الرئيس المصري (د محمد مرسي)، قام بتزييف/غش/تزوير، في عملية (الترجمة اللغوية) عن عمد وقصد، بحجة مصلحة (النظام) أو حتى لا يغضب (المسؤول) عن (خصم) أي شيء من (راتبه) كعقوبة،
فلولا (الحاجة)، لما كان هناك (الاختراع)، ومن يضيع وقته في الاختراع لأجل أن يكون مُختلف/مُتميّز، هو أساس أي هدر، في الوقت والجهد والمال، من خبرتي العملية، في توفير حلول، لمن يبحث عن حلول، في الإدارة والحوكمة من خلال (الأتمتة Digitisation) منذ عام 1982، لتوفير أفضل (إنتاج)، في خدمة ورعاية صحية لحجاج بيت الله الحرام، بما متوفر من كادر ومنتجات، من حول العالم، كتمثيل وتطبيق عملي لمعنى (العولمة) في أفضل صورها،
وما أثار انتباهي من تراكم الخبرة/الحكمة من هذه التجربة الرائعة، هو ملاحظة تفضيل (الأطباء) ممرضات (تايوان)، بينما تفضيل (المرضى) ممرضات (الفلبين)، عن بقية الجنسيات، وهذا ما جعلني أسافر إلى تايوان والفلبين، لمعرفة كيف ولماذا، كانت هذه الخبرة عند (المرأة)، على أرض الواقع؟!🫣🤣🤭🤯
ولمعرفة لماذا إدارة وحوكمة بلدية محافظة نابلس، هي النموذج الأصلح
https://youtu.be/b476cT57MhA?si=vMRcoSqsbi6QEONc
المخبر الإقتصادي+👆، يبين لك، لماذا؟!
الطعام، الغذاء، الصين
https://youtu.be/gOOyOWsQy-E?si=c0jCrU7Yn9nEqGmD
China, Food, F.A.O
https://youtu.be/zQg4Co-18qk?si=XYHhG4E9F7MskIEr
وأضيف إلى ذلك فضيحة كيف تم ترسية عقود إلى (الهند)، في موضوع تجهيز COVID vaccine، والتي بسبب التأخير أو عدم الإلتزام بشروط المقاولة، مات الملايين حول العالم،
حتى تستطيع التمييز بين ذكاء الإنسان، عن ذكاء الآلة، عن ذكاء الحيوان، في الوصول إلى تعريف معنى القرار الأصح في أي سياق، عند إدارة وحوكمة أي دولة أو وزارة أو محافظة أو شركة أو أسرة، على أرض الواقع، لمن يبحث عن حلول إلى الإشكالية، في أزمة الإدارة والحوكمة (الأتمتة/Digitisation)، هل هي الحل أم المشكلة؟!.🤨😉
🤑🙉🙊🙈🇺🇳📟✒️📓
لماذا يجري كل ذلك على السعودية والخليج وهم اهم حلفاء أمريكا في العالم بسبب النفط والجغرافيا ولايسري ذلك على أوروبا يااصحاب العيون الزرق…رموشهم ليه..اه ياقلبي؟