واشنطن- “القدس العربي”:
يفكر البيت الأبيض في اقتراح بربط المساعدات الخارجية بكيفية تعامل الدول مع الأقليات الدينية.
وقال اثنان من مسؤولي البيت الأبيض لصحيفة “بوليتيكو” إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المراحل المبكرة من صياغة اقتراح من المتوقع أن ينطبق على المساعدات الإنسانية الأمريكية، ولكن يمكن أن يشمل المساعدات العسكرية كذلك.
وورد أن مسؤولين من مجلس الأمن القومي ومجلس السياسة الخارجية ووزارة الخارجية ومكتب نائب الرئيس مايك بنس قد تلقوا الاقتراح بحذر.
وقالت كاتي والدمان، السكرتيرة الصحافية لبنس، إن نائب الرئيس فخور دائماً بدعم الحرية الدينية هنا في الداخل والخارج.
ويمكن أن يغير الاقتراع إلى حد كبير كيفية توزيع المساعدات في جميع أنحاء العالم.
وقال المسؤولون إن الإدارة تدرس استخدام تسميات لجنة الحرية الدينية بالدول “ذات الاهتمام الخاص”، ومن بين كبار المتهمين في قائمتها السعودية وإيران.
ومنحت إدارة ترامب أولوية للحرية الدينية، حيث لفت ترامب الانتباه إلى الموضوع خلال خطابه أمام الأمم المتحدة في وقت سابق من هذا العام.
يريدوآ إنحلآل الأخلاق ومحاربة الدين الحنيف وهم يفعلون منذ زمن . وعلي كل مسلم التصدي .
الأمريكان عرفوا فين يوجع فى السعوديون.
وجريمة ابن سلمان ابو منشار هو وأبيه لا تمر دون دفع مستمر إلى ان يجى اليوم الذى يقولون فيه الأمريكان بنقل الكعبة من مكة إلى مكان آخر تحت شعار الحريات الدينية التى لا يعرفون شى عنها بل يكرهون كل ما هو سلم والمسلمين جميعا فى أنحاء
العالم .
وسوف يوافق ابن سلمان وأبوه على أن لايحكام ابنه بجريمة جمال خشايقى.
لعنه الله ولى العهد وابوه سلمان.
المجرمون الجاهلون .
الذين لا يملكون سوى الاموال بدون عقل ولا شى اخر كما قال لهم ترامب ذلك.
أية مساعدات عسكرية هذه التي يتكلمون عنها؟ إنهم يقبضون ثمن كل قطعة سلاح أضعاف أضعاف قيمتها. وأين ذهبت مئات المليارات في السنوات الأخيرة والتي كان آخرها ال 450 مليار دولار، أكبر مبلغ يعطى لدولة بلطجية في التاريخ البشري؟؟ هذه هي سياسة هذا الفاسد العميل المجرم محمد إبن سلمان في فتح البلاد للغزو الديني وخصوصاً اليهودي الصهيوني، بعد أن فتح لهم المسجد النبوي. إنه يسير على خطى سيء الصيت الآخر الفاسد المجرم محمد إبن زايد.