لندن: قالت الحكومة البريطانية إنها “لن تسمح باختطاف الفعاليات الثقافية والرياضية” بعد أن دعت إسرائيل مواطنيها في الخارج إلى تجنّب مثل هذه الفعاليات، في أعقاب “العنف” ضد مشجعي كرة القدم الإسرائيليين في أمستردام.
وزعم مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، أمس الأحد، إن جماعات مؤيدة للفلسطينيين تدعو إلى شن مزيد من الهجمات على الإسرائيليين واليهود في مدن أوروبية متعددة – منها المملكة المتحدة – “تحت ستار المظاهرات والاحتجاجات”، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا).
I tifosi israeliani del Maccabi, prima della partita di ieri con l’Aiax, giravano indisturbati per le strade di Amsterdam strappando bandiere palestinesi appese fuori dagli edifici e inneggiando al genocidio dei palestinesi e alla morte dei bambini di Gaza.
Stamattina piangono. pic.twitter.com/5JXOkxsuV3— mostro ✊🏼 🇵🇸 (@avantibionda) November 8, 2024
ورداً على ذلك، قالت الحكومة البريطانية إن الشرطة وأجهزة الأمن تعمل على “ضمان سلامة جميع الجاليات في هذا البلد”.
وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية: “لا مكان لمعاداة السامية في شوارعنا، ولن نسمح باختطاف الفعاليات الثقافية والرياضية من جانب الذين يسعون إلى نشر الكراهية.
وأضاف بأن “أولئك الذين يروّجون لهذا السمّ – سواء على أرض الواقع أو على الإنترنت – سوف يواجهون القوة الكاملة للقانون، وتواصل الشرطة والأجهزة الأمنية جهودها لضمان سلامة كل الجاليات في هذا البلد.”
(د ب أ)
وهل ستتركون الصهاينة يستفزون العرب والمسلمين والأحرار وتتوقعون أن يقفوا مكتوفي الأيادي؟!
بريطانيا هي رأس الأفعى
استفزاز العرب والهتاف بالموت لهم من قبل ارهابيين ونازيين اليهود هو مقبول ولكن التصدي لهم ولطباعهم هو معاداة السامية
و لكن حكومة بريطانيا تسمح و تشارك بالابادة الجماعية ضد اطفال غزة