(وكالات):
قالت إذاعة تابعة لوزارة الداخلية التي تسيطر عليها جماعة الحوثي في اليمن اليوم الاثنين إن الرئيس السابق علي عبد الله صالح قتل إلى جانب عدد من مرافقيه.
ونفى الحزب الذي يتزعمه صالح، في البداية في تصريح لرويترز، مقتله وقال إنه لا يزال يقود الاشتباكات ضد الحوثيين في العاصمة صنعاء.
لكن أكد بعدها قيادي بارز في حزب المؤتمر الشعبي العام مقتل علي عبد الله صالح.
وقال القيادي الذي فضل عدم الكشف عن هويته للأناضول أن الحوثيين أعدموا “صالح” رميا بالرصاص إثر توقيف موكبه قرب صنعاء بينما كان في طريقه إلى مسقط راسه في مديرية سنحان جنوب العاصمة.
وكشف أن صالح فر من صنعاء باتجاه مسقط رأسه إلا أن الحوثيين أوقفوا موكبه على بعد 40 كيلومترا جنوبي صنعاء بينما كان متجها نحو سنحان واقتادوه إلى مكان مجهول حيث أعدموه رميا بالرصاص.
ونفى القيادي ما تردد عن مقتل صالح خلال عملية تفجير منزله اليوم في صنعاء.
وانتشرت لقطات على وسائل التواصل الاجتماعي يظهر فيها ما يبدو أنه جثة الرئيس اليمني السابق صالح
.وترددت أنباء أن الحوثيين قاموا بخطف جثته.
خطير للغاية:
مقطع فيديو يظهر عفاش مقتولاً !! pic.twitter.com/C3aGcXXyy9— أسعد الشرعي (@AAlshareey) 4 December 2017
سبحان الله نهاية هي هي لهؤلاء المستبدين،يشغلون الدنيا ضجيجا و يخرجون منها من الباب الضيق،لعل نهايته تكون عبرة لما تبقى من شاكلته،الاسد و السيسي و البشير و حفتر و من على شاكلتهم هذا هي مصارعهم يرونها رأي العين ….
هذه نهاية الخيانة!!؟؟
نهاية كل ظالم …..الله يمهل ولا يهمل !
ذاق من نفس الكأس الذي تجرعه أبرياء اليمن.
وحسبنا الله ونعم الوكيل !
البعض لا يُشبعه إلا التراب
لقد حصل على المليارات وحصانة قضائية من المحاسبة وأبى إلا الرجوع للسلطة بأي ثمن
وهذا هو الثمن الذي دفعه زميله القذافي وسيدفعه باقي الطغاة المتسلطين على رقاب الناس
اللهم ألحق به الإنقلابيين ومن دعمهم
ولا حول ولا قوة الا بالله
يداك أوكتا وفوك نفخ. كم قتلت من أبناء الشعب اليمني ؟؟ أعمتكم شهوة السلطة
ومهما طالت محنة اليمن السعيد فلا بد لها من نهاية سيعود ان شاء الله يمنا
سعيدا عربيا وحرا أبيا وقد تم تطهيره من رجس تلك المليشيات التي باعت نفسها
وكرامتها الى النظام الإيراني الشرير الذي عاث فسادا في اليمن ،،
،،،،،، وعلى الباغي تدور الدوائر،،،،،
كل وله يوم .
الصور التي نقلها الإعلام المرئي عن عملية التعامل مع جثة/ صالح تبين مدى التوحش لدى قوى الخصم وعدم احترام الميت حتى لو كان عدوا.
حسنا. سقط رأس الخصم قتيلا، فإن الأمر يستدعي دفن الجثمان دون تشنيع أو إهانة الميت، ولكن مالعمل في مجتمع يدار بواسطة نبتة “القات” حيث ليس هناك مجال لوصف وتحليل مستوى التطور الاجتماعي الذي وصل إليه بعد انقضاء سنوات سبع من القتل والقتل المتبادل.
رقص طويلاً على رؤوس الثعابين ، كما وصف السياسة في بلاده ، و أخيراً سقط !
و لكن ستكون هناك مذابح ، إن لم يستطع هادي و التحالف خلفه إنتزاع السلطة من الحوثيين
ان العظماء اذا أخطأوا أعادوا النظر وصححوا الدرب. ليس علي صالح الا رجلا عظيما وما كان وهوا اللذي بعث بجيشة لحرب ايران الفارسية في الثمانينات ان يكتب الله له الموت في احضان هؤلاء الحاقدين علي العروبة. رحمة الله عليك يا عفاش. مُت مرفوع الرأس. خابوا وخسئوا ازلام ايران.
الحمد لله. ..في الماضي وهبنا الله آيات و في الحاضر يهبنا آيات جديدة و في المستقبل كدلك. .كم فرحت لمقتله لكن فرعون طغى في الأرض. .أم شاء الله سوف نرى نهاية الاسد المجازي اللدي أكل أطفاله و شيوخه و نساءه أن شاء الله