الرياض: أكدت السعودية، الأربعاء، أنها لن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون إقامة دولة فلسطينية، وفق ما أفاد بيان عن وزارة الخارجية، وذلك بعد إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن التطبيع مع المملكة “سيتم”.
وقالت الخارجية، في بيان، الأربعاء، إن “السعودية لن تتوقف عن عملها الدؤوب في سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية”، مضيفة أن “المملكة لن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون ذلك”.
ودفع كل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وسلفه جو بايدن من أجل إقامة علاقات دبلوماسية بين إسرائيل والسعودية.
وكانت الرياض قد أوقفت محادثات أولية بشأن هذه المسألة في وقت مبكر من اندلاع الحرب في غزة، ثم شددت موقفها مع استمرار الحرب.
#بيان | تؤكد وزارة الخارجية أن موقف المملكة العربية السعودية من قيام الدولة الفلسطينية هو موقف راسخ وثابت لا يتزعزع، وقد أكد سمو #ولي_العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – هذا الموقف بشكل واضح وصريح لا يحتمل التأويل بأي حال من الأحوال pic.twitter.com/wAkDX2p5W1
— وزارة الخارجية 🇸🇦 (@KSAMOFA) February 5, 2025
وصدر بيان الخارجية السعودية سريعاً في أعقاب تصريح لنتنياهو اعتبر فيه أن السلام بين إسرائيل والمملكة “ليس ممكناً فحسب، بل أعتقد أنه سيتم”.
ولا تزال حكومة نتنياهو تعارض حل الدولتين المدعوم دولياً.
وكان نتنياهو يتحدث في البيت الأبيض إلى جانب ترامب، الذي توسطت إدارته، عام 2020، في اتفاقيات شهدت إقامة إسرائيل علاقات مع الإمارات والمغرب والبحرين.
“Saudi Arabia does not demand a Palestinian state, everyone demands only one thing, which is peace”
Speaking to journalists alongside Israeli PM Netanyahu, Donald Trump claims that Saudi Arabia is not backing a push for a Palestinian state.
This claim may upset the Saudi… pic.twitter.com/PsgUMRtbNo
— 5Pillars (@5Pillarsuk) February 4, 2025
وأثار ذلك الآمال في التوصل إلى اتفاق مماثل مع السعودية، الدولة الأغنى في العالم العربي والوصية على أقدس موقعين إسلاميين.
ولا تعترف السعودية بإسرائيل، لكنها، منذ عام 2020، بدأت بالتفاوض على التقارب مع الدولة العبرية، مقابل اتفاقية دفاع أمريكية، ومساعدة واشنطن في بناء برنامج نووي سعودي مدني.
(أ ف ب)
ليس الغريب هو الحديث عن حل الدولتين..
.
بل الغريب هو اكتشاف حل الدولتين فجأة من نظام
الجزائر.. في عز التقتيل والتهجير.. والجزائر كانت
تعتبر اسرائيل كيانا .. كفاعل في جبهة الممانعة..
بحيث لا حديث عن الاعتراف باسرائيل.. وحماس
معهم.. وهذا سبب اوامر ايران بطوفان الاقصى اصلا..
.
حل الدولتين كان اجراما عند هؤلاء.. وشتمت دول
عربية بسببه على مدار ستين طويلة.. وخونت..
واخرحت من الملة تقريبا..
.
وفجأة اصبح خل الظولتين عين العقل.. بعد ماذا..
.
بعد هدر فرص اقامة دولة فلسطينية عدة مرات…
.
بعد هذا الدمار الشامل في غزة.. وبرنامج تهجير اهل غزة …
.
والمصيبة هو انه بقدرة قادر اصبح تواجد الصهاينة
على حد قول نظام الجزائر في شمال افرققيا لا
يسبب خطرا.. أي خطر.. وهو كان حسب نظام الجزائر
احد اسباب قطع العلاقة مع المغرب.. وقطع البر
والبحر والجو والغاز… غريب فعلا..
الجزائر كانت دوما مع حل الدولتين والا لمى وقعت سنة 2002 على مقترح الجامعة العربية وهو نفس الاتجاه مع المملكة العربية السعودية ، الجزائر مازالت تعتبر الكيان خطر على حدودها وعلى كل أفريقيا والحديث جاء ردا على سؤال من الصحفي كفى افتراءات وتقليب الحقائق وستبقى بلد الثوار غصة في حلق المطبعين وستبقى مكة الثوار كما كانت دوما
الهرولة الى التطبيع من بعض الدويلات العربية المارقة هي من شجعت الكيان الصهيوني و اترامب لانكار حق الشعب الفلسطيني في ارضه و محاولة لاحتلال المزيد من الاراضي العربية
الخيانة من بعض الدول العربية المطبعة في المشرق العربي و المغرب العربي كانت صفقة خيانة و استسلام و تقدينم فلسطين قربانا لاسرائيل مقابل لاشيئ .
كفو من المملكة العربية السعودية, ليتعلم منها الشامة والسياسية اصحاب الهرولة للتطبيع