الرئيس التونسي ينتقد “ثقافة الهزيمة” في العالم العربي.. ويؤكد: فلسطين ليست ضيعة لتكون موضوع صفقة

حجم الخط
9

تونس: قال الرئيس التونسي قيس سعيد، اليوم الخميس، إن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام بين الفلسطينين وإسرائيل هي “مظلمة القرن”، مضيفا أن فلسطين ليست ضيعة لتكون موضوع صفقة.

وانتقد سعيد ما وصفه “بثقافة الهزيمة في العالم العربي”.

وتتصور خطة ترامب حلا قائما على دولتين تعيش بموجبه إسرائيل ودولة فلسطينية جنبا إلى جنب، لكن بشروط صارمة يرفضها الفلسطينيون. وتمنح الخطة إسرائيل الكثير مما سعت إليه طويلا، بما في ذلك اعتراف الولايات المتحدة بمستوطناتها المقامة بالضفة الغربية وبالسيادة على غور الأردن وبأن القدس هي عاصمة إسرائيل غير القابلة للتقسيم.

(رويترز)

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول الكروي داود النرويج:

    فلسطين فوق الجميع, قادة طغاة وشعوب مخدرة! وخائن من لم تكن فلسطين بقلبه!! وديوث من تآمر على بيع فلسطين!!! ولا حول ولا قوة الا بالله

    1. يقول هنا القدس من فلسطين:

      حيا ك الله داوود كروي ولَك تحيه من قلب فلسطين

  2. يقول NASER ALZAWAHREH:

    أحيي ألرئيس قيس سعيد الرئيس التونسي ممثل الشعب التونسي الابي

  3. يقول ايمن:

    طبيعي ان يكون هذا الموقف لأن هذا الرئيس من ذلك الشعب الذي اختاره و النتيجة ستكون مغايرة لإرادة الشعب من حاكمه لأنه لم يختره لذا تجدهم يقدرون جهود صفعة القرن و وعد ترامب الثالث المشؤوم

  4. يقول سامح//الاردن:

    *موقف مشرف وشجاع ومبارك
    (بارك الله فيه) .

  5. يقول رزق الله:

    رئيس عربي حر منتخب من شعب عربي حر لا بد وان يكون مع حرية الشعب العربي الفلسطيني ، حتى لو حسده الحاسدون واضمروا له شرورهم.

  6. يقول علي جعفرنور:

    فلسطين مش منتظره التفاف المهرج
    ترامب . القدس هي فلسطين.
    اللي يفكر بخداع الشعب الفلسطيني
    لايستحق الحياه.
    فلسطين عربيه وستبقى عربيه رغم
    انف الحاقدين عرب وعجم ويهود
    ونصارى .
    حسبنا الله ونعم الوكيل ماعاد سلمنا
    حتى من المصارع ترامب .

  7. يقول الصوفي الجزائر:

    تحية وتقدير لمواقف تونس الجزائر الاردن الكويت تركيا لزال في امتنا الخير

  8. يقول سامي أحمد- فرنسا:

    نعم ..هذه صفقة خاسرة .. باطلة … وحقيقة الأمر ميّتة ..
    لماذا..؟ بداية ..أغراضها الحقيقية لم تعد خافية الآن ..! هي ليست خطة سلام لأنها تتجاوز حقائق التاريخ والحقوق والمبادئ وإرادة شعب فلسطين وثوابته وإرادة المسلمين في العالم ومؤمني المسيحيين وحتى كثير من اليهود.. بل وكلّ أحرار العالم ..
    .. هي لمصالح ستظهر على السطح جلية والإنتخابات واحدة منها وليس أشدها سوءاَ مزيداَ من النّهب لخيرات وأموال العرب والمسلمين فضلاَ عن تفريق الصف العربي ووو
    .. ولوفكّر اللاهثون قليلاً فهل يجدون بين أيديهم أي ضمان للصهاينة بتطبيق ما يبصمون عليه -على سوئه المطلق – خنوعاً وذلاً ..؟!
    الصهاينة ومن وراءهم ينظرون إلى أحلام تلمودية وأباطيل تاريخية لا تقف عند حدود من ينبطحون وقصورهم ..!
    فالوعي الوعي والدعم الدعم لفلسطين وكل من يرفع راية عزّتها ..

اشترك في قائمتنا البريدية