مدينة الفاتيكان: احتجت إسرائيل لدى الفاتيكان، اليوم الأربعاء، بعد أن وصف الرجل الثاني بعد البابا فرنسيس ما يحدث في غزة بأنه “مذبحة” ناتجة عن رد عسكري إسرائيلي غير متناسب على حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).
وقالت السفارة الإسرائيلية لدى الفاتيكان في بيان “إنه بيان مؤسف. الحكم على شرعية حرب دون الأخذ في الاعتبار جميع الملابسات والمعلومات يؤدي حتما إلى استنتاجات خاطئة”.
وقبل بيان السفارة الإسرائيلية بيوم، كرر الكاردينال بيترو بارولين، وزير خارجية الفاتيكان والرجل الثاني بعد البابا فرنسيس في التسلسل الهرمي البابوي، طلبه بأن “يكون حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، والذي استندت عليه لتبرير العملية العسكرية الحالية، متناسبا. وبالتأكيد مع مقتل 30 ألف شخص، هو ليس كذلك”.
وقال بارولين “أعتقد أننا جميعا غاضبون مما يحدث، غاضبون بسبب هذه المذبحة، ولكن يجب أن نتحلى بالشجاعة للاستمرار وألا نفقد الأمل”، مضيفا أنه “يجب علينا إيجاد طرق أخرى لحل مشكلة غزة. ومشكلة فلسطين”.
وأكدت افتتاحية صحيفة الفاتيكان الرسمية، أوسيرفاتوري رومانو، اليوم الأربعاء هذه الرسالة.
وقالت الصحيفة “لا يمكن لأحد وصف ما يحدث في قطاع غزة بالأضرار الجانبية في الحرب ضد الإرهاب. حق الدفاع عن النفس، وحق إسرائيل في تقديم مرتكبي هجوم أكتوبر إلى العدالة لا يمكن أن يبرر هذه المذبحة”.
وأصرت السفارة الإسرائيلية على أن حماس تتحمل المسؤولية عن الموت والدمار في القطاع الفلسطيني، زاعمة أن الحركة تحتمي بالمستشفيات والمدارس، وأن معظم سكان غزة يدعمونها دعما إيجابيا.
وواجه البابا، الذي نادى عدة مرات بالسلام في الشرق الأوسط وأماكن أخرى، انتقادات سابقة من جماعات يهودية بشأن مواقف الفاتيكان تجاه الصراع بين إسرائيل وغزة.
(وكالات)
وأن معظم سكان غزة يدعمون حماس دعما إيجابيا / السفارة الإسرائيلية
وهل يشملذلك الاطفال. ياقتله يامجرمين ويعطيكم الحق بقتلهم؟؟؟
Viva il Vaticano
بداية الشجاعة لدى الفاتيكان و نرجو ان لا يتراجع عن هذا الموقف تحت ضغط أمريكي و صهيوني
الحكم على شرعية حرب دون الأخذ في الاعتبار جميع الملابسات والمعلومات يؤدي حتما إلى استنتاجات خاطئة!!!!! exactly
يوميا يسلم العشرات أن لم نقل المئات في اوربا وامريكا وأكثر من ذلك في اليابان وكوريا.
والذين يسلمون من علية المثقفون. والعجيب أن النساء يسلمن أكثر من الرجال، رغم تركيز أعداء الإسلام، أكاذيبهم عن المرأة المسلمة وتعدّد الزوجات.
المشكلة ليست بالإسلام وتعاليمه المشكلة فينا نحن المسلمين. أنظروا ما يحدث في فلسطين. غير المسلمين ينصرون الفلسطينيين أكثر بكثير من الحكومات (المسلمة).
رحم الله الرصافي:
أن كان ذنب المسلم جهله
فما على الإسلام من جهل مسلم،
مثال رائع عن أسلوب تعامل لتعريف معنى النفاق/التملّق السياسي، على الأقل إن لم يكن فيه شيء من المصداقية أو العمد في مشاركة الأفراح،
بين وزير/مدير المخابرات، وبين أعضاء قوات الأمن/الإحتلال، فمن هنا يضحك على من، أو من هنا أخبث مِن مَن، يا شاهد الأسترالي؟!🫣🤭🤣🥶
إعلان/إعلام لأفكار جميلة، مُلهمة للتطوير والبناء أو الإضافة إليها
Look at this… 👀 https://pin.it/dWgkchKon
وليس فقط إلى التقليد/السرقة/الهندسة (العكسية) التي يتم إستخدام هذه الحجج، لمن لا يحترم مفهوم وأهمية تراكم الخبرة/الحكمة في الأسرة الإنسانية بشكل عام، أهل ثقافة الأنا لشعب الرّب المُختار أو آل البيت، أهل الشفاعة والمحسوبية أو الواسطة (الرشوة، بشكل عام للعلم)🤭🫣🤣🥶
سياسة بناء (الكيبوتسات)، أو الأرض التي تم سلبها بقانون تأميم/سرقة الدولة، بحجج أمنية/كاذبة، وهي السياسة التي بني عليها (الكيان الصهيوني)، للضحك على أهل (فلسطين) وفي (القدس) بالذات بعد فضيحة عام 5/6/1967، بتكرار تنفيذ (ظلم) نظام الأمم المتحدة، لأن هو مع (الظالم) المنتصر دوماً، بلا أي عدالة أو حقوق مدونة في وثائق أوقاف (الأرشيف العثماني)، مثلاً،
في عام 2024، الحمدلله وأخيراً بدأ فضح قذارة تعامل ثقافة عقلية تظن هي فوق القانون (شعب الرّب المُختار) أو (آل البيت) في أي مجتمع🫣🤭🤣🥳
See new posts
Conversation
إياد الحمود
@Eyaaaad
المطعم السياحي الموجود فوق قمة جبل دافوس بسويسرا يقرر حظر بيع الزلاجات والمعدات الرياضية لليهود حيث علق ورقة على بوابة المطعم وكتب عليها: يؤسفنا إخباركم أنه بسبب تكرار عمليات سرقة الزلاجات من قبل اليهود فإننا لن نبيع أو نؤجر لهم تلك المعدات، وينطبق هذا على جميع المعدات الأخرى مثل الألواح الهوائية ورافعات التزلج وأحذية الثلوج، شكرا لتفهمكم.
وقال بعض اليهود بأنهم سيرفعون دعوى قضائية جنائية لأن هذه عنصرية ومعاداة للسامية وفتحت الشرطة تحقيق في الحادثة.
عظيم هذا التنوير المتأخر من قبل الفاتيكان كمرجعية دينية مسيحية عالمية وكحالة صحوة ضمير لمواجهة حرب الابادة الكاسحة في غزة العزة وتنويها لما ورد بتعليق عبد الله فسرقتهم أي اليهود لا تقتصر على المزلاجات السويسرية فقط وانا على الجهد الفكري العلمي ايضا واتذكر عندما عملت مستشارا للجودة في احد مشاريع الاتحاد الاوروبي الأ وسطي خلال العامين 2005 و2006 أن احد المندوبين الاسرائليين حينها كان يسرق مداخلاتي الاستشارية على المنصة الباريسية المعتمدة وبدون موافقات ويلخصها على المنصة اليورومتوسطية بحجة رغبته بتبسيطها للآخرين المعنيين ضمن المشروع: فهم يسرقون ويسطون على كل شيء