السنوار يهنّئ تبّون على إعادة انتخابه

حجم الخط
4

غزة: أعلنت حركة المقاومة الإسلامية ( حماس) الثلاثاء أنّ رئيس مكتبها السياسي يحيى السنوار بعث رسالة تهنئة إلى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبّون بمناسبة إعادة انتخابه، منوها بـ”الدور الجزائري في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني”.

وقالت الحركة في بيان إنّ السنوار بارك في رسالته إلى تبّون “تجديد ثقة الشعب الجزائري له لقيادة البلاد، راجياً الله له التوفيق والإعانة، لخدمة الجزائر وشعبها الأصيل”.

وأضافت أنّ السنوار “جدّد تثمينه للدور الجزائري في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني والدفاع عن حقوقه في المحافل الدولية”.

والأحد، أعلنت السلطة المستقلة للانتخابات أنّ تبّون فاز بولاية ثانية بحصوله على 95% من الأصوات.

والجزائر عضو غير دائم في مجلس الأمن الدولي حيث تمثّل المجموعة العربية منذ كانون الثاني/يناير.

وقدّمت الجزائر مشاريع قرارات عدّة تدعو إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، لكنّ الولايات المتحدة عرقلت كلّ تلك النصوص.

 (أ ف ب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول علي:

    السنوار تصرف كرءيس دولة وهو جدير به

  2. يقول ملاحظ:

    مسكين هذا البطل كل العالم ضده

  3. يقول غزاوي:

    مجرد تساؤل.
    ما هي رسائل رسالة السنوار !!!؟؟؟
    1- تهنئة السنوار غطت على تهنئة ماكرون، وابن زايد، وسلمان، وابن سلمان، وبوتين، وأردوغان، وسيرجيو ماتاريلا، لأنها تحمل رسائل كثيرة.
    2- تهنئة المجاهد وقائد المقاومة السيد “السنوار” تقطع ألسنة الذين يشككون بل ينفون دعم الجزائر للمقاومة، ولا أقول لفلسطين وحل الدولتين. والبون شاسع بين المفهومين والموقفين والفريقين.
    وللتدليل على ما أقول، أدعو وألح على الإخوة الكرام للعودة إلى المقالين التاليين، لتدركوا هدف الذين يتبجحون بدعم فلسطين بتمسكهم بحل الدولتين:
    https://www.alquds.co.uk/حل-الدولتين-باب-مشرع-للهروب-والتهرب-ا/
    https://www.aljazeera.net/culture/2024/3/2/المؤرخ-منير-العكش-هذا-هو-المعنى
    3- تهنئة المجاهد السنوار ستغضب كثير من ألأنظمة، وتزيد حقدهم عليها ودعهم للكيان، وبعضهم يتبجحون بإسقاط المساعدات من السماء وبإدخالها عبر البر بموافقة الكيان كأنهم حرروا فلسطين.
    4- تهنئة المجاهد السنوار تكشف أن موقف الجزائر متناغم مع الشعوب العربية والإسلامية والغربية، وليس مع أنظمتهم، لذلك يسقط تعجب واستغراب البعض من العلاقة بين فلسطين والجزائر وحب وعشق الشعوب العربية والإسلامية للجزائر، باستثناء المثبطين والجاحدين والجاهلين منهم طبعا.

  4. يقول عبد الكريم:

    أعظم تهنئنة سيسجلها التاريخ للاجيال القادمة وخاصة للمشككين والمطبعين منهم.

اشترك في قائمتنا البريدية