ستوكهولم: شهدت مدينة أوبسالا السويدية، أحداث شغب خلال إقدام الدنماركي راسموس بالودان زعيم حزب “الخط المتشدد” على إحراق المصحف الشريف.
وأقدم “بالودان” على حرق المصحف، وسط حماية أمنية مشددة، أمام جامع أوبسالا.
وإثر ذلك حاولت مجموعة مكونة من 10 أشخاص، عرقلة حرق “بالودان” للمصحف، ما دفع الأخير إلى الهروب عبر ركوب سيارته.
وحاول بعض أفراد المجموعة الصعود إلى سيارة “بالودان”، الأمر الذي أدى إلى تعرضهم لخطر الدهس.
وحاولت الشرطة المتواجدة في موقع الحدث، تهدئة المحتجين.
وكثف زعيم حزب “الخط المتشدد” الدنماركي راسموس بالودان، مؤخراً، من أنشطته لإحراق نسخ القرآن الكريم، والتي يقوم بها منذ عام 2017.
(الأناضول)
سياسيا .. جميل ان يتم اشهاره اعلاميا ومن ثم منحه تاشيرة لدبي ومن دبي الى مكه
بصراحة زودوها، هذه وقاحة وقلة أدب وقلة حياء وعدم أخلاقية، العالم ليس رياض أطفال لتصب دولة دلع ابنها الزائد الاستفزازي على الناس الراكزة العاقلة! تاركين له الحبل على الجرار، من مكان لمكان الشرطة ظل له تحميه يعبر له ونيابة عنهم وعن حقدهم واستفزازاتهم وما تخفي صدورهم!
دعوه فقد كان أبو ايوب الأنصاري رحمه الله والصحابة يمنعنون البعض من الالتفات لشتائم البيزنطيين لأن الصبر ينبئ بالفرج وما صواريخ وغواصات روسيا النووية ببعيد!
الموضوع بسيط، لم لايحرق المسلمون كتابهم الأنجيل ليعرفوا كيف يحس المسلمون لحرق قرأنهم،
ومن قال لك أنهم يعيرون اهتماما للإنجيل؟ وهذا ما يريدون!
المشكلة في الحكومة السويدية التي تدعم شخصا عنصريا وأجنبي على حساب طائفة دينية تعتبر مكون هام في نسيج المجتمع السويدي ……. ماذا تنتظر الحكومات العربية والإسلامية لتفعيل المقاطعة لكل ما هو سويدي ودانيماركي؟