“القدس العربي”: أظهرت مقاطع متداولة على شبكات التواصل الاجتماعي، ملاحقة رجال الشرطة الألمانية، السبت، لطفل صغير، في محاولة لنزع العلم الفلسطيني من يده، فيما شوهد الطفل وهو يبكي بين يدي والده الذي فشل في تهدئته، خلال مسيرة مؤيدة لفلسطين في برلين، والتي شهدت اعتقال حوالي 20 شخصا من بينهم 4 قاصرين.
واستنكر عدد من رواد شبكات التواصل الاجتماعي ما قامت به الشرطة الألمانية، متسائلين عن مصير الطفل ووالده، وعن التهديد الأمني الذي يشكّله طفلٌ يحمل علما.
وكان آلاف المتظاهرين تجمعوا في محطة مترو شونهاوزر بمنطقة برينزلويربيرغ بالعاصمة الألمانية برلين، السبت الماضي، للتضامن مع الفلسطينيين، والتنديد بالحرب الإسرائيلية على غزة.
شرطة الغستابو الالمانية حاقدة على الاطفال
شرطة يتعرضون لطفل برئ خطأه أنه لم يترك العلم الفلسطيني يتلطخ بأيدي شرطة العار . فضمه إلى صدره و كأنه يضم فلسطين كأنها.
طبعا قوانينهم شرسة في حماية أطفال الأجانب من أهلهم وتأثير والديهم وأقاربهم ومتقداتهم، ولهذا يكرهون من يظهر ولاءا وانتماءا لأصوله!
حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله 😰😰😰
تبا تبا وسحقا سحقا لأعداء الحرية ✌️يسقط الظلم والاستلداد والقهر ✌️لا بد للحق أن ينتصر ولا بد للباطل أن يندحر طال الزمان أو قصر ✌️ لا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسر ✌️تحيا غزة العزة وتحيا فلسطين الأبية 🤲✌️🇵🇸💝🇵🇸✌️🤲
عنجهيه الشرطة الألمانية تبين لنا الحقد الاعمى والدفين في أنهم أكثر صهاينه من بني صهيون. افراد الشرطه يحتاجون إلى اعاده تأهيل في التعامل مع الشعب والأطفال الصغار.