يقول خليفه:

رحم الله هؤلاء الشهداء ،و قاتل الله روسيا و ازلامها.

يقول فريد.ه:

إلى من يتبجح انهم ليسوا من المطبعين
ما هو الفرق بين الصهاينة والروس والامر يكون والغرب عموما فكفاكم مزايادات على الآخرين فالمصالح هي البوصلة التي توجه السياسات

يقول سعيد/الأردن:

لازال المجرم بوتين يقصف الشعب السوري بالرغم من حربه في أوكرانيا وا أسفاه علي الدول العربيه التي تتعامل مع بوتين

يقول مغربي:

في حالة الصين وروسيا ليس هناك سوى صوتين ومزاجين، صوت شي جينبنغ وصوت بوتين، بل ومزاجين مزاج شي جينبيغ ومزاج بوتن..
روسيا التي يعول عليها البعض، ذبحت الأفغان، والسوريين، والسودانيين وخانت العرب في حرب 67… روسيا التي تفتح اليوم سفارتها في القدس، روسيا التي تعبث بأمن العديد من الدول الأفريقية عبر مرتزقة فاغنر…
ليعلم العرب المبلسون أن المنطق لا يسير على هذا المنوال، فروسيا المبنية على مزاج بوتين، لا تحترم الضعاف، ولا المنبطحين، ومستعدة في أدنى الشروط أن تتفاوض مع الغرب وتتنازل له عن كل شيء كما تنازل بشار عن سوريا لأسياده، روسيا اليوم مرهونة لنزوات رئيس طائش ومتحمس يتظاهر بالقوة والجبروت، دكتاتور مكروه مستعد لبيع الروس في أقرب فرصة ممكنة..
تحية عالية للرئيس عبد المجيد تبون صديق الفلسطينيين والسوريين، ربما سنراه يوما ما في زيارة للسفارة الروسية في القدس، أو قد يبارك غزوات الروس في حق أبرياء سوريا وأوكرانيا..

لكن لا يهم، ما يهم هو أن حماس بوتين يمكن أن يدفعه للعب أوراق أخرى، كأن يأمر حليفه الرئيس الجزائري تبون بشن حرب ضد المغرب تماما كما يأمر صديقوه قديروف الشيشاني بشن حروب هنا وهناك!!

يقول حسن:

عندما أعلنت روسيا حربها على اوكرانيا خرج بعض العرب يصفقون و يشجعون روسيا بل هناك من وصف بوتين بصديق الإنسانية قبل أيام قليلة وهو الذي قصف السوريين بالبراميل المتفجرة ارتكب مجازر في حقهم و يجب ان يعلم الجميع انه فيما يتعلق بالاسلام و المسلمين فإن روسيا و الغرب في خندق واحد و لديهم نفس النظرة و التفكيرفهذا دمر العراق و ذاك خرب سوريا لكن بعض العرب للاسف لا زالوا يحاولون تجميل وجه روسيا القبيج