صورة من الأرشيف من مكتب القناة في القدس- ا ف ب
لندن- “القدس العربي”: ذكرت قناة “الجزيرة” القطرية، صباح اليوم الأحد، أن القوات الإسرائيلية اقتحمت مكتبها في مدينة رام الله بالضفة الغربية مع أمر عسكري بإغلاقه لمدة 45 يوماً.
وقال مدير مكتب “الجزيرة” وليد العمري إن قوات الاحتلال تقوم الآن بمصادرة محتويات المكتب، وقامت بمنعه مع زميلته في القناة جيفارا البديري من التصوير في الشارع.
نقابة الصحفيين الفلسطينيين تستنكر اقدام قوات الاحتلال على اقتحام مكتب قناة الجزيرة في رام الله واغلاقه لمدة 45 يوما، وتعتبر هذا القرار العسكري التعسفي عدوانا جديدا على العمل العمل الصحفي ووسائل الاعلام التي دأبت على كشف جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني.
وتطالب النقابة كافة… pic.twitter.com/IL3sH7Fc1Z— زاهر ابو حسين (@ZAHERABUHUSIEN) September 22, 2024
وبثت القناة، ومقرّها قطر، لقطات حية للقوات الإسرائيلية أثناء اقتحام مكتب القناة وتسليم أحد موظفيها أمراً عسكرياً بالإغلاق، قبل تعطيل البث.
وأدانت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، في بيان، الخطوة الإسرائيلية، قائلة إنها “تعتبر هذا القرار العسكري التعسفي عدواناً جديداً على العمل الصحفي ووسائل الإعلام التي دأبت على كشف جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني”.
وفي مايو أيار، داهمت السلطات الإسرائيلية غرفة في فندق بالقدس تستخدمها قناة “الجزيرة” مكتباً لها بعد أن قررت حكومة الاحتلال إغلاق العمليات المحلية للقناة، قائلة إنها تهدد الأمن القومي.
— قناة الجزيرة (@AJArabic) September 22, 2024
لحظة منع قوات الاحتلال للزميلين جيفارا البديري ووليد العمري من العمل في الشارع برام الله وتوقف البث#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/MldH03sNF5
— قناة الجزيرة (@AJArabic) September 22, 2024
(وكالات)
الاحتلال وصل دوار المناره – اي سره السره – والسلطه عامله نفسها من بنها – اين ال ٧٠ – ٨٠ الف عنصر الذين يدربون في الاتخاد الاوروبي – اه يا ٠٠٠٠٠ سلطه
هذه العملية النازية الحقيرة المتمثلة بالاعتداء على حرية الصحافة و الاعلام
أوليست مايسمى(رام الله) موقع جغرافي وسيادي لمايسمى(السلطة الفلسطينية)..ام ان مايسمى السلطة الفلسطينية ومن قبلها وبعدهامايسمى(الانظمةالعربية من المحيط الى الخليج حالها كحال(السلطة الفتحاويةالتي يرأسها الفتحاوي ابومازن..مجرد(حراس)تابعين ومتبوعين للكيان …اين السلطة و(جيشها)الذي يحمي السيادة والسلطة الفلسطينية على غرار الجيوش هنا وهناك..جيش السلطة الفلسطينية الخاضعه لرئيس مايسمى السلطة يتجاوز تعداده ال60الف عسكري مددججين بالاسلحة الخفيفة والمتوسطة…اين هم…هل هم في الملاجئ على غرار المستوطنين الصهاينة بعد سماعهم لصفارات الانذار…..فهل الدور العسكري لمايسمى(عسكر او قوى الامن للسلطة)متابعة وملاحقة واعتقال النشطاء الفلسطينيين
السؤال مادور عباس في فلسطين
هذا دلاله علي حريه التعبير والرأي ونشر الحقيقه عن الإجرام والإبادة بحق المدنيين والأطفال والشيوخ والنساء في غزه والضفه الغربيه بأيدي الصهيونية العالميه..
حتى الأموات قاموا بالتمثيل بهم..،وهذا دلاله علي الهستيريا آلتي أصابت هذا الكيان المفيوزي المنافق الهمجي النازي العنصري