الرباط: قالت الحكومة المغربية، الخميس، إن استمرار رفض تأشيرات مواطنيها من جانب فرنسا سؤال يجب أن يطرح على باريس وليس على الرباط.
جاء ذلك وفق ما صرح به مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة المغربية، خلال مؤتمر صحافي عقده بعد جلسة للمجلس الحكومي بالرباط، في رده على أسئلة حول استمرار رفض التأشيرات للمغاربة عقب تصريحات للرئيس الفرنسي قال فيها إن رفض إعادة المهاجرين المرحلين “غير مقبول”.
وقال بايتاس “السؤال يجب أن يطرح على الطرف الآخر (في إشارة إلى فرنسا)، وليس على المملكة المغربية”.
وأضاف “إذا كان سبب موضوع التأشيرات مرتبطا بعودة القاصرين، فهناك توجيهات واضحة من العاهل المغربي لوزيري الداخلية عبد الوافي لفتيت والخارجية ناصر بوريطة بهذا الشأن، وتم العمل بشكل دقيق لتنفيذ التوجيهات الملكية”.
وفي مايو/ أيار الماضي، أعطى عاهل المغرب محمد السادس توجيهات لوزيري الداخلية والخارجية، بتسوية قضية “القاصرين غير المرفوقين (بالأسرة)” المتواجدين بشكل غير نظامي في دول أوروبية.
وأردف بايتاس “العراقيل التي سببها ما هو إداري في البلدان التي يوجد فيها قاصرون (خاصة فرنسا وإسبانيا) هي التي لا تترك مسارات تحقق نتائج (عودة القاصرين)”.
ودافع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن سياسة الحزم في منح التأشيرات للمغاربة، معتبرا أن هذه السياسة “بدأت تؤتي ثمارها”.
وقال ماكرون في تصريحات صحافية على هامش قمة الفرنكوفونية بتونس في 20 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، “نرى أن عودة المهاجرين غير النظاميين أصبحت سهلة”.
وأضاف أن رفض إعادة المهاجرين المرحلين “غير مقبول”.
وأشار ماكرون إلى أنه “من غير المقبول ألا نعيد الأجانب الموجودين في وضع غير نظامي والذين تم تحديدهم على أنهم خطرون ومزعجون للنظام العام”.
ومنذ سبتمبر/ أيلول 2021، ظهر التوتر علنيا بعد قرار فرنسا تشديد منح التأشيرات للمواطنين المغاربة، وتعزز بعدم تبادل البلدين الزيارات الدبلوماسية منذ تلك الفترة.
وأمام التشديد الفرنسي في منح التأشيرات، استنكر المغرب منذ 28 سبتمبر/ أيلول 2021 القرار الفرنسي حين وصفه بوريطة بـ “غير المبرر”.
(الأناضول)
كيف سؤال يجب طرحه على فرنسا -من ينبغي له طرح السؤوال – الجن ام الموتى -طبعا الحكومة هي من يجب عليها طرح السؤال على الحكومة الفرنسية و بالتالي تجبر الحومة الفرنسية على الجواب و عندها تخبر الحكومة المغربية مواطنيها باجراءات فرنسا- و الا ما معنى هذا الجواب “سؤال يجب طرحه على فرنسا”- تبرير غريب حقا و سوريالي و غير مسؤول
يا حجوي، فرنسا تريد اركاع المغرب في مواضيع لا علم لك بها. و قطار المغرب انطلق من غير رجعة الى الامام ان شاء الله من دون غاز و لا بترول نلبس مما ننسج و ناكل مما نزرع و الباقي اضغاث أحلام!
ما يجب أن تقوم به المغرب وجميع الدول العربية هو المعاملة بالمثل، أي كما تفعل الجزائر.
لو كان المشكل حقًا كما يدعي ماكرون لحل منذ زمن بعيد لكنها السياسة ، ضربات في كل اتجاه. للاسف فرنسا والمانيا (حيث اعيش) لا يدركون أن العالم تغير كثيرا ولا زالو يستعملون أساليب الحقبة الاستعمارية. والمشكل ان البعض منا لا زال يصدق هذا الغرب المنافق
يجب ان تتعلم المغرب من الجزائر وتفرض المعاملة بالمثل رفض تاشيرات المغاربة المغرب ؤرفض تاشيرات الفرنسيبن وفرض الفيزا و خروج من منظمة فرنكوفونية و الغاء التدريس بلغة الفرنسية
أنا لا أفهم لماذا يرفض المغرب عودة مواطنيه من فرنسا المتواجدين بشكل غير نظامي ، كل دولة لها سيادة وهي من تقرر من المسموح بدخولها ومن المرفوض
له كل الحق المغرب لماذا يريدون ان يرحلون الإمام الذي ازداد في فرنس
واحد ليس لديه أي وثيقة تثبت أنه مغربي، كيف يمكن أن تطالب بعودته؟ من ثبت أنه مغربي يرحل، غير ذلك فهو ابتزاز. الذي نطالب به هو فرض التأشيرة على الفرنسيين وكل من يفرض تأشيرة على المغاربة من أي دولة.
طرح الاسئلة و الحصول على الاجابة هي شعارات واقوال، العالم يعترف فقط بالافعال، على المغرب اما ان يطبق خطة واضحة مع الطرف الاوروبي لحل مسألة القاصرين وبذلك تنتهي قضية التاشيرات او ان يصعد من جانبه على المصالح الفرنسية والادوات كثيرة جدا ولا حصر لها تبدآ بغلق الباب امام كل الشركات الفرنسية وتفضيل شركات عالمية منافسة الى انهاء التعليم بالفرنسية وصولا لتوجيه بعثاته الى دول منافسة لفرنسا، ويستطيع ايضا مساندة المنافسين التقليديين للوصول للسوق الافريقية على حساب الشركات الفرنسية، و لدي مقترحات لاتعد ولا تحصى لايقاف العقلية البالية التي يتعامل بها هذا الجيل الذي يقود السياسة الخارجية الفرنسية اتجاه المغرب بمستوى الهواة…على العموم الشعب المغربي واع جدا لهذه المهزلة المتعلقة بالتاشيرات
المعاملة بالمثل!
كيف والو المغربية كلها مفرنس الدراسة والتجارة والصناعة وحتى المشاريع الكبرى
قبل سنوات قليلة كان الفرنسيون يدخلون إلى المغرب بدون جواز سفر و أنا أتكلم على سنوات 2000
عليكم ايها العرب ان تفعلوا كما تفعل الجزائر تتعامل الند بالند
إمنعو تأشيرة على الفرنسيين نهائيا فهم من يحتاجون تاشيرات أما نحن فلى نحتاجها وسترون في غضون أشهر قليل أن فرنسا ستمنح تأشيرات من جدي المغاربة رغم أنفها كريه