الرباط – “القدس العربي”:
أصدرت “مجموعة بريد المغرب” طابعا بريديا خاصا يحمل عنوان “مع غزة”، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني.
ونشر “بريد المغرب” نص تدوينة مع صورة للطابع البريدي على حسابه في منصة التواصل الاجتماعي، كما أعلن عن الخبر في بيان أفاد فيه بأنه أصدر طابعا بريديا خاصا تحت عنوان “مع غزة”، تضامنا مع الشعب الفلسطيني.
وأوضح “بريد المغرب” في بيانه، أنه تم إطلاق هذا الطابع بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، تأكيدا على التزام المغرب الراسخ تجاه القضية الفلسطينية.
ويأتي هذا الإصدار، يبرز بيان “بريد المغرب”، في إطار مبادرة مشتركة للإدارات البريدية العربية، التي تم الاتفاق عليها خلال الدورة السابعة والعشرين لمجلس الوزراء العرب للاتصال والإعلام، المنعقدة بتاريخ 18 كانون الثاني/ يناير 2024 في أبو ظبي، حيث جرى الاتفاق على تخصيص الطابع البريدي المشترك لعام 2024 ليحمل رسالة تضامن مع الشعب الفلسطيني.
وبخصوص تصميم الطابع البريدي التضامني مع الشعب الفلسطيني، أكد بيان “بريد المغرب”، أنه جاء في إطار مسابقة فنية جمعت إبداعات من عدة دول عربية، ويجسد العمل الفني المختار نظرة طفل تحمل بصيص أمل يرمز إلى السلام.
وظهر في مقدمة الطابع البريدي طفل بنظرات ترنو إلى السماء، وفي الخلفية جدار أو بقايا جدار مدمر مع كوة ضوء تشع ويرفرف من خلالها العلم الفلسطيني وهو محاط بالحمام الأبيض رمزا للسلام.
رغم التطبيع ما يفعله المغرب نحو غزة وفلسطين لم يفعله حتى غير المطبعين أصحاب الشعارات الفارغة ومقولة “مع فلسطين ظالمة أو مظلومة”
الجزائر كانت دوما مع فلسطين معنويا و ماديا و ديبلوماسيا و الفلسطينيون يعرفون ذلك
إن لم تستحيي فاصنع ماشئت. لاحول و لاقوة إلا بالله العلي العظيم
أكثر دولة نظمت وتنظم بها التظاهرات الداعمة لفلسطين
كان بالأحرى وقف التطبيع وإلغاء كل اتفاقيات العار وعدم إستقبال الطائرات والسفن الحربية في الموانئ المغربية
كان الأحرى السماح بالتظاهر، وهو أضعف الإيمان.
من يمنع الناس من التظاهر..ولم يرسل كسرة خبز أو حبة دواء إلى غزة لايجب أن يستحيي حسب منطق المتاجرين..ولكن من قدم مئات الشهداء من أجل فلسطين وحرر مدينة القنيطرة في الجولان..وبنى أكبر مستشفى تخصصي في غزة..وسجل أبناءه أكبر مساهمة عالمية في عمليات الدعم والتظاهر..ينبغي أن يستحيي حسب نشرة الثامنة من العاصمة..
لا فض فوك يا عبد الرحيم