الرباط: بدأ وفد فرنسي يضم نحو 50 صانع قرار وريادي ورجل أعمال، زيارة عمل إلى إقليم الصحراء لبحث فرص الاستثمار بالمنطقة.
جاء ذلك بحسب بيان للغرفة الفرنسية للتجارة والصناعة بالمغرب، الثلاثاء، بعد قرابة أسبوعين من زيارة نفذها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المملكة.
ولفت البيان إلى أن الغرفة الفرنسية للتجارة والصناعة تنظم جولة أيام اقتصادية في منطقتي العيون الساقية الحمراء والداخلة وادي الذهب (إقليم الصحراء) ما بين 11 و13 نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي.
وتأتي الزيارة المعروفة بـ “الأيام الاقتصادية المغربية الفرنسية”، بعد الزيارة الأخيرة للرئيس ماكرون، التي أكد خلالها التزام بلاده بتعزيز التعاون الاقتصادي في القطاعات الاستراتيجية والمستقبلية مع المغرب.
ويرتكز جدول أعمال الزيارة على عروض تقديمية لخطط التنمية الجهوية، واجتماعات عمل وزيارات للمواقع الاستراتيجية؛ وستسمح للمشاركين معرفة فرص الاستثمار الممكنة، وخاصة في قطاعات الطاقة المتجددة وصيد الأسماك والمياه والبنيات التحتية، وفق البيان.
وأكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، توجيه مستثمرين من بلاده نحو إقليم الصحراء.
وقال ماكرون خلال زيارته للمغرب: “المستثمرون الفرنسيون سيواكبون تطوير الأراضي وتنمية إقليم الصحراء من خلال الاستثمارات والمبادرات المستدامة لصالح السكان المحليين”.
وخلال زيارته، وقَّع وزراء مغاربة وفرنسيون ورجال أعمال من البلدين 21 اتفاقية في مجالات متنوعة، تختص إحداها بتنمية محافظات في إقليم الصحراء.
وفي يوليو/ تموز الماضي وجه ماكرون رسالة إلى الملك محمد السادس، أبدى فيها دعمه لمقترح الرباط بشأن الحكم الذاتي في إقليم الصحراء.
ويقترح المغرب حكما ذاتيا موسعا في إقليم الصحراء تحت سيادته، بينما تدعو جبهة “البوليساريو” إلى استفتاء لتقرير المصير، وهو طرح تدعمه الجزائر التي تستضيف لاجئين من الإقليم.
وجاءت زيارة ماكرون إلى المغرب نهاية أكتوبر، بعد توترات بين البلدين بدأت في سبتمبر/ أيلول 2022، حينما أعلنت فرنسا تشديد شروط منح التأشيرات لمواطني المغرب والجزائر وتونس بدعوى “رفض الدول الثلاث إصدار التصاريح القنصلية اللازمة لاستعادة مهاجرين (غير نظاميين) من مواطنيها”.
وانتهت الأزمة عقب إعلان المغرب في أكتوبر/ تشرين الأول 2023 تعيين سميرة سيطايل، سفيرة جديدة لدى باريس، بعد بقاء المنصب شاغرا لنحو سنة كاملة، وسط استمرار التوترات بين البلدين.
( الأناضول)
إستطلاع فرص الإستثمار ثم إنتظار حل القضية فرأس المال جبان لا يقضي ليلة واحدة في منطقة متنازع عليها فالشركات الأوروبية معرض للملاحقة القانونية بعد حكم محكمة العدل الأوروبية بالإضافه لمؤشر إنعدام الأمن بعد الفشل في تأمين حفل حضره مسؤلون كبار تعرض للقصف المباشر من قوات البوليساريو.
فرنسا وروسيا ولبريطانيا والصين يستثمرون في الصحراء المغربية اما حكم محكمة العدل الدولية لا يخص المغرب في شيء.
لقد تم وعد الرئيس الفرنسي امانويل ماكرون ممن لا يملك لمن لا يستحق !
يجب أن يكون هناك حل دولي لمشكلة الصحراء الغربية !!
ولا حول ولا قوة الا بالله
المغرب لا ينتظر حل من الاخرين لان الحل بيديه وقد قال كلمته التي لا رجعة فيها، فمن قبل فمرحبا به ومن لم يقبل فهناك عالم مواز يمكنه العيش فيه كما احب.
من لم يقبل بالحل سبق وان جرب الحرب ففشل فيها
الاستثمارات في الصحراء المغربية والصحراويين المقيمين هناك هم من سيستفيد. اتضح ان البعض لا يهمه السكان المغاربة الصحراويين اكثر ما يهمه هو انفصال الصحراء عن المغرب لصالح العسكر الجزائري
واجب المغاربة تجاه ارضهم لم ينسيهم واجبهم تجاه امتهم ولكم فيما حصل في أمستردام خير مثال.
كيف .. هل انت تعارض الشعب العراقي الدي
شارك في المسيرة الخضراء.. وحرر معنا ارض المغرب..
ان احببت ان تمزق المغرب.. فلا تحوقل باسم الله..
مجرد تساؤل.
كيف سَيُستقبلون !!!؟؟؟
سيستقبلون بالقذاف، ودعاوى في المحاكم.
مبروك للاخوة في المغرب. هدا ما يثلج الصدر عند الاخوة المغاربة. يشتغلون في صمت بعيدا عن الشعارات الرنانة
مسألة الاستثمار في الصحراء المغربية ليست بالشيء الجديد لأن هناك شركات ومؤسسات دولية تمارس عملها هناك وخاصة من إسبانيا والصين. وذخول الشركات الفرنسية سيعقبه ذخول الشركات الروسية كذلك في إطار الاتفاقيات التجارية بين المغرب وروسيا. ومن راهن على الحدود التي رسمها الإستعمار أن يشكو عجزه إلى الإستعمار.
أغلب الشركات المغربية هي شركات صغيرة وعائلية🎃الشركات المغربية لا تستطيع القيام بإستثمارات ضخمة 🎃 ولهذا السبب🎃 فإن الشركات الأجنبية هي التي تستثمر في الصحراء الغربية🎃ولاسيما في المشاريع الكبيرة🎃 مثل الفوسفاط والصيد البحري والطاقات المتجددة والضيعات الفلاحية الكبرى🎃 وذللك منذ سنة 1975🎃. الشركات الأجنبية يمكنها أن تستثمر في أي مكان 🎃المهم هو وجود خيرات كبيرات🎃 تعود على الشركات الأجنبية بأرباح كبيرة🎃
لا توجد شركات أجنبية تستثمر في الفوسفات والذي يهيمن عليه المكتب الشريف للفوسفاط وأظنك تعرف لمن يتبع !
حركة إستعراضية واضحة لمحاولة التخفيف من نتائج القصف الذي تعرضت له المنطقة في رسالة واضحة من البوليساريو بأنها لن تسمح لفرنسا بنهب ثورات الإقليم بعد أن تم طردها من دول الساحل .
هذا استثمار … ودول العالم تتحارب من اجل جلب الاستثمار..
وقد ردت فرتسا الرسالة يوم فقط بعد القصف بزيارة
وفد كبير من رجال الاعمال ترأسهم سفير فرنسا ..
والرسالة تقول ان فرنسا لن تسمح لمن يهدد مصالحها..
ولذيها من الاوراق مثل الارشيف ما يكفي لزعزعة من يهددها..
.
هذا طبعا مجرد شيئ ثانوي بالنسبة لنا نحن اهل المغرب…
.
نحن نعرف ادارة الحروب اذا فرضت علينا… واسأل
الناريخ..
هذه الزيارة هس زيارة سياسية وليست زيارة اقتصادية كل المشا يع التي تم الاتفاق عليها بين المغرب و فرنسا ستكون في الأراضي المغربية المعتمدة ف بها لدى الامنتظم الدولي و لن تقوم فرنسا ابي استثمار في الصحراء الغربية و ذلك لان فرنسا تد ك جيدا القانون ما ين تب عنه و أيضا ف نسا لن تقوم بالعافيه اي مؤسسة من ألم سسات الاوروبية وخاصة المحكمة الاوروبية .هذه الزيارة لا ضى المغرب و واجهة لاقاله ماكرون اي بروباغاندة لأكثر. اذا كنت تريد ان يعطيك المغرب حرية التصرف ف في ما تريد قل له ما يرده اي قل له الصحراء مغربية وخذ ما تشاء يسمع
محاولة يائسة لتهريب فرنسا من النافذة بعد أن طردها إفريقيا من الباب الواسع ،لكن المقاتلين الصحراويين كانوا في الموعد .
لا توجد اي ثروات مهمة في الصحراء فاكبر احتطيات الفسفات في العالم توجد في خريبكة قرب مراكش لايوجد لانفط ولاغاز في الصحراء المغربية هناك فقط الاسماك والتي كان الكل في المغرب يسطادون منها وحتى الاسبان منذ الالاف السنين وهذا يدل على ان سكان الصحراء الغربية جزء من النسيج المجتمعي للمغرب كانو يعيشون فقط على الصيد في تلك المنطة والجزاءر ليس لها اي علاقة بتلك المنطقة وهي بعيدة عنها جغرافيا