واشنطن: قال البيت الأبيض، الأحد، إن الضربات الأمريكية قتلت “العديد” من قادة الحوثيين في اليمن، مشيراً إلى “تحذير” لإيران بوجوب التوقف عن دعم المتمردين وهجماتهم على السفن في البحر الأحمر.
وقال مستشار الأمن القومي مايكل والتز، في تصريح لشبكة إيه بي سي نيوز، إن الغارات الجوية، السبت، “استهدفت في الواقع العديد من قادة الحوثيين وقتلتهم”.
وقال، في تصريح آخر أدلى به لشبكة فوكس نيوز: “لقد ضربناهم بقوة ساحقة، وحذرنا إيران من أن الكيل قد طفح”.
⚡️🇺🇸🇾🇪BREAKING:
CENTCOM releases footage showing American military’s operation in targeting and bombing Yemen.
“No War Trump” was a lie to fool Americans. He’s a Zionist. pic.twitter.com/C8sFjw0In5
— Khalissee (@Kahlissee) March 15, 2025
(أ ف ب)
إيران بالرغم من المصائب و الكوارث التي جلبتها على ميليشياتها و البلدان المتواجدة فيها إلا أنها حتى الآن لم تكف عن اسراتيجية “إثارة الشغب من أجل الابتزاز السياسي” التي تمارسها منذ أكثر من أربعين سنة..!!
يعني سياسة العرب الانبطاحية جابت نتيجة؟
وإيران كانت مستعمره من امريكا
والشعب الإيراني طرد الامريكان
وأمريكا تريد تحكم إيران وتتحكم في منابع الزيت الوفير عندهم
واليمن به وفرة من الزيت والغاز
ويريدون تنصيب حكومه خاضعه
لهم ولن يحدث هذا في اليمن
اليمن وفلسطين ماعندهم
أمرين طلب السلاح من إيران أو الاستسلام للصهاينه
الخيار الأول أفضل
والعدو الصهيوني لو العرب على سطح المريخ يحاربونهم
والقرآن وضح هذا وفصله
( ولايزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم) البقره ايه 217
والايه 120 سورة البقره
وهم يقرأون التلمود الذي به أوامر
بقتل العرب واستعبادهم
اقرأ الايه 75ال عمران
ولو حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
(
المشكلة لا تتمثل في إيران أو الحوثيين إنما في الأنظمة العربية التي تخير التواطؤ مع العدو الوجودي للعرب المتمثل في الكيان الصهيوني وراعيه الإمبريالي مقابل الحفاظ على كراسيها وهي تدرك يقبنا أنها تفرط بذلك في أوطانها و مقدساتها و كرامتها
هدف الكيان الصهيوني قضم المزيد من الأرضي من العرب في سوريا و لبنان و فلسطين وفرض الامر الواقع للإعتراف يكيانه اللقيط و ترسيخ هيمنته على المنطقة و ترك العرب على هامش التاريخ
السؤال أين العرب من كل هذا و ما هي ردة فعلهم امام هذه الهجمة الشرسة التي تستهدفهم؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
أن قتلو فهم في حفظ الله لكن اليمن لايموت والقيادات تنبت مره ثانيه
بأمر الله
لا قوه تتمكن من قهر اليمنيين والفلسطينيين مهما بلغت وحشيتها. والحاضر يثبت دلك؟