الرئيس الأمريكي جو بايدن
واشنطن: قال الرئيس الأمريكي جو بايدن اليوم الخميس إن الولايات المتحدة لا تعترف باختصاص المحكمة الجنائية الدولية وإنه لا يمكن المقارنة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).
Biden on the ICC: “We don’t think there’s an equivalence between what Israel did and what Hamas did.” pic.twitter.com/yyTgv7k7Mo
— Aaron Rupar (@atrupar) May 23, 2024
وكان المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان قد أعلن يوم الإثنين أنه سيسعى للحصول على مذكرات اعتقال بحق رئيس وزراء إسرائيل نتنياهو ووزير الدفاع يواف غالانت بالإضافة إلى ثلاثة مسؤولين في حماس.
واقترح خان تقديم اتهامات ضد المسؤولين الإسرائيليين في المقام الأول بسبب جهودهم لتجويع السكان المدنيين الفلسطينيين في غزة. وكذلك توجيه اتهامات إلى قيادة حماس بارتكاب فظائع في 7 تشرين الأول/ أكتوبر.
يعترف بها فقط عندما يتعلق الأمر بالرئيس بوتين…
نعم لا يمكن المقارنة بين اسرائيل و حماس . فإسرائيل كيان ارهابي نازي وجوده غير شرعي ،، اما حركة حماس فهي حركة تحرر وطني تدافع عن الانسانية ضد الصهيونية النازية المدعومة من مجرم الحرب بايدن
الله ينتقم منك يا ايها العجوز الخرف
– فضح طوفان الأقصى الجميع «سَقَطَتْ ورقةُ التوت» !!!!!!!
نعم وهي كذلك لكن القصة لا تكمن عندكم فانتم تتشابهون مع هذا الكيان فانتم أقمتم دولتكم علي آباده اليكان الأصلين وهم الهنود الحمر فالقصه مشابه لوجود الكيان الفاشي في فلسطين ولان عارنا الذي يحكمنا لا يؤدي الواجب المناط به نجدكم لا تعتبرون وجودنا لنا بيد اننا نحن العرب والمسلمون من يجعلكم موجودين فالي ذلك الحين سنراكم تتمتعون باموالنا وأرزاقنا لكن الوضع لن يدوم فتمتعوا اليوم ولا تأملو باستمراره الي الأبد
غريب، و بشار الاسد ماذا عنه؟
ام ان السوريين ليسوا ببشر؟
قتل مليون و هجر ١٤ و قاعد، ولا حدى يقرب عليه، غريب، مين واسطته هاد؟
اغلب من عم يتفلسف هنا من المشاركين، كانوا يشدون على يد بشار الاسد و عصابته الطائفية بقتل السوريين السنة!ه
لا أذكر ساسة وشعبا قاوموا عندما وصل الأب الى السلطة بانقلاب، كانت تطلعاتهم لثمار الحركة التصحيحية بينما جاء الانقلاب على خذلان اخوة في الجوار 1971 ومحاربتهم وأخوة آخرين في جوار آخر1975! وأخذت الطائفة تتسلق وتتأصل باقتلاع الآخرين وتقوى معها أنظمة وجهات تابعة للمؤسسة العالمية تباعا (نرى اليوم كيف أصبح لها سبق في القمع والتواطؤ)، لم يشكو وكانت دوما تتقوى بإضعاف المحيط وعندما اصدمت مع الداخل سمع الصراخ. الله يعلم أن الاخوة الذين خُذِلوا لم يحملوا ضغينة وكانوا سباقين للمعونة وتداعوا ألما مع اهلهم واخوتهم في سوريا! الكل في الهوا سوا! ولكن لا تسيء فهم من وقف في خندق يصد أنه خذل وتواطأ وتساهل وتجاهل. العبرة للأمة: الأولويات، لا تؤجل قضية لحساب، ولا مصلحة جهة على حساب أولوية! وقد برهنت لهم الوقائع والأحداث البرغي(أصبحوا براغي) الذي بحله تنحل وتتفكك الآلة المستبدة جمعاء!
الولايات المتحدة لا تحترم القوانين الدولية
لقد وصلوا إلى نقطة لم يعد بإمكانهم إخفاء نفاقهم !
يجب أن تتحد البلدان والتخلص من الدولار … إنها الطريقة الوحيدة لتهدئة غطرسة الولايات المتحدة الأمريكية !
يجب على علماء المسلمين أن ينشرون فاتوا لحظر الدولة الإسلامية من استخدام الدولار.
يستخدم الدولار لتمويل الإبادة الجماعية في غزة والدولار يخلق الاضطراب في العالم.
سيكون القادة العرب مسؤون أمام الله ولن يتمكنوا من القول إنهم لا يعرفون
كفى ذر الرماد فى العيون ، أمريكا أصلا ليست عضوا ً في محكمة الجنايات الدولية ولا تعترف بها ولا معنى للي الكلمات والإشارة فقط لاختصاص المحكمة!
فول الرئيس الأمريكي “لا مقارنة بين حماس وإسرائيل” فعلا لا مقارنة بين أولياء الله وأولياء إبليس لا يستوي عند الله وعند المؤمنين من يعبد الله ويوحده وينزهه عن ما خلق ومن يعبد من دونه آلهة وأشخاصا وكيانات. هل يستوي من يمقت الفاحشة ( شرب الخمور، الزنا ، الشذوذ والمثلية الجنسية ، القمار ، الربا ، الإجهاض القتل، … ) ويحاربها ومن يدعو إليها معتبرا إياها حرية شخصية لا علاقة لها بصيانة المجتمع.
و نحن أيضا نرفض المقارنة