الجزائر: أجرى الجيش الجزائري، الثلاثاء، تمرينا بذخيرة حية في ولاية جنوبية حدودية مع مالي، في أعقاب توتر دبلوماسي بين البلدين.
وقالت وزارة الدفاع الجزائرية، في بيان، إن تنفيذ التمرين جاء في اليوم الثاني والأخير من زيارة قائد أركان الجيش الفريق أول السعيد شنقريحة إلى المنطقة العسكرية السادسة (جنوب).
وأضاف أن شنقريحة أشرف على تنفيذ تمرين تكتيكي بالذخيرة الحية نفذته فرق من مختلف أسلحة الجيش في ولاية برج باجي مختار.
وتخلل التمرين عمليات تدخل من قوات خاصة باستعمال مروحيات، تحت حماية طائرات عمودية مقاتلة، بالإضافة إلى عملية إنزال مظلي في “عمق العدو” وتزويد الطائرات المقاتلة بالوقود جوا، بحسب البيان.
وجاء التمرين في ظل تهديدات أمنية تشهدها منطقة الساحل الإفريقي، وفي أعقاب توتر دبلوماسي بين الجزائر ومالي، وصل حد تبادل استدعاء السفيرين في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، قبل أن يعودا إلى ممارسة مهامهما.
واتهمت مالي آنذاك الجزائر بالتدخل في شؤونها الداخلية واستقبال شخصيات تعتبرها مناوئة لسلطة الحكومة المركزية و”متحالفة مع الجماعات الإرهابية”، وهو ما نفت الجزائر صحته.
وفي 25 يناير/ كانون الثاني الماضي، أعلن المجلس العسكري الحاكم في مالي تخليه عن العمل باتفاق السلم والمصالحة مع حركات أزواد شمالي البلاد، والذي تولت الجزائر رعاية وساطته مذ 2015.
(الأناضول)
الرسالة واضحة لكل من يجازف بتعدي الحدود
نعيش و نموت من أجل الجزائر
ماهي الرسالة؟!! جيشنا أقوى من جيشكم؟!!! لدينا دخيرة حية؟
باللغة العربية الفصحى نقول “ذخيرة”.
اسلحة و خطط عسكرية تعدههما الزمن
بهذه الخطط و الأسلحة القديمة صنفتنا مجلةغلوبال المختصة في الشؤون العسكرية
الخطَّة تكون حسب حجم العدوِّ ، ثمَّ الخطَّة لا يُكشف عن كل جوانبها
هذه المناورة تجرى كل سنة في ذلك المكان منذ أكثر من عشر سنوات , أي قبل التوتر بين البلدين , و في عز علاقاتهما , في كل بداية عام تعلن برنامج المناورات التحضيرية للجيش , و هذا ما يدل أنها مبرمجة قبل توتر العلاقات .
وجّهوا البنادق صوب غزة يا جماعة الخير واكتبوا التاريخ من جديد مع أبطالنا هناك خير من التناحر بين الإخوة على اي جيش أقوى
اه لو الجيش العراقي السابق ابطال القادسية لا يزال على قيد الحياة والله العظيم لكان الان في ساحات الوغى يرفع علم فلسطين الغالي في القدس ولكن مع الأسف دمر ذالك الجيش المغوار من ذيول الفرس والصهاينة والأمريكان
المناورات التي تحاكي التدخل الخارجي تتعارض ومبدأ احترام الجوار .
أصبحنا في زمن لا تنفع فيه إلا القوة. إنها السيادة يا سادة
الذي يشتري الأسلحة، لا يعتبر قويا.. الذي يصنع الأسلحة و يمتلك التكنولوجيا المتطورة و اقتصاد قوي، هو القوي فعلا..
هل تعلم
أمريكا روسيا الصين فرنسا ألمانيا
يشترون الأسلحة كذالك