الدخان يتصاعد من موقع بالقرب من برج آزادي في وسط طهران. 16 يونيو 2025. ا ف ب
لندن- “القدس العربي”: كشف موقع “واللا” الإسرائيلي، الخميس، عن تفاصيل جديدة تتعلق بعملية اغتيال رئيس الأركان الإيراني علي شادماني، الذي لم يمضِ على تولّيه المنصب سوى أيام قبل أن يُستهدف داخل منشأة سرية وسط إيران.
وبحسب الموقع، تمكنت الاستخبارات الإسرائيلية من رصد مكان اختبائه، حيث كان يُدير عمليات عسكرية ويصدر التعليمات لقواته. وتم تعقبه في وقت مبكر من يوم العملية إلى موقع محصّن، لتصدر لاحقاً الأوامر بالاستهداف.
وأكد التقرير أن رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير صادق على تنفيذ الضربة فور التحقق من موقع الهدف، فيما أمر قائد سلاح الجو الجنرال تومر بار بإطلاق 5 قذائف دقيقة لضمان تصفيته.
وأسفرت العملية عن مقتل شادماني وضابط استخبارات رفيع كان مرافقاً له.
وكان شادماني قد خَلفَ غلام علي رشيد، الذي قُتل سابقاً في ضربة جوية إسرائيلية استهدفته.
ونقل الموقع عن مصادر عسكرية أن الهجمات في عمق إيران “تعتمد على نمط مشابه لما يجري في غزة ولبنان وسوريا، من حيث سرعة اتخاذ القرار، ودقة المعلومة، واستهداف المفاصل القيادية في النظام الأمني الإيراني”.
(وكالات)
في إعتقادي أن مصادر إسرائيل الإستخبارية هي تكنولوجيا متقدمة جداً تعتمد على المعلومات من خلال الأقمار الصناعية الأمريكية التي تلتقط كل همسة.
لكن هذا لا يعني عدم وجود عناصر بشرية
اللهم انصر إيران على الصهاينة و العملاء
كون اي شخص يحمل جهاز اتصال معه متنقل فهو عرضة للتعقب وكشف تحركاته بدقة. كل اجهزة التلفونات الموبايل مخترقه.
فشلتم في غزة يا خنازير .لا تقارنوا غزة بدول مخترقة
غزة دمرت أين العرب ! وتل أبيب في الطريق بإذن الله يقول الله عز وجل في الآية22 سورة السجدة، “ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض عنها إنا من المجرمين منتقمون” تؤكد على أن الله تعالى سيتولى الإنتقام من المجرمين، وأن هذا الإنتقام ليس غائباً أو بعيداً
اكبر جاسوس هي التكنولوجيا وما صنعتها من هواتف واقمار صناعية والذكاء الاصطناعي ثم يأتي بعدها الخونة ،