غزة- “القدس العربي”: ادعى جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، اغتيال ثلاثة من قادة حركة حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بينهم روحي مشتهى، إثر غارة على قطاع غزة قبل ثلاثة أشهر.
وقال الجيش، في بيان، “من الممكن الآن تأكيد أمر تصفية كل من روحي مشتهى، الذي كان يعتبر عمليا رئيس سلطة (حكومة) حماس في قطاع غزة، وكذلك سامح السراج المسؤول عن ملف الأمن لدى المكتب السياسي (لحماس)، وسامي عودة رئيس جهاز الأمن العام لحماس”.
وادعى الجيش أنه تم اغتيال القادة الثلاثة في “غارة مشتركة شنها الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) قبل نحو ثلاثة أشهر، خلال تواجدهم في مجمع تحت الأرض في شمال قطاع غزة”.
وبإعلان إسرائيل عن اغتيال هؤلاء القادة، فإنها – إذا تحقق زعمها – تكون قد وصلت للمسؤولين الثلاثة الكبار عن الملف الأمني الذي يقود الحركة في قطاع غزة.
ويعد روحي مشتهى من بين الشخصيات القيادية المقربة من يحيى السنوار رئيس الحركة، إذ بنيت العلاقة بينهما من خلال عملهما المشترك في بدايات تأسيس الحركة في الجهاز الأمني (مجد)، حيث اعتقلا سويا في بدايات انتفاضة الحجارة عام 1987، وقضيا في السجن أكثر من 20 عاما، وخرجا سويا في صفقة تبادل الأسرى في عام 2011، حين أطلق الجناح العسكري لحركة حماس، بناء على وساطة مصرية، الجندي الإسرائيلي الأسير وقتها في غزة جلعاد شاليط، مقابل 1027 أسير فلسطيني، كان مشتهى والسنوار من ضمن الدفعة الأولى.
يعد روحي مشتهى من بين الشخصيات القيادية المقربة من يحيى السنوار، إذ بنيت العلاقة بينهما في بدايات انتفاضة الحجارة عام 1987، وقضيا في السجن أكثر من 20 عاما، وخرجا سويا في صفقة تبادل الأسير الإسرائيلي جلعاد شاليط
وبعد أشهر قليلة من خروج مشتهى من الأسر، ترشح في انتخابات داخلية أجرتها حماس، برفقة السنوار، وفازا سويا بمنصبي أعضاء في المكتب السياسي العام للحركة، وظلا على ذات المسافة القريبة من بعضهما البعض.
وتولى مشتهى مهام قيادية كبيرة في الحركة، وله علاقة وثيقة مع أجهزة أمن حماس في القطاع. ويعد من المشرفين الرئيسيين عليها، وشارك بعد خروجه من السجن وانتخابه في المكتب السياسي، في وفود الحركة الرسمية التي كانت تزور بلدان عربية وإسلامية، كما كان من ضمن وفود الحركة التي شاركت في جولات المصالحة. وكان مشتهى من بين قادة الحركة برفقة السنوار، الذين أعادوا بناء علاقاتها مع مصر، بعد تدهورها عقب التخلص من حكم الإخوان المسلمين في مصر، حتى أن تولى في إحدى الفترات الإشراف على ملف الاتصالات بين حماس ومصر، وأقام في القاهرة فترة من الوقت.
وشارك مشتهى برفقة السنوار، بعد توليهما مسؤولية قيادة حماس في غزة، في وضع نهج عمل جديد، وشكلا قيادة أوكلت لها مهام إدارة الشأن المدني، في الوقت الذي كانا فيه يضعان أسسا جديدة للعمل الأمني والعسكري، والذي ظهر في خطة اقتحام الحدود يوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وتعتبر عائلة مشتهى من العوائل المعروفة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، حيث ولد في عام 1959، ودرس في مدارسها قبل إنهاء تعليمة الأساسي والانتقال إلى دراسة الهندسة. ولم يكن القيادي مشتهي رغم مكانته في حركة حماس، من الشخصيات التي ترغب بالظهور في وسائل الإعلام.
أما القيادي الآخر فهو سامح السراج، والمعروف باختصاصه في المجال الأمني، وهو من بين القيادات الجديدة التي فازت في انتخابات المكتب السياسي على مستوى قطاع غزة، والتي أعيد فيها أيضا اختيار السنوار رئيسا للمكتب، وهو من المقربين من السنوار أيضا، وذاع صيته بعد انتخابات الحركة في عام 2021، وأوكل إليه واحد من أخطر الملفات وهو الملف الأمني، والذي يشرف عمليا على كل أذرع الأمن التابعة لحماس سواء في “كتائب القسام” أو تلك الخاصة بالأجهزة الشرطية والأمنية في غزة.
وحسب المعلومات المتوفرة، فإن السراج قليل الظهور بشكل عام، ولم يتحدث لوسائل الإعلام، شغل عدة مناصب أمنية في قيادة حماس لقطاع غزة، ويعتبر من أصحاب الاختصاص بهذا الملف، ويعد من قادة الحركة الذين يتخذون القرارات المهمة، وهو من أسرة تنحدر من مدينة غزة.
أما القيادي الثالث فهو سامي عودة، والذي يقود جهاز الأمن العام في حماس، وهو جهاز مختص بالشؤون الأمنية الداخلية، وقد سبق وأن شغل منصب مسؤول جهاز الأمن الداخلي التابع لوزارة داخلية حماس، فيما منصبه الحالي أرفع من ذلك، كونه يشرف على عمل ذلك الجهاز وملفات أمنية أخرى، لها علاقة بـ “مكافحة التجسس” في قطاع غزة، وملاحقة عملاء إسرائيل، وهذا القيادي كان قريب جدا من دوائر صنع القرار في حركة حماس، وعلى علاقة وثيقة بالقيادي مشتهى.
الوضع كالتالي حسب الصفحة الأولى للواشنطن بوست اليوم
غالبية المسؤولين الاسراءيليين مع ضربة رمزية محدودة لايران ، وهذه المرة المعارضة “بينيت” وليس الأحزاب الدينية من يطالب بضربة مزلزلة “منشآت نووية ونفطية”
امريكا ضدّ التصعيد ولكنها منذ 7 اكتوبر ضغطها/لجمها لاسراءيل ناعم
أوروبا ضدّ التصعيد وتطالب امريكا بضغط فاعل على اسراءيل
قد يكون هذا الإعلان “المتاخر” بمثابة “انتصار/القضاء على حماس” وعودة للمفاوضات بشأن الأسرى ووقف أطلاق النار
من الذي يقف وراء سكوت الحكومات و الدول كلها ليس العربية فقط .الذي يحدث الان في غزة و جنوب لبنان كارثة عالمية قبل ان تكون عربية.اين الصين.استراليا.القارة الاوروبية.كندا و المكسيك امريكا الجنوبية….الى هذا الحد يتمنون زوال العرب.الى هذه الدرجة يكرهوننا.مجموعة 20 و مجموعة 7 الاتحادات العالمية كلها .منظمة الامم المتحدة.الجامعة العربية.مجلس التعاون الخليجي.مجموعة البريكس…في رئيى المتواضع كلهم يريد الفناء للغزويين …لا لشيء سوى لانهم ارادوا و اتبعوا حماس .اختاروها عن سائر الانظمة.لذلك هم يدفعون الثمن.
انهم يكرهون ديننا الحنيف، كان ذلك في الماضي من تحت الطاولة وأصبح الان من فوق الطاولة. اما بالنسبة العربية وجيوشهم الموءللة وأسلحتهم التي يأكلها الصدء؛ اللهم إلا ضد شعوبها؛ فان حركات المقاومة عرتهم لهوانهم وخنوعهم وانبطاحهم للغرب ولخيانتهم لشعوبهم وعربيتهم وإسلامهم . اهل غزة والشعوب المقاومة معها الله الذي لا يُقهر وإيمان بانهم منتصرون اما بالشهادة او بهزيمة الصهاينة ومن ساندهم وأتبعهم ان شاء المولى
الصهاينة غي غزة هاشم صم بكم blonde لا يفقهون ولله الحمد.
اخرس الله واعمى اجهزتهم التجسسية واجهزة النيتو الأكثر تقدما في الكون ااز زيي هاف the most advanced spying technology in the globe.
نطلب الرحمة لروحي مشتهى ورفاقه أحياءا ام اموات ومع ذلك، إذا كانوا قد استشهدوا من ثلاثة شهور فلماذا الانتظار كل هذا الوقت والكيان المسخ بحاجة إلى رفع المعنويات وكل دقيقة تاخير بتفرق معهم.
لماذا؟
لأنهم لا بعلمين شيءا ويحاولون ان يتصيدو معلومات من ردود الأفعال على إشاعاتهم.
الذي لم يفهمه العرب ان الاسرى الموجودين لدى المقاومة ذريعة الكيان لاستمراره في حرب الابادة ولا حاجة له بهم. هم مثل سكان الضواحي في باريس. وحتى الوصول الى يحي السنوار لم يحن اوانه. لو يفهم العرب ان العدة هي امتلاك التكنولوجيا وتطوير السلاح والاتحاد سيكون لهم كلمة بين الامم. اما من يعول على ايران فهو كمن يجري وراء الريح بعصا. هذه قراءتي وتعنيني وحدي
الحرب خدعة سياسية قام بها بنيامين نتنياهو ليبقى في منصبه رئيسًا للوزراء. ولا نعلم ما هو المخفي نسمع أكاذيب في كل وقت والله يستر.