واشنطن: قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة، إنه ليس مستعجلا في تنفيذ مقترحه بشأن سيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة وإخلائه من سكانه لتطوير مشاريع عقارية فيه.
جاء ذلك فيما تتواصل ردود الفعل الدولية الغاضبة إزاء مقترح التهجير والاستيلاء على غزة والذي طرحه ترامب، في وقت سابق من فبراير/ شباط الجاري.
وصرّح ترامب للصحافيين في البيت الأبيض أثناء استقباله رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا أنّه “لا داعي للعجلة على الإطلاق” في تنفيذ المقترح.
ومواصلا تصريحاته الجدلية، قال ترامب إن “إسرائيل ستعطيها لنا (غزة) وستراقب هي الوضع من الناحية الأمنية”.
وتابع: “لا نتحدث عن وجود قوات على الأرض أو أي شيء من هذا القبيل، ولكنني أعتقد أن حقيقة وجودنا هناك، ووجود استثمارات هناك، من شأنها أن تساهم بشكل كبير في توفير السلام”، بحسب زعمه.
“The United States would view it as a real estate transaction.”
This is how Donald Trump is talking about displacing millions of people in Gaza and taking over Palestine.
Vile.
pic.twitter.com/FijcS7kdLj— Art Candee 🍿🥤 (@ArtCandee) February 7, 2025
ويأتي ذلك غداة قوله الخميس إنّ “الولايات المتحدة ستتسلّم من إسرائيل قطاع غزة بعد انتهاء القتال”، وبحلول ذلك الوقت، سيكون الفلسطينيون قد “أعيد توطينهم” في أماكن أخرى من المنطقة، وخاصة في مصر والأردن.
ورفضت القاهرة وعمّان هذا المقترح الذي أثار أيضا استنكارا دوليا، مع تحذير الأمم المتحدة من أيّ “تطهير عرقي”. كما رفضته بشدّة حركة حماس والسلطة الفلسطينية.
وينادي المجتمع الدولي بتنفيذ حل الدولتين الإسرائيلية والفلسطينية، إلا أنّ الدولة العبرية تعارضه بشدة.
(وكالات)
ستشهد انهيار الوهم الصهيو صليبي يا حبيبي لا تستعجل على الانكسار الكبير القادم الذي سيعصف بإمبراطورية الفساد والحروب و الشرور أمريكا وبنتاغونها العفن النتن الذي يرسل أسلحته القذرة لإبادة أطفال غزة بلا رحمة أو شفقة ✌️🇵🇸☹️☝️🚀🐒🔥
ماتت كل الانسانية بكل ما تملك و بقيت غزة .سينتصر الاطفال في غزة لان لهم المستقبل و هم روح الحياة الاول و سترحلون لأنكم دخان في الرمق الاخير
استعجل او لا تستعجل ….الغباء و جنون العظمة مالهما التراجع و الاعتذار عندما يتبن ان قدم زلت في وحل لا يمكنك فرض الآخرين علي اتباعه فيه.
الحقيقه ان اندفاع ترامب في قراراته سواء فيما يتعلق بغزه او غيرها لن يحقق السلام العالمي الذي كان يدعو اليه في وقت تفائلنا فيه بقرب حل مشاكل المنطقه والعالم نجده اليوم يفتح جبهات معتقدا انه على صواب ..اليوم العالم متعدد الاقطاب وهناك تكتلات اقتصاديه ولا يمكن ان تكسب في حرب وتفوز بأخرى تهديدات ترامب دفعت الدول لمقاطعه كل ماهو امريكي وهذا سيجلب الانهيار للشركات وارتفاع التضخم ان مايفعله ترامب تذكرني بمجاعه الصين العظيمه عندما امر الرئيس الصيني بقتل الطيور التي تقتات من الحقول لتموت ومن بعدها تكاثرت القوارض فأكلت كل المحاصيل ليموت اكثرمن ١٥ مليون صيني نتيجه لقرار خاطيء..هل يدرك ترامب ان مايفعله هو نفس الشي كالذي يطلق النار على قدميه ..ان مايفعله بتهور لن يجعل امريكا اولا كما يريد والدول الكبرى واولها الصين ابدت استعدادها للتعاون فهل نرى تحرك نحو تعزيز الاقتصاد العالمي ونهايه للحروب التجاريه التي لن تحقق الاستقرار العالمي ؟؟
……ونحن في عجلة من أمرنا لكي تنكسر أنت ونظامك المجرم منذ الإستلاء على أراضي الهنود الحمر وقتلهم ……كيف ننسى التاريخ وتصرفات وتصريحات الحاضر لا تختلف عن ذالك؟
لابد من وجود حملة دولية مضادة لحملة ترامب لإعادة الإسرائيليين فى دول شرق أوروبا التى أتوا منها
نعم لعقد قمة عربية طارئة يحضر فيها كل الملوك والأمراء والرؤساء مهما كانت الظروف و الإختلاف في التوجهات المستقبلية بينهم و لياعلينو القطيعة مع محور الشر .