“القدس العربي”: تضاربت الأنباء حول تعرض الفنان السوري عبد المنعم عمايري للضرب من قبل عناصر مسلحة في حي المزة بالعاصمة السورية دمشق.
وذكرت مواقع سورية أن عمايري كان يتلفظ بسب الذات الإلهية، وجرى توجيه تحذيرات له.
وبعد تضارب الأنباء حول القضية، خرجت ابنته مريم لتحسم الجدل من خلال مشاركة ستوري عبر إنستغرام كتبت فيها: “عبد المنعم عمايري لن ينفي والخبر صحيح”.
وكتبت مريم: “أين القانون والأخلاق.. دينك يسمح لك أن تضرب شخصا أكبر من والدك حتى يغمى عليه”.
مريم عمايري ابنة النجم #عبد_المنعم_عمايري بعد تعرض والدها لضرب مبرح امامها في دمشق اليوم
…
كل الحب للنجم عبد المنعم ونشالله يكون بخير🙏🏻#سوريا pic.twitter.com/A2p6TGsLal— rose Is (@rose91el) January 10, 2025
زوال النظام الارهابي كان بمعجزة إلهية ، 54 سنة بدون قانون أو دستور ، يلزمنا معجزة أخرى لتطبيق القانون خلال فترة وجيزة ، الأمن و النظام مسؤولية الجميع و الحركات البهلوانية والتهريج مغامرة تتطلب الحذر !
هل كان يستطيع سب الأسد قبل هروبه
كل الناس سواسية كاسنان المشط لا فرق بين فنان وماسح الاحذية اذا تعد القانون اوتلفظ بكلام جارح يقتص منه حب من حب وكره من كره هل ممكن ان يتلفظ بكلام جارح في عهد الاستبداد هذه عقلية للفراعنة خذ خقك يا فنان
واين القانون بضربه حتى لو ارتكب جرم؟ هل الشرطي اصبح فاضي ليحكم وينفذ الحكم بيده؟
سب الله جريمه
لا يحتاج الإله لمن يدافع عنه، هو القوي الجبار. ألم تسمع قوله تعالى
انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء
لم نختلف انه جريمه ام لا. لكن الشرطة ليس لها ان تضرب الناس. فقد تعتقله ويعرض على فاضي ليحكم حسب نصوص القانون. ام ان يتم تنفيذ العقوبة وضرب الناس هكذا، فما الفرق بينهم وبين النظام السابق وتظلمات الناس؟ فليعلنوا الجماعة انهم في حل من دولة القانون وانتهينا ويستمر النظام على ما كان عليه وكأنك يازيد ما غزيت.