باريس- “القدس العربي”: أعلنت النائبة البرلمانية الفرنسية عن حزب “فرنسا الأبية” اليساري، ماري ميسمور، أنها تتعرّض، منذ يوم السبت، لموجة مضايقات وإهانات وشتائم من يمينيين متطرفين على شبكات التواصل الاجتماعي، وذلك بعد تغريدة لها حول الصدامات التي حصلت في أمستردام، على هامش مباراة نادي العاصمة الهولندية ونادي مكابي تل أبيب الإسرائيلي.
كتبت البرلمانية اليسارية الراديكالية الفرنسية: “أتعرّض لحملة قذرة من المضايقات والإهانات من شبكات اليمين المتطرف”.
وشدّدت على أن مكافحة العنف والتمييز والعنصرية هي القصة الكاملة لالتزامها السياسي، وأنها ستواصل النضال من أجلها.
Ces gens là n’ont pas été lynchés parce qu’ils étaient juifs, mais bien parce qu’ils étaient racistes et qu’ils soutenaient un génocide.
— Marie Mesmeur (@MarieMesmeur) November 8, 2024
جاء في التغريدة، التي تسبّبت في تعرّض النائبة البرلمانية للهجوم: “لم يتم مهاجمة هؤلاء الأشخاص لأنهم يهود، ولكن لأنهم كانوا عنصريين ودعموا الإبادة الجماعية”.
وكانت ماري ميسمور قد ردّت على تغريدة للسكرتير العام لـ “الحزب الشيوعي”، فابيان روسيل، قال فيها: “الليلة الماضية في أمستردام، تم طرد المشجعين وتهديدهم وضربهم في أحد شوارع مدينة أوروبية لأنهم يهود. الكراهية تتزايد بشكل لا يطاق. يجب القبض على الجناة ومعاقبتهم بأقصى هذه الفظاعة”.
وتعرّضت النائبة البرلمانية اليسارية الراديكالية لسيل من الانتقادات قادمة من طيف سياسي واسع. حيث اعتبر البرلماني الأوروبي عن حزب “الجمهوريون” اليميني المحافظ، فرانسوا غزافييه بيلامي، أنه “بسبب رسائل كهذه يتعرّض العديد من مواطنينا للتهديد لأنهم يهود. لقد حان الوقت لوقف هذا الجنون”.
فيما ذهب وزير الداخلية برونو روتايو إلى القول إنه سيتخذ إجراءات قانونية بسبب “تمجيد الجريمة”.
وكان زعماء ومسؤولون أوروبيون قد سارعوا، يوم الجمعة، إلى استنكار ما وصفوه بـ “أعمال معاداة السامية”، بعد المواجهات التي حصلت بين مشجعي نادي مكابي تل أبيب وجماهير هولندية متنوعة تجمع بين أنصار نادي أياكس أمستردام ومحتجين على إسرائيل، أدّت، بحسب الشرطة الهولندية، إلى اعتقال 62 شخصاً، وإصابة 5 أشخاص.
والحقيقة أن المسؤولين الأوروبيين والعديد من السياسيين في القارة تجاهلوا استفزازات مشجعي الفريق الإسرائيلي في شوارع أمستردام عشية هذه المباراة، حيث ردّدوا هتافات عنصرية، وكلمات نابية ضد العرب والمسلمين، بما في ذلك هتافات “الموت للعرب”، “لا توجد مدارس في غزة لأنه لم يبق أطفال في غزة”. كما أن المشجعين الإسرائيليين امتنعوا، خلال المباراة، عن الوقوف حدادًا على ضحايا الفيضانات في إسبانيا، وبعد خسارة فريقهم للمباراة، نزلوا إلى شوارع أمستردام هاتفين أيضًا ضد العرب والمسلمين، وقام بعضهم بتمزيق أعلام فلسطينية كانت موضوعة على نوافذ بعض الشقق.
تزوير التاريخ مستمر و الغرب يدافع ،، الحقيقة المؤكدة أن الصهاينة ليسوا ساميين إطلاقا و هم ليسوا الا نازيين عنصريين
وفوجئت بعد عدة سنوات، بقبول شروطي بالسعر الذي طلبت،
والذي كان أعلى من معدل الأسعار في السوق، بشكل عام،
وعندما بدأت العمل، عرفت لماذا تم قبول شروطي، لأن حتى مايكروسوفت لم تنتج أي منتج يستخدم لغة الكُرد/الأكراد، أي هناك عدة أحرف لا يوجد لها تمثيل/ترميز/تشفير/برمجة في نظام التشغيل،
فما يميز منتجات صالح (التايواني) منذ أول منتج صدر عام 1993، كان لنا تمثيل/ترميز/تشفير/برمجة ونظام التشغيل، خاص بنا، أي أننا أصحاب تقنية، أي لم نستخدم شيء من مايكروسوفت في برمجة Firmware والتي تختلف عن Software أو Hardware أو AI الآلة بشكل عام.
فلقد تبين لي، أن خراب أي علاقة، داخل الأسرة يا (بروين حبيب)، بسبب أدوات وتطبيقات (العولمة /الإنترنت/الشّابِكة) ما بعد 1945،
نقطة البداية، إلى المصائب كُلِّها في مجاملة/النفاق/مسايسة الجانب الآخر، من أجل بداية قبول التّقرّب من أجل الإنفراد،
من خلال الآلة/الروبوت أو وجها لوجه في غرفة أي فندق/شركة، داخل أو خارج أي دولة، في رحلة عمل/Business،
والحُجّة من أجل إنجاز أي عمل/إنتاج مُنتَج فنّي/مهني بجودة وكفاءة ذات مصداقية، بعيداً عن التمثيل تحت عنوان (المرأة أمام الكاميرا ووراءها أيضا) https://www.alquds.co.uk/?p=3421108
ومن هنا أهمية أن يكون هناك علاقة مباشرة بين شركتنا في السعودية مع مركز الملك سلمان لدعم لغة القرآن وإسلام الشهادتين، لتكون أساس مفهوم Saleh Halal AI بنسختها السعودية،
حتى تنافس ثقافة عقلية MacDonald Franchise Business Model غير الحلال، إلى Business Model يُمثّل ثقافة عقلية جملكو (الحلال) في أجواء بورصة أسهم سوق (العولمة الإنترنت الشّابِكة) أو التعامل (عن بُعد OnLine) من خلال الآلة/الروبوت التي في يد أي إنسان (ة) أو أسرة أو شركة،
فالسر أو المستقبل، إلى من يُحسن الوصول إلى (لغة إتفاق) مع الآخر قبل غيره، من خلال حكمة التكامل، بدل فلسفة الصراع/الحرب، أليس كذلك، أم لا؟! الله أعلم، هكذا علمتنا لغة القرآن وإسلام الشهادتين،
بدون إضافة شهادة ثالثة لضمان كرسي الحكم (آل البيت الهاشمي/العلوي/الأعجمي) أو شهادة رابعة لتضمن تمويل (العالة، شعب الرّب المُختار)، كما يفرضه عليك نموذج واحة الديمقراطية (الكيان الصهيوني/دولة ولاية الفقيه/المملكة الهاشمية/المملكة العلوية)، وبالتأكيد كان ذلك على حساب ظلم أهل (فلسطين)، بعد عام 1945،
وحتى إن شاء الله لن يتكرّر ذلك بعد 2024.😉🤨
🤑🙈🙊🙉📓✒️📟🇺🇳.
لكي تحترمكم شعوب ألعالم عليكم استعمال سلاح النفط والغاز
#العداء_للإنسانية أشمل وأعم من #العداء_للشامية