تل أبيب: أعلن جيش الاحتلال، الأحد، مقتل ثلاثة جنود في غزة، ما يرفع إلى 5 عدد جنوده الذين قُتلوا السبت، وإلى 62 عدد جنوده القتلى في القطاع منذ بدء الاجتياح البري لقطاع غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إن “الرائد احتياط ياكير بيتون (34 عاما)، والرائد احتياط حين يهالوم (35 عاما)، والرقيب أول راني طحان (40 عاما)، قتلوا بالمعارك في شمالي قطاع غزة”.
وكان الجيش قد أعلن في وقت سابق اليوم، مقتل اثنين آخرين من جنوده في المعارك الدائرة شمالي قطاع غزة، بحسب ما أوردته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية.
ونشر الجيش الإسرائيلي اسمي الجنديين، مشيرا إلى أنهما قُتلا خلال معارك وقعت في شمال قطاع غزة.
وبالإضافة إلى ذلك، أصيب جندي ثالث بجروح خطيرة، بينما كان في دورية يقوم بها مظليون وذلك في معركة بشمال قطاع غزة.
إلى ذلك، أعلنت “كتائب القسام”، اليوم الأحد، الإجهاز على ستة جنود إسرائيليين من مسافة صفر في شمال قطاع غزة.
وقالت القسام في بيان: “مجاهدونا يُجهِزون على ستة جنود صهاينة من مسافة صفر في منطقة جحر الديك بعد مهاجمتهم بقذيفة مضادة للأفراد والإطباق عليهم بالأسلحة الرشاشة”.
بدورها، قالت سرايا القدس إنه “خلال اشتباكات الليلة الماضية في محاور التقدم شمال قطاع غزة ، اشتبك مجاهدونا مع مجموعة من جنود العدو في بيت حانون موقعين بهم خسائر كبيرة”.
وأشارت إلى أن “مجاهديها تمكنوا من استهداف آلية عسكرية صهيونية بقذيفة تاندوم بمنطقة الصفطاوي”.
(د ب أ)
الله اكبر
والله انحرق قلبي لطريقة بكاء هذا الجندي في الصورة الفاجعية…ماكنت اعلم انهم ينوحون بهذا الشكل…الظاهر ان المقاومة قد اوجعتهم كثيرا (بالزف) كما يقولون الأخوة المغاربة..رجاء نشر مزيد نن هذه المواقف..على الاقل تخفف عنا شدة الألم لشهداء اطفالةغزة ونسائها وشيوخها
ممتاز جدا والله أحسنتم واصلوا يا أحرار حماس والجهاد و الكتائب والقسام و السرايا والعرين و جنين وبلاطة و نابلس وحوارة و اريحا و كل شبر من تراب فلسطين من البحر الميت إلى البحر المتوسط 🇵🇸✌️🔥👿
اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا.
اللهم لا تقم لهم راية، ولا تحقق لهم غاية، واجعلهم لمن خلفهم آية، اللهم اهزمهم وزلزلهم وانصرنا عليهم يارب العالمين.
اللهم ارحم شهداءنا، وشافِ جرحانا، وأطلِق سراحَ أسرانا.
وما عدد المقاتلين الفلسطينيين الذين قتلوا منذ شهر في معارك غزة؟
استفسار: مهما كان عددهم؛ المهم لقد حققوا النصر العظيم.الشهداء يعوضون بالجيل الجديد والمباني يعوّضها البناء الجديد…لكن النصر لا يعوّضه شيء مما العدوّ يسعى إليه ويريد.ألا ترى إلى جيش العدوّ بسبب هزيمته في الميدان في كلّ يوم؛ ينتقم من المدنيين؛ ولن ينفعه الانتقام.كان نابليون يقول: لا أدخل مدينة بل أحارب الجيش؛ فإذا انتصرت عندها ستأتي المدينة إليّ من دون قتال.لكن الجيش الصهيونيّ غير قادر على المقاتلين في مدينة غزّة؛ فخسر النصر وخسر احتلال المدينة وفق ما يشتهي وخطط له من قبل.وفوق ذلك يااستفسار: المقاومة تنشر أفلامها من أرض
المعركة بالدليل؛ لكن أين أفلام إسرائيل في غزّة ضد المقاومين الأبطال؟ لا شيء سوى صور لجنودهم وحدهم وهم حيارى كخيال الظلّ؛ تلاعبهم رياح البحر والشّمال.