غزة ـ «القدس العربي»: قاد الفنان الإماراتي حسين الجسمي، المعروف بلقب «سفير فوق العادة للنيات الحسنة» ، قافلة مساعدات إنسانية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
ووصل إلى القطاع برفقة الهلال الأحمر الإماراتي، بعد رحلته من القاهرة عبر العريش ومعبر رفح البري، في زيارة تهدف إلى» مساندة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة الذي يتعرض يوميًا للقصف والعدوان الإسرائيليين.
والتقى الفنان بالعديد من أهالي غزة، بمن فيهم الأطفال والشباب وكبار السن الذين تضرروا من القصف. وكانت أولى محطاته في المستشفى الميداني (الإماراتي – الفلسطيني) الذي أنشأته جمعية الهلال الأحمر الإماراتي في غزة.
وفي تصريح له أكد أن وجوده في غزة، يأتي «رغم المخاطر والعدوان الإسرائيلي الغاشم، وينبع من واجبه الإنساني ممثلا للإمارات حكومة وشعبًا، تجاه أهل غزة المتضررين من العدوان». وأضاف: «الجهود الإماراتية لوقف العدوان على غزة لا تتوقف، وقد كانت من الدول السباقة في تقديم الدعم المادي والطبي العاجل لأبناء غزة، وإقامة المستشفى الميداني للهلال الأحمر الإماراتي تحت القصف ودوي القنابل، انطلاقًا من واجبها الإنساني تجاه أهلنا في فلسطين وقطاع غزة».
ووصل الجسمي وقافلة الإغاثة إلى الحدود تحت حراسة أمنية مشددة برفقة وحدة عسكرية من الجيش المصري، حيث أشاد بالدور الذي قامت به هذه الوحدة في تأمين وحماية الجميع خلال هذه المهمة الإنسانية للشعب الفلسطيني في غزة.
لاحظ كيفية انتقاء ما قل ودل ، اطلق عليها سفير النوايا الحسنة :
واجب الامارات الإنساني !
بمعنى ان وجوده فوق تراب غزة الطاهر هو استجابة للواجب الانساني فقط لا غير ؟ لا إسلام لا عقيدة لا عروبة لا جيرة لا تاريخ ولا جغرافيا ، يبدوا أن المناهج الإماراتية سارعت في اعادة تشكيل الوعي الوطني مصحوبة بهذا الضخ الإعلامي المركز وسلخت أبناء شعبنا من جلدته .
إلى اجيال الإمارات الشابة ، نستودعكم اللله في هجرتكم وندعو لكم بالسلامة ونتضرع الى الله ان يردكم لاهلكم وعربكم .
كيف عبر من معبر رفح تحت سمع وبصر الدبابات االاسراءيلية؟
هل عمل وصلة تسلم أيادي بين الدبابات ليسمح له بالدخول.
فتشوه ومن معه جيدا فإنهم قادمون من الإمارات.
دويلة الشر تحاول تبييض صورتها بهكذا حدق لكن هيهات التاريخ لا يرحم و لن ننسى تطبيعكم و خيانتكم للقضية المقدسة أم القضايا فلسطين القدس و غزة الطاهرة ..
فلتذهب مساعداتكم للجحيم،، تطبعون وتطعنون اهل غزة والان تقدمون مساعدات ،،
للاخوة في غزة لاتثقو في الامراتيين كيف ماكان كلهم جواسيس للصهاينه