“القدس العربي”: تعرّض الفنان حسين فهمي للكثير من التعليقات القاسية والانتقادات بسبب تصريحاته الأخيرة عن النقاب، رغم أنه نفى ما أُشيع عن رفضه لمبدأ النقاب بشكل عام.
وأكد فهمي خلال استضافته في برنامج “حبر سرّي” أنه “لم يرفض مبدأ النقاب، لكنه يعتبره تهديدا أمنياً للمجتمع وهو ليس حرية شخصية”.
وأوضح : “أنا قلت النقاب خطر على المجتمع ولم أقل إني رافض للنقاب”، مبرراً رأيه بأن النقاب كان سبباً لحوادث أمنية عدة في مصر، واستغلّه الكثير من الأشخاص، وأضاف: “شاهدنا فترات كثيرة في مصر، كان النقاب جزءاً من عمليات إرهابية حدثت فيها، لأننا لا نعلم مَن وراءه”.
وشدّد على أن “هذه وجهة نظري، ورؤيتي تنطلق من منطق أمني، إذ لا يمكن التعرف على الشخص الذي نتعامل معه من خلال النقاب، ولا يمكننا أن نعرف إن كان من يرتديه رجلاً أو امرأة”، مؤكداً أنه لا يخاف التعبير عن رأيه في ما يخص النقاب بالقول: “أنا شخص معتاد على أن يفصح عن رأيه، وليس لديه ما يخشاه”.
وانتقد حسين فهمي كذلك مبدأ النقاب في مدارس الأطفال والمستشفيات، على اعتبار ان “أصل التواصل بين الناس هو تعابير الوجه”، وعلّق قائلاً: “لما تيجي مدرسة أطفال واللي بتدرّس أستاذة لابسة نقاب، إزاي يعني؟ لازم أشوف اللي قدامي، ده في تعبير في الوجه؟ ولما تبقى ممرضة منقبة، أنا مش فاهمها؟ إزاي يعني؟”.
Wise talk. I agree a 100 per cent with you dear Houssaine
يا للتصريح ويا للمشكلة!
لاأستغرب من حشر بعض الفنانين لأنوفهم في شؤون لا تعنيهم ، ألأنك مشهور لك الحق في الخوض في علوم أنت الأجهل فيها؟
لم يبقى له الا النقاب يتكلم فيه أرى أنه على الأزهر
ان يسند إليه كرسيا لتدريس الأحكام الفقهية من
المفروض يستحي على حاله و يختفي من الناس
خليك في التمثيل يا واد يا ثقيل … لست عالم دين ولا متمكن في الافتاء .