بودابست: قال رئيس البرلمان المجري لاسلو كوفير، ان عدد المسلمين المؤدين لعباداتهم في المسجد بالعاصمة البريطانية لندن عام 2020، سيكون مساوياً للمؤدين للصلاة في الكنائس، وأضاف: “علينا تجنب حدوث مثل هذا الأمر في بلادنا”.
وأشار كوفير في كلمة ألقاها خلال منتدى بمدينة سوبرون غربي المجر، إن 500 كنيسة أغلقت أبوابها في العاصمة لندن منذ عام 2001، مقابل بناء 423 مسجداً جديداً في المدينة.
ولفت إلى أنّ عدد المسلمين والمسيحيين المؤدين للصلوات في لندن سيبلغ ما بين 800 و900 ألف شخص، واستدرك قائلاً: ” ولكن سيكون أعمار 50 بالمئة من المصلين المسيحيين أكثر من 65 عاماً، بينما 50 بالمئة من المصلين المسلمين أقل من 25 عاماً”.
وقال : “إنّ التركيبة السكانية والثقافية للمملكة المتحدة تبدو على هذا الشكل، والسؤال هل تريد المجر تجنب حدوث مثل هذا الوضع”.
تجدر الإشارة أنّ رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، أشار في وقت سابق، إلى أنّ معظم اللاجئين في أوروبا، قادمون من الدول الإسلامية، وقال في حال استمرار الوضع على هذا الحال سيكون سكان كبرى المدن الأوروبية من المسلمين.
أما الرئيس المجري يانوش لازار، ذكر في تصريحات له الأربعاء الماضي، بأنّ العاصمة النمساوية فيينا أصبحت مكاناً سيئاً بسبب المهاجرين والأجانب، الأمر الذي تسبب بردود فعل غاضبة من قبل السياسيين النمساويين وعلى رأسهم رئيس الوزراء سباستيان كورز. (الأناضول)
تصحيح للأخ من إسبانيا :حتي لو أنها سُميت لغة الضاد -وليس الظاد- وجب عليّ تصحيح ذلك حفاظاعلي لغتنا الجميله مع إتفاقي معك في الرأيي.
والصحيح ” فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ” وليس وما للضالمين من نصير
حيث لا يجوز تحريف القرآن بتاتآ ولا هو مُستحب حتي في لغتنا العربيه عندما كتبت : لاندري أي دولة عربية ستقاوم حتى آخر لحضة! بدل لحظه ! آملآ الإنتباه لذلك بسبب إنتشار وشيوع مثل هذه الأخطاء الفادحه في الآونه الأخيره.
أحب أن أضيف حقيقة تفشي العنصريه في هذا البلد الفاشل إقتصاديآ من نظره اوروبيه والتأثير عليه من قبل الجاليه اليهوديه و ليس فقط ضد غير الأوروبيين بل حتي من يُسمونهم بكل إحتقار ب”الغجر” المجريين علمآ بأن عملة المجر إلي اليوم هي الفورينت وليست اليورو..وهي فقط تحاول تقليد الإتحاد الأوروبي في أمور تافهه كمنع التدخين في المطاعم مثلآ.