رئيس الوزراء، وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني محمد مصطفى
رام الله: أكد رئيس الوزراء، وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني محمد مصطفى اليوم الأربعاء أن قطاع غزة جزء أساسي من المشروع الوطني وأنه لن تقام دولة فلسطين من دونه.
ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية ( وفا ) عن مصطفى قوله ، خلال اللقاء الذي عقده مع مؤسسات المجتمع المدني اليوم ، إن المشروع الوطني غير قابل للتحقيق دون أن تكون غزة قوية، وأن هذا التزام وطني يفوق الالتزام الإنساني.
وجدد التأكيد على أن قطاع غزة على رأس أولويات عمل الحكومة إذ إنها حريصة على تقديم الخدمات الإغاثية وتحقيق الوحدة الوطنية وإعادة الإعمار فيما تقوم بإعداد برامج لإعادة دمج الموظفين في القطاع.
وأضاف أن المرحلة صعبة لكن هذه الصعوبات تتبعها وتصاحبها إنجازات، وسترى النور في المراحل المقبلة، مشيرا إلى أن رحلة النضال طويلة وتمر بمطبات وإنجازات، وهم الحكومة الارتقاء في الانجازات وتطويرها وإزالة العراقيل.
وتابع: “لا نريد دولة متعثرة وضعيفة نريد دولة مستقلة ذات سيادة مجتمعها قوي منتج بكل مكوناته ويعمل معا لتحقيق الإنجاز”.
ولفت مصطفى إلى أن الدعم المالي تراجع بشكل كبير السنة الماضية حيث أصبح نحو 300 مليون دولار، بعد أن كان في السنوات السابقة يصل إلى أكثر من مليار دولار.
( د ب أ )
الدولة تأتي بعد تحرير الأرض
ولا دولة بدون مرتبات وأموال.
هه إذن يجب أن تحافظوا أولا على الضفة الغربية لكي لا يحدث ما حدث في غزة العزة فعصابة بنغفير وسموتريتش و من لف لفهم من الحريديم النازيين الفاشيين الصهاينة الملاعين عازمون على إبادة شعب فلسطين في الضفة الغربية تماما كما يحدث في غزة العزة هذي شهور وشهور وشهور وشهور ✌️🇵🇸😎☝️🔥🐒🔥
المطلوب من السلطة الفلسطينية الان اولاً الدفاع عن الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية والقدس وعدم اصدار بيانات مثبطة للامال. مطالبة الدول العربية والاسلامية وبقية الدول التي تساند حقوق الشعب الفلسطيني زيادة مساعيها لاقناع الولايات المتحدة الامريكية بالتوقف عن تزويد اسراءيل بالسلاح الذي ادى إلى مقتل ثمانية وثلاثين الف فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال. وكذلك اقناع الولايات المتحدة الاميركية بعدم استخدام حق النقض في مجلس الامن للامم المتحدة وذلك من اجل فرض اجراءات ملزمة على اسراءيل للتوقف عن حربها ضد الفلسطينيين في غزة واضطهاد الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس..
كما يجب على السلطة الفلسطينية الإعداد ومن الان للانتخابات الفلسطينية الرئاسية والتشريعية ولمنظمة التحرير الفلسطينية بعد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة. يجب ان تتم الانتخابات الفلسطينية القادمة تحت اشراف الامم المتحدة.