الجزائر: أعلنت حركة مجتمع السلم “حمس” المحسوبة على التيار الإخواني في الجزائر مشاركتها في الانتخابات الرئاسية المقررة في 7 أيلول/سبتمبر المقبل.
وأقر مجلس الشورى الوطني للحركة، في وقت متأخر من مساء الجمعة، ترشيح رئيس الحركة عبد العالي حساني، للسباق الرئاسي في ختام أشغال الدورة الاستثنائية للمجلس والمخصصة للبت في موقف الحركة من الانتخابات الرئاسية.
وهذه هي المرة الأولى التي تشارك فيها “حمس” في الانتخابات الرئاسية منذ 1995، عندما خاضت وقتها المعترك الانتخابي بمؤسسها ورئيسها الراحل محفوظ نحناح، الذي حل ثانيا بعد الرئيس اليامين زروال، قبل أن تعلن مساندتها لترشح الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة في انتخابات 1999، و2004 و2009.
وقاطعت الحركة الانتخابات الرئاسية عامي 2014، و2019.
وفي وقت سابق من يوم الجمعة، اعلن عبد القادر بن قرينة، رئيس حركة البناء الوطني، دعم الحركة لترشح رئيس البلاد عبد المجيد تبون، لولاية ثانية. والأسبوع الماضي، اعلنت زعيمة حزب العمال اليساري، لويزة حنون، ترشحها للانتخابات الرئاسية.
(د ب أ)
اتق الله في الجزائر
لن يسمح للإخوان بحكم اي بلد مهما صغر او كبر .
ولكم في تجربة مصر عبرة
برئيك يجب الاستمرار بحكم السيسي و الاسد و وووو إلى ان لا يبقى ولا سوري بسوريا ولا جزائري ولا مصري ببلده، بسبب هولاء؟
هل سمحوا لمرسي ان يحكم القتلة و اسيادهم؟
الم يربح الإسلاميون الانتخابات الديمقراطية الاولى من نوعها في هذه الامة المتعوسة بنسبة ٨٨٪؟
اتفق معك..الإخوان تم استاصالهم نهائيا من المشهد السياسي العربي بالقمع والقتل…قبل الآن إبان الانقلاب على الديمقراطية في الجزائر سنة 1992 والآن في كل الانقلابات التي وقعت في مصر وتونس وليبيا…هذا الترشح ليس إلا محاولة لاضفاء الشرعية على المخطط الانتخابي لتزكية الرئيس الحالي الذي يحضى بدعم الجيش…
أجزم أن الغالبية العظمى من الشعب الجزائري لا تعرف من هو ولا اسم رئيس حركة مجتمع السلم
أول مرة نسمع بيه …
لم تجف بعد دماء الأبرياء ضحايا الإرهاب الإسلام السياسي
السلام عليكم.
… ويبقى المغرب هو البلد الوحيد في المنطقة الذي وصل فيه حزب إسلامي ( العدالة والتنمية ) الى رياسة الحكومة عن طريق صناديق الاقتراع، وبعد ولايتين تشريعيتين متتاليتين، خرج من الرياسة بالصيغة ذاتها، اي بعد انتخابات شهد المراقبون المحليون والأجانب بأنها جرت في ظروف عادية.
و يبقى الحزب الاسلامي الوحيد في العالم العربي الذي امضى ورقة التطبيع والتعاون العسكري و الامني مع اسراءيل رغم رفض الشعب المغربي.
ونشهد انه كان من المهرولين الى التطبيع لا تغرنكم عباءة الدين فمرسي اول خطاب مكتوب كان للصهيوني شيمون بيريس استهله بصديق العزيز والعثماني من كثرة ثقته العميا ء في الصهاينة وقع دون ان يعرف محتوى ما وقع عليه طمعا في بقائه على رأس الحكومة ولم يخبروه حتى شفويا فبمجرد انتهاء المهمة سحبوا من تحته البساط وسجل نقطة سوداء في تاريخ الاخوان مثل هؤلا ءليسوا اهلا لتحمل المسؤولية فكلهم سواسية من المحيط الى الخليج
الإسلامويون مكانهم المساجد والزوايا…..أما السياسة مع الاسلاميون نتيجته الاغتناء والوصولية
استغرب أشد الاستغراب من اخوة عرب ممن يعبرون عن انزعاجهم من السماح للإخوان المسلمين دخول الانتخابات في البلاد العربيه و الاسلاميه،بينما يبررون لكل من هب و دب المشاركة مهما كانت ايديولوجياتهم ،فقط المهم ألا تكون مرجعياتهم اسلاميه .
و بعد ان تنتهي الانتخابات الحرة بين قوسين و تنجلي الامور عن دكتاتور جديد ،يبلعون السنتهم و لا ينبسون ببنت شفة
الحمد لله شعب الجزاءر مسلم والى العروبة ينتسب
يحكى أنه في بلد عربي هناك حزب إسلامي فاز ديمقراطيا وطبع مع اليهود ديمقراطيا.
يا ويل الشعوب من مثل هؤلاء …….الإسلام السياسي كارثة على الإنسانية و على المسلمين خاصة ….و لا داعي للتحليل لأنه ” لا ينفع العقار ما أفسده الدهر ” ….