باريس- “القدس العربي”:
حصلت قائمة حزب “فرنسا الأبية” اليساري الراديكالي الفرنسي (حزب جان ليك ميلانشون) على حوالي 10 في المئة من الأصوات في الانتخابات البرلمانية الأوروبية التي جرت الأحد، ما يعني أنه سيكون ممثلا بثمانية برلمانيين تحت قبة البرلمان الأوروبي، بينهم المحامية والناشطة البارزة من أصول فلسطينية، ريما حسن، التي كانت في المرتبة السابعة على اللائحة الانتخابية للحزب، والتي كانت في الأسابيع الأخيرة هدفا لحملة “مستعرة” ضدها من اليمين واليمين المتطرف بسبب موقفها من الحرب في غزة، وواجه حزب “فرنسا الأبية” انتقادات لاذعة لترشيحها، وأصبحت بذلك أول فرنسية- فلسطينية تنتخب عضوا في البرلمان الأوروبي.
ريما حسن، البالغة من العمر 32 عاما والتي تعرف نفسها بأنها “علمانية” تنحدر من عائلة يسارية، كانت حاضرة على نطاق واسع في المجال الإعلامي في الأسابيع الأخيرة، لا سيما بسبب التزامها ومواقفها المؤيدة لفلسطين، مستنكرة مراراً “الفصل العنصري والإبادة الجماعية” بحق الفلسطينيين.
🚨🇫🇷🇪🇺 FLASH | Rima Hassan devient la première Franco-palestinienne à siéger au Parlement européen. #ElectionsEuropéennes2024 pic.twitter.com/iMdKruIYbf
— Cerfia (@CerfiaFR) June 9, 2024
كما فرضت المحامية والناشطة الشابة الأنيقة، التي تظهر في كثير من الأحيان بكوفية، كواحدة من أبرز وجوه الحملة الانتخابية الأوروبية، حيث لاقت في الوقت نفسه استحساناً من خلال طلبات التقاط صور سيلفي في التجمعات والتعبئة الطلابية والمظاهرات المؤيدة للفلسطينيين، وواجهت هجوماً لاذعاً لا سميا من اليمين المتطرف، على وسائل التواصل الاجتماعي وشاشات التلفزيون.
أكثر وأخطر من ذلك، تتلقى ريما حسن يومياً العديد من الرسائل التي تحوي على تهديدات وإهانات جنسية وعنصرية، والتي تنشرها على شبكات التواصل الاجتماعي الخاصة بها.
انتقد الكثيرون مواقفها من إسرائيل والحرب في غزة، واتهموها بمعارضة حق إسرائيل في الوجود. ووسط هذه الانتقادات، ألغت مجلة “فوربس” حفل “40 امرأة لعام 2023“، الذي كان مقرراً في 28 مارس الماضي في باريس، بسبب الجدل الذي أثاره حضور المحامية والناشطة السياسية الفرنسية- الفلسطينية، ضمن قائمة النساء المكرمات.
كما استدعتها الشرطة القضائية في باريس بتهمة “تمجيد الإرهاب”، وذلك بسبب منشورات لها. واتهمتها مجلة “لوبوان” الفرنسية اليمينية بازدواجية الخطاب فيما يتعلق بدفاعها الشرس عن الفلسطينيين في مواجهة العنف الإسرائيلي، لكنها لا تقول شيئا عن الفلسطينيين الذين عذبهم النظام في سوريا، البلد الذي ولدت فيه، تحديداً في مخيم اللاجئين الفلسطينيين في النيرب، بالقرب من حلب.
أنشأت ريما حسن، المولودة في مخيم للاجئين في سوريا قبل أن تهاجر إلى فرنسا في سن العاشرة، تجمع “Action France Palestine”، ومرصد مخيمات اللاجئين، للتحقيق في ما تصفه بـ“اللاأماكن”.
View this post on Instagram
انتصار كبير ومميز للقضية وخطوة على مسار مضايقة اللوبيات الصهيونية المجرمة التي تنشر عروقها في كل مؤسسات الدول الغربية على وجه الخصوص .. تهانينا الخالصة وعلى كل الأحرار والشرفاء تثمين هذا النصر ودعمه وإسناده لتحقيق المزيد من الانتصارات !
لأن من الواضح الآن هناك سباق، من هو الذي الأكثر (وقاحة)، أعضاء مجلس النواب/الشيوخ الأمريكي (أهل السياسة) أم أهل (المال/المنتجات) مثل Areal من أجل خدمة جيش (شعب الرّب المُختار) حتى جيش (آل البيت/المهدي/المسيح) المُنتظر، في (غزة/فلسطين) للعلم🤭🫣🤣
وفي الجانب الآخر، في موضوع من يبحث عن حل من أجل (الإصلاح)، وهو هدف مشروع صالح (التايواني)، من نشر مسابقة Art Calligraphy بين لغة الفلسفة ولغة الحكمة ولغة القرآن وإسلام الشهادتين، كوسيلة الإصلاح في الوصول إلى Global Citizen of Human Family على أرض الواقع،
من خلال العمل على عودة التدوين إلى الحرف العربي/الچاوي،
وهي مهمة سهلة، لمن يُريد نشر لغة القرآن وإسلام الشهادتين Seeking FAITH على أرض الواقع،
لأن لو لديك عملة النقد (الصينية) ستجد الحرف العربي/الچاوي عليها في تدوين لغة الماندرين/الصينية، للعلم.
فما فعله (ماو تسي تونغ)، تكرار لما فعل (أتاتورك) من إلغاء الحرف العربي/الچاوي، كما فعل في اندونيسيا وماليزيا مع الأسف (مهاتير محمد)، ربما (غيرة) من (سنغافورة) التي انفصلت عنها، واعتمدت لغة التعليم/الترجمة/الفهم موحدة هي (لغة المستعمر/المستثمر/Business) للعلم🤭🫣🤣
الآن كل صيني حول العالم، المفروض يفهم ويقرأ (التقليدية)، خصوصاً من كان مواليده تحت 1950م،
بينما كل من ولد أثناء حكم (ماو تسي تونغ)، الذي بدأ الثورة الثقافية بعد وصوله للحكم، بدأ تدريس (المُبسطة)، وفي تايوان بعد وصول DPP إلى الحكم، قام بتقليد مناهج تعليم اللغة في الصين، بدل اللغة الأم، في تناقض/نفاق سياسي واضح، من وجهة نظري على الأقل.🤭🫣🤣
الأهم الآن، من التعاون معكم، هو كيف نُنتِج (قاموس)، لكل الأوامر بكل (اللغات) الإنسانية، في كل التطبيقات،
التي لها علاقة، مع لغة القرآن وإسلام الشهادتين، لتسهيل عملية نشر تفسير/ترجمة معنى المعاني في تقنية Saleh Halal AI، إلى كل اللغات الإنسانية في الدعوة Seeking FAITH، بشكل مباشر أو غير مباشر.
الآن، هل وضحت لك الطبخة، أم لا، يا السوري المقيم في ليبيا، (م عادل)، وموضوع مشروع (حماية الحدود) لأي دولة، من أجل السيطرة على منع الهجرة، من خلالها أو عن طريق البحر إلى (أوروبا)، في عام 2024؟!
كما قلت لك، أكثر من دولة من دول إفريقيا أو آسيا، استثمرت بها، بشكل مباشر، أو غير مباشر، منذ تركت العراق، في عام 1980، إلى السعودية، للدراسة والعمل والاستثمار،
والخلاصة من خبرتي في العمل، هي إجابة سؤال:
هل المقايضة أفضل أم التعامل المالي أفضل،
من أجل تقليل الغش/الفساد/الرشوة، وتحسين مستوى الخدمة، التي يجب أن تقدمها أي دولة، بواسطة الآلة/الروبوت، بشكل عملي على أرض الواقع.
لتكوين أو خلق، دولة الهناء والسعادة؟!🤑
إشكالية الفذلكة اللغوية، في الإنتاج اللغوي (الشعري) شيء،
بينما فلسفة الفذلكة أو تبريرها، شيء آخر، هي (مأساة) كل (أم/زوجة/عاشق(ة)) في ثقافة النحن كأسرة إنسانية، على أرض الواقع.🤭🫣🤣
لأن من وجهة نظري، وزير الدفاع (العراقي) السابق، صاحب جنسية (السويد) كلاجئ، أو (عالة) في (أوروبا/آسيا)🤭🫣🤣
أي هو مثال عن عقلية (العالة/الموظف (غير المُنتِج)) أو (اللوتي/القفّاص/الحرامي) مثله مثل (دونالد ترامب/نتنياهو) بشكل عملي وملموس على أرض الواقع، الذي بمعنى آخر (بلا كرامة/مهنة/إنتاج) للعلم🤭🫣🤣
من وجهة نظري، في عام 2024، في سياق أحداث ما بعد طوفان الأقصى يوم 7/10/2023، هذا هو دليل (الذكاء)، أو كيف تقطف (أكبر) عائد مادي من أي (فرصة)، بمعنى آخر كيفية تحويل أي (نقمة) إلى (نعمة)،
هذا هو فهمي إلى معنى أو مغزى أو قصد، العنوان (“المؤتمر الإنساني” في الأردن.. هل يكون منطلقا لإعادة إعمار غزة؟) https://www.alquds.co.uk/?p=3354361
بمعنى آخر بعيداً عن (الحلال/الحرام)، كيف يمكن تفهم الحياة، لأن لو أردت فهم أي شيء، يجب أن تتجاوز مفهوم ما دام لديك لغة القرآن وإسلام الشهادتين، فأنت صاحب (حكمة/فلسفة)،
بحجة مفهوم أن الأصل في الأمور الحلال أو الحِل وليس الحَل، للعلم،
أي هذا، لا يعني، احاطتك بكل ما موجود في قواميس معاني لغة القرآن وإسلام الشهادتين، أو هيكل وصيغ وأصول المحاذير والممنوعات،
ومن هنا توصلت إلى أهمية نشر ثقافة (الأسرة الحلال)، لمن يبحث عن Seeking FAITH، من أجل إثبات، إلى محافظ تايبيه، إني كمسلم أكرم منه، في كرمه أو عرضه، عندما طلبنا تكبير الجامع الكبير في تايوان/تايبيه، عندما عرض علينا أرض بشرط بناء LandMark for Muslims on it.
لأن مفهوم التسابق في (الخير)، مثل مفهوم التسابق في (الشر)، ولا يحق لأي أحد استغلال مفهوم الهندسة العكسية، في سرقة أي ميزانية تم تخصيصها (إلى شيء ما)، في أي وزارة أو محافظة،
ومن يدخل على الخط (حرامي/لوتي/قفّاص)، كما حصل معي، في وزارة التربية بعد تخصيص (ميزانية) أو دائرة الوقف بعد تخصيص (ميزانية)، خصصت من أجل إنتاج منتج (وطني)، كيف نعمل على تطوير العملية التعليمية، من أجل تخفيض وزن الحقيبة في (العراق) كمنافس إلى مشروع الفاتح (التركي) أو مشروع القدوة (السنغافوري) من خلال مشروع صالح (التايواني)، وآخر ندوة شرحت فيها ذلك كانت عام 2020 في (وزارة التخطيط)، وأخرى في (بيت الحكمة)، أو كيف نكامل بين مشروع طريق التنمية (العراقي) مع مبادرة طرق وحزام الحرير (الصيني)، من خلال Saleh Halal AI.
ولتوضيح زاوية رؤية مشروعنا، وبماذا يختلف عن المشروع التركي والسنغافوري،
ولكن قبل كل شيء، هل هذا شيء حقيقي/مادي أم هذا مثال عن فلسفة بيع الخيال/الوهم/الهواء، أم لا؟!🤭🫣🤣
هل في ذلك أي غش/فساد، أم هذا دليل على ذكاء/حنكة/فهلوة/قفّاص/لوتي (بدوي من أهل ما بين دجلة والنيل)🤭🫣🤣