سي إن إن: تقييم أولي للمخابرات الأمريكية يشير إلى أن قصف إيران لم يدمر المواقع النووية

حجم الخط
18

واشنطن: أفادت شبكة سي إن إن، اليوم الثلاثاء، نقلا عن ثلاثة مصادر مطلعة، بأن تقديرات أولية للمخابرات الأمريكية أشارت إلى أن الضربات العسكرية الأمريكية على ثلاث منشآت نووية إيرانية، الأسبوع الماضي، لم تدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، بل عطلته على الأرجح لعدة أشهر فقط.

ونقلت الشبكة عن المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت قولها “هذا التقييم المزعوم خاطئ تماما”.

(رويترز)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول على:

    ضربة أمريكيه فاشلة, ايران اخرجت كمية 400 كيلوغرام من اليورانيوم عالي التخصيب من فوردو قبل شهرين, ونقلت مخزون اليورانيوم المخصب “على هيئة غاز” إلى مواقع سرية وآمنة.

  2. يقول ahmad:

    البرنامج النووي الإيراني ببساطة انتقل إلى الظل، وتحول إلى مشروع سري بالكامل، إيران نقلت مخزونها إلى منشآت سرية يصعب رصدها، ومزودة بأجهزة طرد مركزي متطورة، وإذا ما قررت إيران رفع نسبة التخصيب إلى 90%، فإنها قد تنتج ما يكفي لصنع قنبلتين نوويتين خلال أيام، مخزون اليورانيوم المُخصّب بنسبة 60% وهو جزء من مخزون إجمالي يزيد عن 8400 كيلوغرام، طهران لديها القدرة على إنتاج ما يكفي من المواد الانشطارية اللازمة لعدة قنابل نووية في غضون أيام إذا رغبت في ذلك، وفقاً للخبراء.

    1. يقول متابع:

      مسألة نقل اليورنيوم المخصب من مكان لآخر هي عملية في غاية التعقيد و الخطورة خصوصا لليورانيوم المخصب بدرجة 20% فما فوق .
      كما أن نقل أجهزة الطرد المركزيمن مكان لآخر غير ممكنة عمليا .

      الشاحنات التي ظهرت على صور القمر الاصكناعي كانت قبل الهجوم الاسرائيلي بأيام

  3. يقول محي الدين احمد علي رزق:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، سي إن إن: تقييم أولي للمخابرات الأمريكية يشير إلى أن قصف إيران لم يُدمّر المواقع النووية.
    ترامب دمّر أو لم يُدمّر؟ هذا موضوع أصبح ثانويًا بالنسبة لي، مقارنةً بما يحدث في المنطقة من إبادة وخراب خاصة بعد ما تم الكشف عنه من خطط لتنويم شعوب المنطقة، ومعها الحكومات العربية، واختبار “نبض” من لا نبض لهم وحتى يومنا هذا، لم أقتنع أن القاعدة هي من ضربت البرجين في 11 سبتمبر من الممكن أن أكون على خطأ، وممكن أن أكون على صواب، لكنني أُؤكد أنني على صواب والسبب؟ الأحداث التي تلت هذه العملية: الحرب على الإرهاب، الهجوم على أفغانستان والعراق بحجج كلها كاذبة — وهذا يكفي وأُؤكد أنها عملية مخابراتية اشتركت فيها الموساد، المخابرات الصربية، المخابرات الأمريكية، المخابرات البريطانية وقد تم استعمال أشخاص عرب بعد أن تم غسل أدمغتهم، وأُقنعوا أن هذا العمل “جهاد في سبيل الله جميع الذين شاركوا تم تدريبهم جيدًا ليكون التنفيذ ناجحًا، لكنهم لم يكونوا على علم أنهم مجرّد أدوات، وأن من “ضربهم” هم أشخاص من أجهزة مخابرات عالمية الهدف من العملية لم يكن هزيمة أمريكا، بل إذلالها وقد تمّ وضع الخطة بدقّة، مع التركيز على ضرب الطابق 11، لأنه يحتوي على ( 1 )

  4. يقول محي الدين احمد علي رزق:

    خراطيم إطفاء الحريق، وعند ضربه، من المفترض أن تعمل الأنظمة تلقائيًا لكن في هذا اليوم، الخراطيم كانت معطّلة بقدرة قادر ثم، كيف تم اختطاف أربع طائرات مدنية دفعة واحدة؟ ومجرد سماع خبر ضرب البرجين، وطائرة ثالثة ضربت وزارة الدفاع، والرابعة سقطت في بنسلفانيا، فورًا: جميع وكالات العالم أعلنت أن “القاعدة” هي الفاعل دون أي تحقيق حقيقي في الموضوع لماذا تذكّرت هذه القصة؟ لأنني أعتقد أننا نعيش خدعة كبرى، ونحن أصبحنا حقل تجارب منذ عام 1948 لكن لكل وقت أذانه… ومن المضحك أن ابن لادن نُسِب إليه الاعتراف — بمنتهى الفخر — بأنه خطّط ونفّذ العملية من كهف في الجبال، وبتليفونات لا تعمل! وطبعًا، نال “شرف” إذلال أمريكا، لكن من دفع الثمن كان أفغانستان والعراق. وحتى تاريخنا هذا، العراق لم ينهض من جديد. أم أنا مخطئ؟ (اغتيل كينيدي في الستينات، والتحقيقات لم تتوقّف، وحتى اليوم لم يُعرف القاتل) أما هنا، فقد تم الإعلان فورًا أن “القاعدة” هي الفاعل… قبل انتهاء العملية “هل نُصدّق أن رجلاً في كهف بجبال تورا بورا كان يُدير حربًا بهذا الحجم؟”
    حسبي الله ونِعم الوكيل ( 2 )

  5. يقول ابن سعدون:

    الى السيد Abdo Aabdoo اتركو هذه التفرقه المصايب سوف تأتي على الجميع، أنا سني وانت شيعي، والله يقول إن أكرمكم عند الله أتاقكم .والله يقول واعتصمو بحبل الله جميعا ولا تفرقوا، كفانا جهل.

1 2

اشترك في قائمتنا البريدية