باريس- “القدس العربي”:
تحت عنوان “الحرب على غزة.. أوروبا تتحول إلى مركز شبه غير قابل للتتبع لتسليح إسرائيل”.. قالت صحيفة “ليمانيتي” الفرنسية إنّه من أجل تنفيذ مشروعه الإبادي في غزة، يحتاج رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى معدات عسكرية متطورة، والتي ما تزال تتدفق بوتيرة متسارعة، عبر البر والجو والبحر، وغالبًا من خلال القارة الأوروبية، على الرغم من تجاوز عدد القتلى الفلسطينيين 50 ألفاً. وتتبع هذه الشحنات أمرٌ صعب، لأن المكونات تُصنَع في دول مختلفة قبل أن تُجمَّع وتُرسل إلى إسرائيل.
أشارت الصحيفة الفرنسية إلى التصريحات المفاجئة التي أطلقها جوزيب بوريل، وزير خارجية الاتحاد الأوروبي السابق في مايو/أيار عام 2024، ربما بسبب اقتراب نهاية ولايته، حيث قال: “بعض القادة يقولون إن هناك العديد من القتلى في غزة، لكن السؤال الذي يجب طرحه هو: كم عدد القتلى الذي يجب أن يسقط بعد؟ هل يجب أن ننتظر حتى يصل العدد إلى 50 ألفاً قبل اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع المزيد من الضحايا؟”. واليوم، تم تجاوز هذا الرقم المروع، توضّح صحيفة “ليمانيتي”.
تابعت الصحيفة الفرنسية موضّحةً أن آلة الحرب الإبادية الإسرائيلية لم تعانِ من نقص في الذخيرة أو المعدات قط.. ما تزال الشحنات تتوالى بوتيرة محمومة، مستخدمة كل الطرق الممكنة: جواً وبراً وبحراً. وتتكوّن سلسلة التواطؤ من عدة حلقات، لكن بعض هذه الحلقات أساسية: يجب تصنيع الأسلحة، وتوفيرها، ثم إيصالها إلى وجهتها قبل استخدامها لتدمير كل أثر للفلسطينيين في غزة.
آلة الحرب الإبادية الإسرائيلية لم تعانِ من نقص في الذخيرة أو المعدات قط.. ما تزال الشحنات تتوالى بوتيرة محمومة، مستخدمة كل الطرق الممكنة: جواً وبراً وبحراً
وفقاً لحركة الشباب الفلسطيني (Palestinian Youth Movement)، وهي منظمة غير حكومية دولية تضم شباباً فلسطينيين وعرباً، فإن “شركة Maersk شحنت خلال العام الماضي آلاف الأطنان من الشحنات العسكرية إلى إسرائيل من الولايات المتحدة”، من مركبات تكتيكية إلى قطع غيار للدبابات ونظم الطائرات والمدفعية لصالح وزارة الدفاع الإسرائيلية.
شركة الشحن الدنماركية المورّدة للسلاح
شركة A.P. Moller-Maersk، المعروفة باسم ميرسك، هي أكبر شركة في الدنمارك وثاني أكبر مشغّل لسفن الحاويات في العالم. لكن، خلف واجهتها النظيفة، تُصوَّر كناقلة لمعدات عسكرية إلى إسرائيل، تُشير صحيفة “ليمانيتي”، مُذكِّرةً أنه في 25 فبراير/شباط الماضي، نظّم نشطاء، من بينهم غريتا تونبرغ، مظاهرة أمام مقر الشركة في كوبنهاغن للمطالبة بوقف الشحنات العسكرية. وقد قمعت الشرطة المظاهرة باستخدام الهراوات والغاز المسيل للدموع.
رغم ذلك، قدّم، خلال اجتماع للمساهمين في الشركة، اقتراح يدعو إلى وقف نقل المعدات العسكرية والأسلحة إلى إسرائيل، بدعم من أكثر من 70 منظمة غير حكومية، منها منظمة العفو الدولية وأوكسفام الدنمارك وآكشن إيد. ورغم رفض المساهمين للاقتراح، فقد أعادت هذه المبادرة تسليط الضوء على الأنشطة الخفية للشركة، رغم نفي إدارتها.
قالت Maersk إنها تتبع “سياسة صارمة بعدم شحن الأسلحة أو الذخيرة إلى مناطق النزاع النشطة”، وأكدت أنها لم تنقل أبداً أسلحة أو ذخيرة ضمن عقدها مع الحكومة الأمريكية. وأضافت: “نُجري عمليات تحقق معززة، خصوصاً في المناطق المتأثرة بالنزاعات مثل إسرائيل وغزة، ونُكيّف إجراءاتنا حسب تطور السياق”.
مع ذلك – تتابع صحيفة “ليمانيتي”- رُفض، في مايو/أيار عام 2024، دخول إحدى سفن الحاويات التابعة للشركة إلى ميناء الجزيرة الخضراء الإسباني، لوجود أسلحة على متنها يُعتقد أنها موجهة إلى إسرائيل. ومنذ ربيع عام 2024، ترفض إسبانيا السماح للسفن المحملة بأسلحة متوجهة لإسرائيل بالرسو.
رغم ذلك، تشير حركة الشباب الفلسطيني إلى أن “شركة Maersk تجاهلت هذا القرار عمداً، إذ مرت أكثر من 944 شحنة من أصل 2110 شحنات متوجهة للجيش الإسرائيلي عبر ميناء الجزيرة الخضراء بعد صدور هذا القرار”. وأضافت: “لا يُعرف ما إذا كانت الحكومة الإسبانية على علم بذلك أو ما إذا كانت تملك آليات لتطبيق القرار”.
شحنات تحتوي على قطع لطائرات F-35
مضت صحيفة “ليمانيتي” الفرنسية موضّحةً أن شركة Maersk تواجه أيضاً انتقادات من موقع DeclassifiedUK البريطاني للتحقيقات، الذي أفاد في يوم الرابع أبريل/نيسان الماضي أن “شركة الشحن العملاقة تنقل سراً معدات لطائرات مقاتلة إلى إسرائيل”. ووفقاً للموقع، نقلت شحنات من مصنع تابع لسلاح الجو الأمريكي في فورت وورث، بولاية تكساس، إلى ميناء حيفا الإسرائيلي، بين يومي الخامس من أبريل/نيسان والأول من مايو/أيار، عبر سفينتين تابعتين لميرسك، ثم نقلت براً إلى قاعدة نيفاتيم الجوية.
نقلت شحنات من مصنع تابع لسلاح الجو الأمريكي في فورت وورث، بولاية تكساس، إلى ميناء حيفا الإسرائيلي، بين يومي الخامس من أبريل/نيسان والأول من مايو/أيار، عبر سفينتين تابعتين لميرسك، ثم نقلت براً إلى قاعدة نيفاتيم الجوية
يعد هذا المصنع جزءاً من برنامج F-35 الذي تُشارك فيه إسرائيل ضمن تحالف يضم دولاً من حلف الناتو. تُنتَج أجزاء من الطائرات في دول مختلفة، ثم تُجمّع غالباً في الولايات المتحدة قبل إعادة شحنها عبر أوروبا. وقد استهدفت جماعة الحوثي اليمنية مراراً سفن Maersk في خليج عدن، تُشير صحيفة “ليمانيتي” دائماً.
اعترف مسؤولون من الشركة بأن السفن المعنية، مثل Maersk Detroit وNexoe Maersk، “تحمل حاويات تحتوي على قطع غيار لطائرات F-35”، لكنهم أضافوا أن هذه الشحنات “مخصصة لدول أخرى مشاركة في البرنامج، بما في ذلك إسرائيل”، مشيرين إلى أن “الشحن يتم لصالح الموردين وليس لوزارة الدفاع الإسرائيلية مباشرة”.
لكن هذا لا يعني الكثير في ظل خصخصة الصناعات العسكرية، في إسرائيل كما في أماكن أخرى، حيث تلعب شركات مثل Elbit Systems دوراً محورياً، وتجني أرباحاً ضخمة. ويصعب تتبع الإنتاج أو معرفة وجهته، إذ تُصنَع الأجزاء في بلدان متعددة وتُجمع في أماكن أخرى، تقول صحيفة “ليمانيتي”.
أربع شركات إيرلندية متورطة
أكدت الصحيفة الفرنسية أنه في الخامس من أبريل/نيسان غادرت السفينة Maersk Detroit ميناء هيوستن، وتوقفت في الدار البيضاء في المغرب يوم 18 من الشهر نفسه، ثم في ميناء طنجة بعد ذلك بيومين، حيث تظاهر آلاف المغاربة هاتفين: “الشعب يريد منع السفينة”، و“لا للأسلحة الإبادية في المياه المغربية”. كما طالبوا بإنهاء التطبيع بين المغرب وإسرائيل.
السفينة الثانية، Nexoe Maersk، التي نُقلت إليها الشحنة، كانت ستتوقف في ميناء فوس-سور-مير بفرنسا، لكن عمال الموانئ من نقابة CGT تدخلوا، وتم فحص جميع الحاويات بناءً على قائمة الشحن المقدمة، ولم يُعثَر على أسلحة. غير أن عمال الميناء أكدوا استمرارهم في “النضال من أجل السلام ووقف الإبادة”.
رغم ذلك – تقول صحيفة “ليمانيتي” – تستمر شحنات الأسلحة. فموقع The Ditch كشف أن “أربع شركات إيرلندية تزوّد Elbit Systems بقطع غيار، وهي الشركة الرئيسية لتسليح الجيش الإسرائيلي”، مثل المواد اللاصقة UV من شركة Novachem، والمكونات الإلكترونية من Powell Electronics الموجهة لمصنع Cyclone التابع لـElbit في مدينة كرمئيل، الذي يصنع قطعاً لطائرات F-35 وF-16.
الصادرات الفرنسية
كشفت تحقيقات موقع Disclose وصحيفة Marsactu، في مارس/آذار عام 2024، أن فرنسا أرسلت في أكتوبر/تشرين الأول عام 2023 ما لا يقل عن 100 ألف قطعة من الذخيرة لبنادق رشاشة قد تُستخدم في غزة، تُذَكِّر صحيفة “ليمانيتي”، مشيرةً إلى أنه في سبتمبر/أيلول عام 2024، سأل السيناتور الشيوعي الفرنسي فابيان غاي وزير الخارجية الفرنسي عن مبيعات الأسلحة لإسرائيل في عامي 2023 و2024. وقال: “الاعتراف من هيئة دولية بوجود خطر إبادة محتمل في غزة يفرض على الدول وقف تصدير الأسلحة والمعدات العسكرية إلى إسرائيل”. اعترفت الحكومة الفرنسية في النهاية بوجود صادرات، لكنها قالت إنها “تتم في إطار دفاعي صارم فقط”.
وأشار مرصد الشركات متعددة الجنسيات إلى أن “البيانات الرسمية لا تتحدث عن الشحنات التي تمر عبر دول ثالثة”. فمثلاً: اكتُشِف جهاز استشعار من صنع شركة Exxelia الفرنسية بين حطام صاروخ قتل ثلاثة أطفال في غزة عام 2014. كما كتب عمال شركة STMicroelectronics في ديسمبر/كانون الأول عام 2023 لزملائهم النقابيين في فلسطين: “لا نملك أدلة حاليًا على استخدام رقائق من إنتاجنا في أسلحة إسرائيلية، لكن الأمر ممكن”، تُشير صحيفة “ليمانيتي”.
فكل شيء ممكن – تقول الصحيفة الفرنسية- ولا سيما ما لا يمكن تصوره.. فقد حدّد موقع The Ditch ست رحلات شحن تابعة لشركة لوفتهانزا الألمانية نقلت مكونات لطائرات F-35 عبر المجال الجوي الإيرلندي في أشهر أبريل/نيسان ومايو/أيار ويونيو/حزيران ويوليو/تموز عام 2024. فلا شيء يشير إلى أن ذلك توقف، ولا صرخات الاستنكار الأوروبية تغيّر شيئاً. فبصمتٍ وبدون رقابة شعوبهم، تواصل الحكومات الأوروبية إبقاء القنوات مفتوحة، مغذية إسرائيل في مشروعها الإبادي في غزة، تستنكر صحيفة “ليمانيتي” الفرنسية.
تغذيها بالمال والسلاح والتكنولوجيا القذرة على حساب الدم الفلسطيني الزكي الطاهر الذي يسقي تراب فلسطين منذ 1948 ✌️🇵🇸☹️☝️🔥🐒🌪️🚀🚀
وحتى دول الملوك والأمراء تواصل “تغذية” إسرائيل في مشروعها الإبادي في غزة
ها نحن نعرف من خلال هذا البحث الصحفي ان عدد من دول أوروبا متورطة في امداد إسرائيل بالسلاح
ليست الدول الغربية هي التي تدعم إسرائيل بشكل محموم بل هناك دول عربية هي الأخرى تدعم إسرائيل بشكل محموم أيضا
طوفان الأقصى، عندما تفضح من هو قانوني، ومن هو مُتحايل على القانون،
وهل التحايل على القانون أو الضرائب (قانوني)، والذي يؤدي إلى الإفلاس في كل المجالات (شرعي)، أم لا؟!
تعليقاً على ما ورد تحت عنوان (صحيفة فرنسية: الحكومات الأوروبية تواصل “تغذية” إسرائيل في مشروعها الإبادي في غزة) https://www.alquds.co.uk/?p=3482715
من وجهة نظري لقد ضاعت (هيبة أمريكا) كدولة أو (هيبة منصب) الرئيس، أو هيبة نتائج أي إنتخابات في الهند (ناريندا مودي V3.0) أو (نتنياهو V6.0) أو أخيراً تكرار (دونالد ترامب V2.0) كما أوضحت ذلك بشكل رائع:
مثال عملي، عن إصرار وعناد، على سوء فهم، حتى من الرئيس (دونالد ترامب V2.0)
https://youtu.be/g_LyYN-5YLk?si=YJhqaDZLl8R-uWkD
بسبب تأويل بناء على تأويل فاسد، في بث حي، أو حتى تسجيل، بلا حياء، ولا خجل، وأمام كاميرات وسائل (الإعلام) رغم محاولة، الإعلامي التغطية على (الفضيحة)؟!🙊🙉🙈🤭🤣🫣🪃👆🫵
سبب المشكلة من وجهة نظري، هو التساهل، أي لا يجوز قبول أي إنسان (ة)، ترفض الإعتراف بوجود سلطة إدارة وحوكمة في سوريا (الآن)
https://youtu.be/RpSEgeuAipc?si=KPvsQ_XMkmJwsm8U
كما هو واضح، في هذه الكلمة👆🪃🫵
فعلى الدولة في (سوريا) منع هذا (الرجل) ومن يتبعه، طالما لا يعترف بوجود (دولة)، من طرح أي رأي،
لأن أساس المشكلة، مع أمثال هذا (الفكر)، الذي تم طرحه أعلاه، بحجة هناك من هو تكفيري (غيره)،
فالسؤال الحقيقي، هل هو يُريد (دولة)، أم يكفر بوجود أحد غيره؟!
بينما من يريد أن يساهم في رفع (الظلم) حتى من داخل دولة (الظلم)، دولة الكيان الصهيوني، تجاه فتنة دروز (سوريا) مثلاً
https://youtu.be/g8G5K7azbnc?si=LLAhFcS4Dv7hVL__
كما فعل (رائد صلاح) أعلاه 👆🪃، فهل هناك موقف رسمي مثل موقفه، لماذا؟!🙈🙉🙊🤣🤭🫣🫵
ومن أجمل ما أغبط (صدام حسين) عليه،
هو ما قاله وزير نقل (عراقي)، ما بعد 2003
https://vt.tiktok.com/ZShRubQm6/
كيف، أهل دول الجوار، كانت تهابه،
قارن ذلك الآن، بموقف (تركيا)، في عام 2025 كما طرحته BBC
https://youtu.be/R3kQdkQSGA4?si=doMl-g1Mz_e2rQtc
قبل أيام، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ومن جانب آخر، مثال عن ظلم أهل الإعلام المُتعمّد،
فهذه ليست ديمقراطية وحرية رأي، هذا ظلم، إدارة وحوكمة دولة الثلاثي (دونالد ترامب V2.0) مع (ناريندا مودي V3.0) مع (نتنياهو V6.0)،
منذ مؤتمر مدريد للسلام في الذكرى الخمسمائة لفرض سياسة طرد من ليس معنا، فهو ضدنا، في عام 1991، بعد استرجاع (الكويت) مما حصل يوم 2/8/1990،
وأقصد ما ورد تحت عنوان (هارفارد نشرت تقريرين عن معاداة السامية والإسلاموفوبيا.. و”نيويورك تايمز” ركزت على الأول) https://www.alquds.co.uk/?p=3482387
ولمن لا يعلم، في عام 2025، بدأ (إيلون ماسك) تجربة سياسة تسويق تقنيته (ستارلينك) مجاناً،
كما نقلت جريدة البيان، من دولة الإمارات العربية المتحدة
https://www.albayan.ae/economy/business/42438
السؤال الحقيقي، ماذا ستعرض (الصين) مقابل ذلك من تقنية الجيل السادس، كمنافس إلى تقنية الجيل الخامس أعلاه 👆🪃قريباً؟!
لأن من وجهة نظري يا القبطان اليماني تحليل DeepSeek شيء، أو غيره من تطبيقات AI،
وإثبات نشر دعوة الفكر الهندوسي، من خلال إثبات (جبن) أهل (لغة القرآن وإسلام الشهادتين)، شيء آخر،
عند دولة الحزب الحاكم، بقيادة شخصية مثل شخصية (ناريندا مودي)، في سياق حكم (دونالد ترامب V2.0) مع (نتنياهو V6.0) على الأقل من وجهة نظري.
ولذلك (الذكاء) من وجهة نظري، كيف نستفيد من أي حدث، في دفع تسويق مشروع صالح (التايواني) إلى الأمام،
فلذلك سؤالي لك، متى ستعمل الكونفرس كول، لتسويق تنفيذ إقامة مشروع الكهرباء الأرخص في (سلطنة عُمان)، لإكمال شبكة طرق وسكك حول شبه جزيرة العرب، لربط آسيا مع أفريقيا، من خلال شركة دولة أعمال ومقاولات سوق صالح (الحلال)،
في كل دولة تريد المشاركة في دعم تكامل طريق التنمية (العراقي/السوري) مع مبادرة طرق وحزام الحرير لأتمتة إدارة وحوكمة الدولة بداية من عمود الكهرباء، كمنافس إلى مشروع ممر بايدن/ترامب (الهندي).🙊🙉🙈🫣🤭🤣🫵🪃👆
لأن حقيقة يا بيير لوي ريمون، لا أفهم (السكوت) أو (التطنيش) من كل أعضاء (نظام) الأمم المتحدة،
على (إهانة) دولة الكيان الصهيوني، في تعاملها (غير الديبلوماسي) على الأقل، مع موت ممثل الكاثوليك (السابق)؟!
تعليقاً على عدم ذكر أي شيء من ذلك تحت عنوان (تحديات بابا الفاتيكان الجديد) https://www.alquds.co.uk/?p=3482118
الشيء المهم، هو قبول جلوس رئيس (أمريكا) مع رئيس (أوكرانيا)، بعد إهانة البيت الأبيض أمام وسائل الإعلام، والوصول إلى إتفاق تسليم موارد (أوكرانيا) الطبيعية إلى (أمريكا)، بدل أحد من روسيا أو أوروبا، في حضور (العزاء)، في وفاة (البابا)، أليس كذلك، أم لا؟!
فالسؤال إذن، لماذا يعترض، هذا البرنامج 👇🪃🫵 على كيف يتم استغلال (سوق الأسهم)
https://youtube.com/shorts/cayA3DCd2XA?si=fth1sRI90nypNKic
حتى (لا تدفع) ضرائب، في أي (دولة)، في نظام العولمة الإنترنت الشّابِكة أو التعامل (عن بُعد OnLine) من خلال الآلة التي في يد أي إنسان (ة) أو أسرة/شركة (مُنتِجة)، وليست (عالة) على ميزانية (الدولة) مثل هذا (المُذيع) أو من (يحاوره)؟!🙊🙉🙈🫣🤭🤣
المتورط الأكبر هم المطبعون العرب الذين سخروا كل امكانياتهم لفك الحصار عن الاسرائيليين من خلال استقبالهم للبواخر الحاملة لاسلحة وتموينها بعدما تم رفض استقبالها من دول أوروبية ولفك الحصار الذي فرضه الحوثيون بحيث رأينا دولا عربية تفتح طرقات برية لإيصال البضائع الى إسرائيل وهذا اكبر تورط سيذكره التاريخ ويبقى وسمة عار في جبين هذه الدول