لندن- “القدس العربي”:
كشفت مصادر صحافية، عن تجدد الصراع بين الاتحادين الجزائري والمغربي، وهذه المرة للظفر بخدمات جوهرة نادي باير ليفركوزن الألماني، الذي ينحدر من أصول مشتركة من كلا البلدين، وسبق له التواجد ضمن معسكرات أشبال الأسود في فترة ما بعد جائحة كورونا، قبل أن يشتد عوده ويحصل على فرصته الأولى تحت قيادة مدرب فريقه الأول تشابي ألونسو هذا الموسم.
وتقول منصة “فينانس فوتبول”، إن الاتحاد الجزائري يسعى لتكرار سيناريو إسماعيل بن ناصر مرة أخرى، من خلال استهداف مستقبل بطل البوندسليغا أيمن عورير، الذي يملك في جعبته 3 جنسيات، واحدة لوالده المغربي، وأخرى لوالدته الجزائرية، فضلا عن جنسية مسقط رأسه ألمانيا، كما هو الحال بالنسبة لنجم ميلان حاليا، الذي تنازع عليه الاتحادان المغربي والجزائري، قبل أن يستقر على تمثيل وطن الوالدة، الفارق الوحيد أن الأخير كانت جنسيته الثالثة الفرنسية.
وجاء في نفس التقرير، أن رئيس اتحاد الكرة الجزائري وليد صادي، أعطى منذ فترة الضوء الأخضر للمسؤولين وكشافة المواهب في القارة العجوز، لتسريع وتيرة المفاوضات مع صاحب الـ19 عاما وعائلته، على أمل إقناعهم باختيار تمثيل محاربي الصحراء على المستوى الدولي، وهو ما تم تنفيذه على أرض الواقع في الأسابيع والأيام القليلة الماضية، بعد وصول المحادثات مع اللاعب إلى مراحل متقدمة، دون الكشف عن أية تفاصيل أخرى.
عرض هذا المنشور على Instagram
وتضاعف اهتمام الخضر بأيمن، بعد ظهوره مع الفريق الأول لبطل البوندسليغا في المباراة التي جمعت كتيبة ألونسو بهاكن السويدي، وانتهت بفوز الفريق الألماني بثنائية نظيفة في إطار منافسات الجولة قبل الأخيرة لدوري مجموعات بطولة اليوربا ليغ، وذلك في الوقت الذي كان فيه اللاعب قد استقر على تمثيل المنتخب المغربي، منذ استدعائه لتمثيل منتخب الناشئين في بطولة أمم أفريقيا 2021، التي ألغيت في ما بعد.
واعترف اللاعب في أكثر من مقابلة صحافية، بأن أسرته تركت له حرية اختيار المنتخب الذي سيدافع عن ألوانه في المحافل الدولية، وفي الأخير اختار اللعب لمنتخب والده، وذلك قبل دخول “الفاف” على الخط، استكمالا للسياسة المتبعة في الآونة الأخيرة، والتي ترتكز على فكرة استقطاب أفضل المواهب من أبناء المهاجرين، في محاولة جادة لإعادة منتخب محاربي الصحراء إلى نسخته المهيبة، بعد سلسلة الإخفاقات في النصف الثاني من ولاية المدرب السابق جمال بلماضي.
ومن حين لآخر، تتنافس الجزائر مع المغرب على المواهب النادرة التي تجمع بين الجنسيتين، لعل أشهرهم في الألفية الجديدة المدافع الشهير مهدي بنعطية، الذي حاول الاتحاد الجزائري استغلال أصوله من الأم، لكن في نهاية المطاف اختار تمثيل أسود الأطلس. والعكس بالنسبة لنجم مانشستر سيتي سابقا وأهلى جدة حاليا رياض محرز، الذي تحول إلى أسطورة جزائرية، رغم أصوله المغربية من جهة الأم.
)- وضعك اخريطة لا يقدم ولا يؤخر ولن يوقف عجلة التاريخ ولن يوقف اليد على الزناد ولن يسلمك اقليم الصحراء على طبق من ذهب .وانما هو تبزيز كما يقال بالعامية الجزائرية . ويقابله اذا لم تستحيي افعل ما شئت
2)- محكمة التاريح اقرت واصدرت حكمها النهائي وغير قابل للاستئناف ولا ينقضي بالتقادم منطوقه الآ علاقة للمغرب بالصحراء ولا علاقة لاقليم الصحراء بالمغرب رفعت الجلسة ..
3)- انا استاذ التاريخ . دلني على المصادر والمراجع التاريخية التي تتحدث عن ادعاءك
تمت مصادقة الإتحاد الدولي للمصارعة على قمصان المنتخب المغربي بخريطة المملكة قبل أمس ، وستقوم كل الإتحادات المغربية لجميع الرياضات بالتصديق على القمصان المغربية من الإتحادات الدولية ، وهكذا لن تستطيع الفرق الجزائرية مواجهة نظيراتها المغربية وهذا سيضطرها للإنسحاب والتعرض للعقوبات الدولية
خرائط الدول ترسم بالدماء وليس بالاقلام الملونة، خرائط الدول يصنعها الرجال في الواقع و ليس عبر المواقع.
قانون فيفا واضح وضوح شمس ☀️ …
فيفا لا تمنع على اي فريق او منتخب ان يضع خريطة بلده على قميصه … و إدا كان هدا بلد فيه مناطق نزاع وتم رسم خريطه كاملة على قميص منتخبه أو في قميص لأي نادي لهدا بلد.. فيفا لن تمنعه من دالك … و ليس هناك اي قانون في فيفا يمنع دالك … ما قامت به جزائر يعتبر لا صلة له بالقانون … و كاف قرارها عادل و منطقي ….. و طاس راح يكون حكمها يتطابق مع قرارات كاف ….. لان قانون فيفا واضح وضوح شمس …. ..
= نهظة بركان قميصه فيه خريطة مغرب مند تلات سنوات و لعب به تلات نسخ كأس كونفدرالية إفريقية … و لم يسبق لاي دولة أو فريق افريقي اعترض على دالك .
= جزائر صراعها مع قانون دولي