لندن ـ “القدس العربي”: أعلنت عائلة المنصوري الإماراتية الأربعاء، تبرؤها من ابنتها مريم بسبب مشاركتها التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية في ضرب أهداف مدنية داخل الأراضي السورية، لكنها اكدت تأييدها للثورة السورية.
وقالت عائلة المنصوري في بيان لها نشرته مواقع اخبارية عربية: “نحن أبناء عائلة المنصوري في دولة الإمارات العربية المتحدة نعلن للملأ براءتنا من المدعوة “مريم المنصوري” وكل من يشارك في العدوان الدولي الغاشم على الشعب السوري الشقيق، وعلى رأسهم الابنة العاقة “مريم المنصوري”. كما أعلنت العائلة دعمها وتأييدها للثورة السورية، داعيةً “كل الفصائل والكتائب العاملة على الساحة الشامية إلى التوحد وتضافر القوى والجهود لهدف واحد، وهو إسقاط نظام الأسد”.
ويذكر أن مريم المنصوري تعمل طيارة في جيش الإمارات، والذي شارك مع عدة دول عربية وغربية في قصف المدن والبلدات السورية.
وهذا نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
“يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ آبَاءكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاء إَنِ اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ”.
(إعلان براءة من المدعوة/ مريم المنصوري)
نحن أبناء عائلة المنصوري في دولة الإمارات العربية المتحدة نعلن للملأ براءتنا من المدعوة “مريم المنصوري” وكل من يشارك في العدوان الدولي الغاشم على الشعب السوري الشقيق، وعلى رأسهم الابنة العاقة “مريم المنصوري”، ونذكّر الأمة الإسلامية في مشارق الأرض ومغاربها بواجبها في الدفاع عن قضايا الأمة، ونحضّها على الجهاد في سبيل الله ودعم الثورة السورية المباركة، في وجه أحفاد ابن العلقمي.
كما ندعو كل الفصائل والكتائب العاملة على الساحة الشامية إلى التوحد وتضافر القوى والجهود لهدف واحد، وهو إسقاط نظام الأسد المسخ، القابع على أرض الشام الطاهرة المباركة.
إن عائلة المنصوري في الوطن وخارجه تنتهز هذه الفرصة لكي تعلن عن تأييدها للثورة السورية المباركة، ولكل الأحرار المدافعين عن حقوقهم في كل مكان.
إن عائلتنا تتشرف بكل حر مدافع عن قضيته، وبكل من حمل سلاحه من أجل رفعة أمته، ونتشرف بأبطال أهل السنة في العراق وفي بلاد الشام، وبكل الذين حملوا راية الحق أينما كانوا، ولا يضرهم ألا نعرفهم، فالله يعرفهم ويعرف نصرهم.
ونطالب أبناء الوطن بعدم تحميل العائلة وزر أعمال المدعوة “مريم المنصوري”. وإن شرفاء العائلة أجمعوا على هذه البراءة.
عائلة المنصوري
24 – 9 – 2014م
اين كان هولاء الطيارين الشجعان عندما كانت طائرات الاحتلال تدمر الديار فى غزة على رووس ساكنيها وتقتل الاطفال والنساء ملكم كيف تحكمون
جميعنا مع الجيش الحر ولكننا لسنا مع الدواعش لهذا كانت الطيار مريم المنصوري أحد طيارينا الأبطال في قصف الدواعش وأتعجب من ردود البعض ممن يدعون أن هذا القصف موجه للجيش الحر ألا يعلمون أن الجيش الحر رحب بهذا التعاون ضد داعش وان داعش لاتعترف بالجيش الحر ولا بسواه ..
اقولكم شيئ : كلكم ما عندكم سالفه وفاضيين وما عندكم شغله ( قرقر زياده ما فيه فايده ).
صحيح نسيت اعلق عالموضوع٠:انا من المؤيدين للتعليق رقم ٣١ وين كانوا اخوانا العرب يوم اسرائيل ادك غزه وتسويها بالارض عالاقل لو غيرت الطياره مريم اتجاه الصاروخ صوب اسرائيل واستشهدت اهنيه اكيد اهلها بيفتخروا فيها . اعتقد الجميع معاي فهذا الرأي .
انا من المؤيدين لتعليق شليويح . زيمبابوي واحمد … لكان هولاء الطيارين الشجعان قد شَفوغليل كل المؤمنين والاحرار من العائلة والمظلومين في غزة وفلسطين وكسبوا رضاهم ورضى الله قبلهم .. مش الغضب والاحتقار…حسبنا الله ونعم الوكيل على الظالمين وأعوانهم من أية ملة وجنس
إنشاءالله بنضل نضرب داعش الى ان نمحيهم و نمحي أثرهم و و ما راح نرحم كبيرهم او صغيرهم و لا حتى الجنين في رحم امه لن نترك لا طفل و لا عاجز و لا مسن فيهم الا و يذوق من نار بنادقنا و صواريخنا
نعم الاسرة انتم جزاكم الله خيرا والله لو اننا في هذه الامة نتبرا ممن يحاربون ديننا ويعيشون بين ظهرانينا لكنا افلحنا بارك الله لكم وفيكم وجزاكم عن هذا الدين كل الخير
يارب انصر من كان علي حق وتعليم للمراءه في القتال ليس بحرام