لقطة شاشة من فيديو سابق للحظات الأخيرة في حياة السنوار
لندن- “القدس العربي”: نشرت وسائل إعلام إسرائيلية، السبت، مقطع فيديو يظهر اللحظات الأخيرة في حياة رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، الشهيد يحيى السنوار، الذي اغتاله الجيش الإسرائيلي.
وأفاد موقع صحيفة “إسرائيل هيوم” بأن الفيديو يظهر السنوار جالساً على كرسي في منزل بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، غير قادر على الحركة، بعدما أصيب خلال اشتباك مع جنود إسرائيليين.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في 16 أكتوبر 2024 عن اغتيال السنوار بعد اشتباك مع مقاتلي الكتيبة 450.
Şehit Yahya Sinwar’ın son anlarına ait yeni görüntüler yayınladı..
– Mekanı cennet olsun. pic.twitter.com/TDXH3TRQ3c
— Tevfik (@tevfik_hams) March 22, 2025
وبحسب الصحيفة، يوثق الفيديو مطاردة انتهت باستهداف السنوار في منزله، حيث كان يحمل بندقية كلاشينكوف ويرتدي سترة قتالية، كما كانت بحوزته قنابل يدوية، وأُصيب في ذراعه اليمنى بنيران الجنود الإسرائيليين.
وأضافت الصحيفة أن السنوار ألقى قنبلتين يدويتين على الجنود، قبل أن تبدأ الدبابات الإسرائيلية بإطلاق النار على المنزل، وأرسل الجيش طائرة مسيّرة إلى داخله. وبعد قصف دبابة أخرى للمبنى، عادت الطائرة المسيّرة إلى الداخل، ليظهر السنوار جالساً على أريكة، يتألم دون محاولة الرد أو التصدي للطائرة.
New footage of Martyr Yahya Sinwar
What a man. n pic.twitter.com/eGv0x0t5lT
— cнёяї (@cherinoblossom) March 22, 2025
(وكالات)
استشهد البطل السنوار مقبلا غير مدبرا ، تقبله الله شهيدا باذن الله …
والله إن القلب ليخشع لأهلنا في فلسطين ..الله يرحمو و جميع الشهداء رحمة واسعة…
عليك ألف رحمة يا شهيد يا بطل أنت وإخوانك أنتم تاج رؤسنا وبكم وبرمزيتكم تحرر الشعوب من الاحتلال والإستعمار.
الخزي والعار المطبعين الخانعين المذلولين العملاء
رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته
اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا. اللهم امين يارب العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم :
مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23) الأحزاب
اللهم ياملك الملوك يا الله ان تغيث اهلنا في غزة والضفة وان تعادي من عاداهم من الاعداء وتعادي من خذلهم يارب
وحسبنا الله ونعم الوكيل