محمد يوسف ذياب مناصرة منفذ عملية عيلي- (وسائل التواصل)
القدس المحتلة: قُتل إسرائيليَّان بالرصاص الخميس في عملية إطلاق نار بالقرب من مستوطنة عيلي في شمال الضفة الغربية المحتلة.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن منفذ العملية بالقرب من مستوطنة عيلى بالضفة الغربية، يدعى محمد مناصرة، وهو من سكان مخيم قلنديا للاجئين الفلسطينيين، وينتمي لحركة فتح، وسبق أن اعتُقل داخل أحد السجون الإسرائيلية.
وقالت الصحيفة إن مناصرة هو أحد ضباط شرطة السلطة الفلسطينية، ووفقا لتقارير فلسطينية تعادل رتبته “مقدم” وقد تخرج فى كلية الشرطة المصرية.
وتم إطلاق سراح المناصرة من سجن عوفر الإسرائيلي عام 2019، بعد قضائه عقوبة خاصة بالأسلحة.
منفذ العملية في عيلي هو محمد يوسف ذياب مناصره وهو ضابط شرطة فلسطينيه يعمل في المباحث العامة.#خبرني #عيلي #نابلس #فلسطين pic.twitter.com/jQPtlO5ZfU
— خبرني Khaberni (@khaberni) February 29, 2024
ووقعت عملية إطلاق النار اليوم الخميس في نفس الموقع الذي شهد هجوما خلال الصيف الماضي قُتل فيه أربعة إسرائيليين.
مصادر عبرية: الحاخام “اسحق زيجر” (57 عامًا) هو أحد قتيلي عملية “عيلي” pic.twitter.com/KRI01OZeVB
— خبرني Khaberni (@khaberni) February 29, 2024
لحظة إطلاق النار على منفذ عملية عيلي pic.twitter.com/VeYZG5VkpM
— خبرني Khaberni (@khaberni) February 29, 2024
مستوطنة عيلي التي وقع فيها عملية فدائية قتل على اثرها 2 صهاينة #خبرني #نابلس pic.twitter.com/CQPPh7qK4i
— خبرني Khaberni (@khaberni) February 29, 2024
🔻 مقتل جنديين في عملية اطلاق نار في محطة وقود مستوطنة عيلي pic.twitter.com/q8CneKJBWo
— المرصد العسكري ⧨ (@Military_OSTX) February 29, 2024
تغطية صحفية: من موقع عملية إطلاق النار في مستوطنة “عيلي” جنوب نابلس pic.twitter.com/nO6HPvsG5B
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) February 29, 2024
وقُتل إسرائيلي الأسبوع الماضي في هجوم بالقرب من مستوطنة معاليه أدوميم الواقعة بين القدس والبحر الميت في الضفة الغربية المحتلة حيث أَطلق ثلاثة فلسطينيين النار من أسلحة رشاشة على مركبات كانت متوقفة خلال زحمة سير بالقرب من المستوطنة الشاسعة، ما أسفر عن مقتل شخص وإصابة ثمانية آخرين بجروح.
ومنذ بدء الحرب في 7 تشرين الأول/أكتوبر على قطاع غزة، شهدت الضفة الغربية هجمات ينفذها فلسطينيون ضد إسرائيليين وغارات شبه يومية يشنها الجيش الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.
ووفقا لوزارة الصحة الفلسطينية، قتل الجيش الإسرائيلي والمستوطنون 400 فلسطيني على الأقل في الضفة الغربية منذ بدء الحرب في غزة.
وتواصل إسرائيل حربها المدمرة على قطاع غزة منذ أكتوبر/ تشرين الأول، والتي راح ضحيتها نحو 30 ألف فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال، وفق آخر حصيلة اليوم الخميس.
وقالت منظمة “يش دين” الإسرائيلية غير الحكومية مؤخراً إن أعمال العنف التي ارتكبها مستوطنون ضد فلسطينيين في الضفة الغربية سجلت رقماً قياسياً عام 2023. وسجلت الأمم المتحدة من جهتها أيضاً 1225 هجوما شنها مستوطنون ضد فلسطينيين خلال العام نفسه.
(وكالات)
القوة تقابلها القوه والامان بالله
سلمت يده
و تغمّده الله بواسع رحمته
الله أكبر ولله الحمد اللهم زد وبارك في مثل هذه العمليات الفدائية، هكذا سيعلم المجرمون الصهاينة أنه قد مضى زمن الغطرسة و العربدة بلا حساب.
As Long AS there is Zionism occupation..there is bloodshed no hesitation on this PRAGMATIC Truth…
Savage BRUTAL sanguinary genocides Zionism colonizers must be end
هذا هو الحل : نقل القتال داخل فلسطين المحتلة : هذا ما يجنن الصهاينة …! و يجعلهم يرجعون من حيث أتوا ……! لا اكثر و لا اقل ……!
أول الغيث قطرة. أحرار شرطة السلطة لن ينسلخوا عن جلودهم، ولن يتخلوا عن شعبهم.