صورة من حساب الرئاسة الجزائرية- (فيسبوك)
الجزائر- “القدس العربي”: اتخذ الرئيسان الجزائري عبد المجيد تبون والتونسي قيس سعيد قرارا مشتركا، اليوم الثلاثاء، بفتح الحدود لمواطني البلدين في 15 تموز/يوليو الجاري.
وقال الرئيس تبون وهو يودع نظيره التونسي الذي شارك في احتفالات الجزائر بستينية الاستقلال، إن قرارا مشتركا تم اتخاذه لفتح الحدود البرية لكل المواطنين، مشيرا إلى أن الحدود لم تكن أبدا مغلقة واستمرت مفتوحة للبضائع.
وأبرز تبون أن هذا القرار سيمكن الجزائريين من السفر إلى تونس والتوانسة من زيارة بلدهم الثاني الجزائر دون إشكال.
وأثار الإبقاء على غلق الحدود مع تونس، تساؤلات في الفترة الأخيرة خاصة أن الجزائر أزالت القيود المفروضة على السفر عبر الطيران بسبب جائحة كورونا، وذهب البعض في فرضيات وجود خلاف بين البلدين.
ومن شأن هذا القرار أن يعيد إنعاش السياحة في تونس خاصة أن الجزائريين من الزبائن الأوفياء للفنادق التونسية في فصل الصيف.
وكانت الحدود البرية بين البلدين قد أغلقت في 16 مارس/آذار 2020 بعد موجة قوية لفيروس كورونا ضربت تونس والجزائر، ولم يكن يسمح بفتحها سوى لضرورات إجلاء المواطنين العالقين.
من جانب آخر، قال الرئيس تبون إنه يتمنى أن يكون الإقبال كبيرا في تونس على انتخابات الدستور الجديد، مشيرا إلى العلاقة القوية التي تجمع البلدين الشقيقين.
وأضاف أنه كان يتمنى بقاء الرئيس التونسي أكثر في الجزائر لكنه مضطر للعودة إلى تونس.
الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله الله اكبر الله اكبر و لله الحمدلله
الشعب الجزائري الشقيق يطالب بدولة مدنية ماشي عسكرية.
كفي تنمر علي ارض الاحرار و دعك من الشعب الجزائري فلن تنجح في التنكيد علي احتفالات وفرحة الشعب الجزائري بي الدكري الستين لي انتصار حرب التحرير الكبري المجد والخلود لي منبع الاحرار واحفاد الشهداء
إلى البوعزيزي: يوليو 5, 2022 الساعة 8:46 م
مجرد تساؤل.
ما هو شعار الجزائريين !!!؟؟؟
“الجيش الشعب خاوة خاوة”،شعار صدح به الحراك المكون من 44 مليون جزائري طيلة حولين كاملين، أوصله إلى العالم كله وسمعه حتى الموتى في قبورهم إلا “البوعزيزي”.
شعار بمثابة رد وصفعة للذين يتوهمون وجود فجوة بين الشعب وجيشه.
ولمن أراد الدليل ما عليه سوى أن يكحل عينية بفيديو جنازة الراحلين بومدين وقايد الصالح وهما أول وأخر عسكريين حكما البلاد.
هذا فقط مقابل جلوس قيس سعيد كتفا لكتف مع زعيم البوليساريو، أما إذا اعترف بهم، فسيضمن الرئاسة مدى الحياة.!!
تونس اليوم أمام مفترق طرق و إما أن تكون دولة ذات سيادة و إما تكون نعتا تابعا لمنعوته.
الامرعلى الارجح له علاقة بنزيف العملة الصعبة وتحويل الاموال الى الخارج عبر تونس ومع تحسن اسعار النفط تغيرت المعادلة.. ربما لتحقيق ارباح كذلك للجوية الجزائرية بعد خسائرها الكبيرة في السنتين السابقتين..
اما ما يتعلق بالصحراء الغربية فهو موضوع جانبي. تماما ولا يهتم به الا الاعلام والسياسة المغربية…
تونس دولة ذات سيادة، خلافا عن الدول المطبعة. وتبقي الجزائر قبلة المقاومة، لاتركع ولا تنحني.
الاروبيون مسحوا الحدود رغم انه لا يوحدهم شيء اللغات مختلفة الدين مختلف العادات والتقاليد لا تتشابه أما نحن فيجمعنا كل شيء اللغة الدين العادات والتقاليد نحن شعب واد والله نحن اخوة لكن السياسة فرقتنا لماذا كانت الحدود مغلقة اصلا هل من سبب لا افهم هؤلاء الحكام العرب الجزائري في سجن كبير كل الحدود مغلقة تونس المالي النيجر ليبيا
تحسبهم جمعى و قلوبهم شتى….!
مشاكل الحدود احدثها الناتو بتدخلاته في المنطقة خصوصا ليبيا ومالي ودعمه الكبير للمغرب في خلافه مع الجزائر..
انتظرو دستور جمهورية على غرار دستور تونس بدون إسلام للاستمالة عطف الغرب
نسأل الله تعالى الخلاص
إن قرار السلطات الجزائرية المتعلق بعدم فتح الحدود البرية مع تونس يتعلق بأسباب اقتصادية وتتعلق أساسا بأزمة نقص الكثير من المواد الغذائية في تونس.
بفضل الله سنعيد تونس إلى الدمقراطية إلى الطريق الصحيح
المعروف عند الدول الديمقراطية أن الحدود مفتوحة في وجه مواطنيها هو أمر طبيعي و بديهي، بينما في الدول العربية التي تجعل من الحبة قبة يتم فتح الحدود أثناء استعراض عسكري!! لأسلحة لن توجه أبدا ضد إسرائيل!!
بينما على الصعيد السياسي تم توقيع مرسوم! ! رئاسي !! ينص على إطلاق اسم الجزائر على أحد الشوارع في الضفة!! بينما في جميع الدول مسألة تسمية الشوارع والأزقة هي من اختصاص رؤساء البلديات وليس رؤساء الدول!
الاستعراض موجه للمغرب
مبروك على العوائل في كلا البلدين فتح الحدود كي تصل رحمها دون المرور بمطار بلد اوروبي و تحمل مصاريف و اتعاب متل تلك السفر.