يبدو أن أنغولا وأثيوبيا ينعمون بحصة الأسد من الدعم الصيني، والدول العربية في خبر كان. من المؤسف أن تنظر الصهين للدول العربية كبقرة حلوب ولا تستثمر فيها وتنقل لها التكنولوجيا سوى بالقطارة والضحك على لحى هذه الأنظمة الفاسدة المارقة التي لا تعير أي إهتمام لمصالح شعبها وتنميته وتطوره.
تريد أمريكا أن تجعل منها مناحة 🤔
يبدو أن أنغولا وأثيوبيا ينعمون بحصة الأسد من الدعم الصيني، والدول العربية في خبر كان. من المؤسف أن تنظر الصهين للدول العربية كبقرة حلوب ولا تستثمر فيها وتنقل لها التكنولوجيا سوى بالقطارة والضحك على لحى هذه الأنظمة الفاسدة المارقة التي لا تعير أي إهتمام لمصالح شعبها وتنميته وتطوره.