الرياض: يعقد قادة السعودية ومصر والإمارات وقطر والأردن، قمة في الرياض في 20 شباط/ فبراير لمناقشة الرد على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن قطاع غزة، وفق ما أفاد مصدر سعودي مطلّع، الجمعة.
وقال المصدر إن القمة المرتقبة لقادة الدول الخمس والسلطة الوطنية الفلسطينية ستعقد “في العاصمة الرياض في 20 شاط/ فبراير الجاري من أجل مناقشة معمّقة لخطة ترامب حول غزة وسبل صياغة الرد العربي عليها”.
وأشار إلى أن القمة ستشدد على “عدم إخراج الغزيين من غزة” و”رفض التهجير”.
وأوضح المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه، أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أو رئيس وزرائه محمد مصطفى سيشارك بالقمة.
وكان العاهل الأردني عبدالله الثاني قال الثلاثاء للصحافيين في واشنطن، إن مصر ستقدّم ردا على خطة ترامب، مشيرا إلى أن الدول العربية ستناقشه بعد ذلك في محادثات بالرياض.
وأثار ترامب ذهولا عندما أعلن مقترحا الأسبوع الماضي يقضي بسيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة وإعادة بناء المناطق المدمرة وتحويلها إلى “ريفييرا الشرق الأوسط” بعد ترحيل الفلسطينيين إلى مكان آخر من دون خطة لإعادتهم.
وواجه الاقتراح الصادم ردود فعل إقليمية ودولية رافضة واسعة النطاق، كما أثار تحركا عربيا موحدا في شكل نادر.
وكثّفت دول عربية نافذة ومن بينها حلفاء تاريخيون للولايات المتحدة الأمريكية، على غرار مصر والأردن والسعودية والإمارات وقطر، جهودها الدبلوماسية خلال الأيام الماضية للتأكيد على رفض طرح ترامب ورفض اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم.
والأحد، أعلنت مصر أنها ستستضيف قمة عربية طارئة “لتناول التطورات الخطيرة للقضية الفلسطينية”.
ويتمسّك ترامب باقتراحه في كل مناسبة، ويقضي بأن تكون ملكية قطاع غزة للولايات المتحدة، على أن ينتقل سكانه إلى الأردن ومصر من دون أن يكون لهم الحقّ بالعودة بعد إعادة إعماره. ويريد ترامب “تنظيف” القطاع المدمر وتحويله إلى “ريفييرا الشرق الأوسط” بحسب زعمه.
وقالت القاهرة أيضا في وقت لاحق إنها “ستقدّم رؤية شاملة” لإعادة إعمار غزة تضمن بقاء الفلسطينيين في أرضهم.
وحصلت القاهرة “من حيث المبدأ” على موافقة لعقد اجتماع وزاري طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي بعد القمة المرتقبة.
وأفاد دبلوماسيون في المنظمة ومقرها مدينة جدة في السعودية، أنّه لم يتحدد بعد إذا كان الاجتماع الطارئ سيعقد في جدة أو القاهرة.
وأعلنت الدول المتوقع مشاركتها باجتماع الرياض رفضها الشديد لمحولات تهجير الفلسطينيين من أراضيهم.
(أ ف ب)
قمم قمم قمم
سيتم البحث في كيفيات الاستجابة لمطالب ترامب و نتناياهو و مبالغ الرشاوي لنظامي السيسي و عبد الله الثاني لقبولهم المشاركة في المؤامرة و ترحيل الشعب الفلسطيني من غزة و تحويلها الى دبي 2 لخدمة المشروع التوسعي الاسرائلي.
سيظل ترامب وإسرائيل يدمرون ويقتلون ويبتعدون عن حل الدولتين طالما وحماس الحليفة لإيران ماتزال تتواجد على غزة.
لا يمكن للفلسطينيين والحكومات العربية أن يقدموا شيئاً للمواطنين الأبرياء في غزة إلا بإقناع حماس بتسليم السلطة طواعيةً وبسرعة..
حماس و المقاومة بشكل عام رفعت رؤوسنا و أخزت و فضحت المطبعين و المهرولين وعرّت عورات المتصهينين
هل الرد على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ب”رفض التهجير” و”إخراج الغزيين من غزة” يحتاج إلى قمة ، في الرياض في 20 فيفري الجاري ، لقادة عرب من السعودية ومصر والإمارات وقطر والأردن والسلطة الوطنية الفلسطينية ؟ .
الرجاء السيد ترامب نحن في انتظارك وفي إنتظار مشاريعك الإنسانية العداله والتنميه التجاريه..حيث لم يسبقك أحد في الصفقات التجارية الرابحه. حيث وصلت بك الجراءه باعتبار البشر قطيع من الغنم تحت تصرفك..متناسي هاولاء بشر مثلك لهم وطن وقيم وكرامه.
نصيحتي لك
حب لاخيك كما تحب لنفسك وعامل الآخرين كما تحب أن تعامل…
لو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك.
الإنسان أغلي ما نملك وعلينا الحفاظ عليه كما نحافظ على أنفسنا
هذا طبعاً إذا كانت الإنسانية أمرا يهمك
المنكوب بهذا العالم بسبب ضيق الفكر وجهل رؤؤسا هذا العالم.
We don’t need any more hallucinations neither coprolalia..
Humanity is our family..and human is more semantic thing in our life..try to understand what’. Means anthropus…
فمه عربيه حوال الأتفاق علي ردع الصهاينه و اسرداد القدس وتهجير الصهيونين الي اوطانهم اما خزعبلات ترامب لاتهم تستحق فقط مقاطعته
عملية طوفان الأقصى قد أحدثت زلزالًا رهيبًا داخل إسرائيل لم يسبق له مثيل، إسرائيل تريد أن تضمن عدم وقوع أي أعمال عدائية من غزة مستقبلًا، لكن العرب حتى الآن لم يقدموا تلك الضمانة، و كل ما يرددونه هو “حل الدولتين” المرفوض من جانب إسرائيل، و كأنهم يقولون ضمنيًا لإسرائيل ” أنتم معرضون للهجوم طالما لم يتحقق حل الدولتين”، من هنا برز الحل المتطرف في إسرائيل و الذي تبناه الرئيس الامريكي دونالد ترامب أيضًا و هو إغلاق ملف غزة نهائيًا و ترحيل سكانها إلى مكان آخر خصوصًا دول الجوار مصر و الاردن.
صراحة لست متاكد من ثبات مواقف هذه الدول التي هي بحاجة إلى أن تشد على بعضها البعض لاتخاد موقف يحفظ ماء الوجه و يرضي ترامب المهم عنصر المفاجأة دائما محتمل و لعل تصريح سفير ابوظبي في الامم المتحدة خير دليل
60/ of the population of in Gaza are refugees from palestine and the fair solution is they return to their original home land
من وجهت نضري الذي ساهم في تدمير غزة وقتل خمسون ألف من أهلها و تواطؤ باالسكوت أو باالتحريض وهنا أقصد بعض الأنضمة العربية و المطبعة مع الكيان الصهيوني لا أضن أنهم سوف يواجهون الإدارة الترمبية بموقف واضح و صريح.
لأن العرب إتفقوا على أن لا يتفقوا.