غزة: أبدى موسى أبو مرزوق، عضو المكتب السياسي لحركة “حماس” اندهاشه من الموقف “المخزي لإخواننا في السلطة الفلسطينية” في رام الله، على حد وصفه.
وقال أبو مرزوق، في لقاء مع “الجزيرة مباشر”، الأحد: “كنا ننتظر الكثير من حزب الله، ومن إخواننا في الضفة، لكننا مندهشون من الموقف المخزي لإخواننا في السلطة”.
موسى أبو مرزوق للجزيرة مباشر: أعضاء في السلطة الفلسطينية وبعض الدول العربية يطالبون الغرب سرا بالقضاء على حماس pic.twitter.com/jtaF2wIy26
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) October 29, 2023
وأضاف أبو مرزوق، أن “هناك أصواتاً جيدة بين مسؤولي السلطة، لكن بقية الأصوات تدّعي كثيراً”.
وذكر أن هناك الكثير من “الأجانب” أبلغوه بأن أعضاء في السلطة الفلسطينية وبعض الدول العربية يطالبون الغرب سراً بالقضاء على “حماس”.
(الأناضول)
هذا الخطأ الفادح للمقاومة.
الإتكال على الله و الإيمان و اليقين بأن الله يدافع عن المؤمنين أولاً و ٱخراً .
لأن هذه معركة تحرير.
أما هذا الحزب فله مصالح و أجندة فلا يضحي بمقاتليه من أجل فلسطين.
يتقن ذبح العراقيين و السوريين فقط
حسبنا الله و نعم الوكيل.
ايران ظاهرة صوتية. تصدر جعجعات بدون طحن
ياأخ دكتور أبومرزوق
رهاننا على الله
المحور الإيراني لم يقدم دعما يليق بالحد المقبول من مستوى خطابه الدعائي… وهذا متوقع ومفهوم لأن هجوم حماس كان مستقلا عن ايران
لكن للأنصاف ايران حزب الله على الأقل ناوش وخلق اضطراب للعدو في الشمال جعلت حساباته أكثر تعقيدا
الخزي الأكبر على عاتق غالبية الأنظمة العربية الذين يدعمون العدو سرا وعلانية
لكي يأخذ بالحسبان:
1. الشعوب تتفاعل ولكن قد لا تصل الى الضغط والفاعلية المطلوبة.
2. قدرة التحالف الهائلة على تحييد دول لصالح حلفائها بوعود اقتصادية وسلطات محلية واقليمية وتأليب أخرى محتمية في نفس الخندق. كما في الحرب على العراق 1991 و 2004
3. ردة فعل العدو وأتباعه ساحقة ماحقة
a. استخدام ترسانة هائلة b. تعاون دولي واستغلال منظمات للوعيد بمحاكم وعبوبات ومؤتمرات تابعين للتنديد والتنكر واحتواء و”إرصادا” لصالح العدو تارة وتوسيع التغول والحشد لصالحه تارة أخرى
فتحليلات عسكرية واقعية خير من تطمينات مبالغ فيها
استهداف المدنيبن والضغط عليهم وتباكي وتذمر المنتفعين والمثبطين والمرجفين
4. تكالب قوى عالمية وطابور متربص منذ مسجد ضرار.
5. لا يعول على دول عظمى شرقية وغربية تتوجس من صحوة اقليمية وعودة وحدة واستقلال واستفادة وتوزيع عادل لثروات ناصبة عينيها عليها هي أيضا، تتفرح وتخرج بقرار أو تصريح ظاهره وباطنه لصالح الأقوى مذيل بذر رماد للضعيف!
لكم الله ياأهلنا في غزة بفلسطين المباركة.
وكفى بالله وكيلا.
ما أكثر الخونة العرب في هذه الأيام
نعم هناك الكثير يتمنى انكسار حماس حتى يتمكن من العيش في أمن وأمان ولكن مثل هؤلاء على خطأ . فالسيوف الحديدية الاسرائلية لن تتوقف عند القضاء على حماس بل ستمتد الى كل المنطقة وبصفة تدريجية. مقاومة.فاصبروا ورابطوا لعل اله يأتي بالنصر المبين.