يقدم علوجي الـ"بابا غنوج" على قائمة الطعام كطبق إسرائيلي، هو المعروف تاريخياً كطبق لبناني، سوري، فلسطيني..
فرايبورغ: رغم التهديدات ودعوات المقاطعة، يفتتح الكردي السوري بلال علوجي مطعماً في مدينة فرايبورغ الألمانية يحمل اسم “يافا.. مأكولات إسرائيلية طازجة”.
وفي وقت سابق، تناولت عدة وسائل إعلامية تفاصيل عن صاحب المطعم وخططه.
وكان يعتزم علوجي – الذي يقول إنه مسلم وكردي من سوريا – في البداية افتتاح مطعم سوري في حي “جوتربانهوف” في المدينة، ولكنه غيّر خطته لاحقاً، بحسب بياناته.
وأوضح علوجي أن السبب في تغيير الخطط كان خبراته في مطعم آخر في فرايبورغ، حيث كان يقوم بتقديم أطباق شرقية للزبائن.
Freiburg, BW. „Plötzlich kamen kaum noch Gäste“, als der „syrische Kurde“ Billal Aloge (48) das 1. israelische Gericht vorstellt, mit „Shitstorm mit Boykott-Aufrufen“, „doch immer mehr Juden kamen aus Solidarität ins Damasko’s und retteten das arabische Restaurant vor dem Ruin“. pic.twitter.com/trmb2ywWF5
— Der 𝒯𝒾𝓃𝓎 𝒟𝓁𝒟⁴². (@DerEgica) January 13, 2025
وبحسب روايته، لاقى علوجي استحساناً عندما وضع طبق الباذنجان “بابا غنوج” على قائمة الطعام “كطبق إسرائيلي” قبل نحو عام ونشر هذا أيضاً، لكنه لاقى أيضاً العديد من ردود الفعل السلبية.
وقال علوجي: “لم يعد يأتي زبائن إلى مطعمنا”، مضيفاً أنه منذ ذلك الحين أصبح مهتماً بقضية معاداة السامية، ولاحظ مدى قوتها في المجتمع.
وحتى في ظل الحرب في الشرق الأوسط التي خلّفت آلاف القتلى، يحمل المطعم الجديد رسالة، حيث قال علوجي، الذي يقيم في فرايبورغ منذ عقود: “أريد أيضاً أن أظهر أننا جميعاً نستطيع أن نعيش معاً بشكل جيد .. كما هي الحال في فرايبورغ”.
ولم يسبق لصاحب المطعم أن زار إسرائيل من قبل، لكنه أحضر طاهياً إسرائيلياً للعمل في مطعمه.
وعن سبب اختياره لـ “يافا” كاسم لمطعمه، قال علوجي: “إنها إشارة إلى مدينة تل أبيب الإسرائيلية، المدينة التوأم لمدينة فرايبورغ”.
وتأسست مدينة تل أبيب عام 1908 كضاحية حدائقية ليافا، ثم اندمجت مع يافا لتشكل بلدية عام 1950.
(د ب أ)
واحتلو فلسطين وهجرو أهلها ويقتلون
فيهم كل يوم يسرقون الآثار
والاكل الفلسطيني الشاَمي العربي
قالو عنه إسرائيلي والعجب أن اللذي
يروج لهم مسلم فلسطيني
لو قال مطعم فلسطيني سوف
يلقى رواج وربح
عسى الله يدله على تغير الاسم إلى
مطعم فلسطيني
سيد عماد . المقال واضح ويعرف مالك المطعم بسوري مسلم من اصل كردي, لماذا تغالط بانه فلسطيني الاصل
الميراث الفكري اليهودي له انصار كثر في عالمنا العربي وحبهم لليهود ونخبتهم اكثر حبا لذاتهم ولاهلهم
يعني فيه شي اسمه ماكولات إسرائيلية… عجب
حكومة الصهاينه عندما يزورنم مسؤول
يقدمون له طبق شكشوكه
المشهور في بلاد الشام وفلسطين وبلدان عربيه
ويقولون له أنه طبق صهيوني
وأيضا الفلافل الشاورما والحنمص
وهذا يدل على والهم من فلسطين
يتمسكون بأي قشه لكي يبرهنو أن لهم
جذور
رجل خائن وليس من احفاد صلاح الدين .هذا يحمل في نفسه كرها للعرب ويظن أنه يتقرب للصهاينة الذين سيتنكروا له وسيندم على عمله .
الهدف من إعطء المطعم هذا الإسم هو الربح و التعويل على الزبائن اليهود و هم كثر في ألمانيا لكن ما أعرفه أن اليهودي و خاصة المتطرفون منهم لا ولن يقبلوا بشراء أين كان من المسلم و هذا بحكم الخبرة.
لو اكتفى ببيع المأكولات اليهودية لما كان في ذلك بأس. أما أن يوسخ مطعمه بعلم الصهاينة فهذا منتهى النذالة والخسة.
إنه الحقد على العرب ! لا أكثر , و لا أقل !!
سيخسر مطعمه العرب و المسلمين !!!
ولا حول ولا قوة الا بالله
سوف يجد كل الدعم من اولاد عمومته ما تخاف يا بلال بن غفير في الطريق لتناول وجبة بابا غنوج على الاقل جذوره كردية يعي من حبايبك المخلصين