واين قواتك السودانية عندما قصفت اسرائيل معمل الادوية في السودان ؟ ام ان عصابة رئيسك وجيشه فقذ لحماية عرشه وليس تراب السودان الي قسمه رئيسه واعذاه للجنوب
باعتقادي الشخصي ، ان موضوع الغارة الجوية على دمشق ، ليس الا مسرحية لأجل التضليل. و لفت الأنظار عن المجازر في حق إخوتنا السوريين. كذلك لتكون الحجة المقنعة لبراءة القيادة السورية من التنسيق مع دولة اسرائيل. و أما عن الرد السوري فثمة ما يطمئن رئيس الوزراء الاسرائيلي و سفرة هادئا إلى الصين. و خاصة ان الأمر ليس الا لكسب الوقت و لربما لتتوجه الشكوك نحو المعارضة المسلحة. حتى ان الأصوات المرافقة للفيديو و التهيئة للتصوير. يثيران الشكوك.
المؤسف حقاً هم الأبرياء ( الشعب ) اللذين يدفعون الثمن .
و شكرًا .
Ibrahim – Verse 42وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ
Ibrahim – Verse 43مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ ۖ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ
وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُوا رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ ۗ أَوَلَمْ تَكُونُوا أَقْسَمْتُم مِّن قَبْلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٍ. ابراهيم
اين قواتك يالاسد امام العدو الحقيقي؟ ام ان عصابتك فعلاً وجيشك لحماية عرشك وليس تراب سوريا؟؟
واين قواتك السودانية عندما قصفت اسرائيل معمل الادوية في السودان ؟ ام ان عصابة رئيسك وجيشه فقذ لحماية عرشه وليس تراب السودان الي قسمه رئيسه واعذاه للجنوب
كان الله في عون الشعب السوري، وابدل خوفهم بأضعاف من الصبر والثبات
فثورتهم غالية جدا، كيف لا وهي النواة لتأسيس كيان عربي إسلامي موحد
باعتقادي الشخصي ، ان موضوع الغارة الجوية على دمشق ، ليس الا مسرحية لأجل التضليل. و لفت الأنظار عن المجازر في حق إخوتنا السوريين. كذلك لتكون الحجة المقنعة لبراءة القيادة السورية من التنسيق مع دولة اسرائيل. و أما عن الرد السوري فثمة ما يطمئن رئيس الوزراء الاسرائيلي و سفرة هادئا إلى الصين. و خاصة ان الأمر ليس الا لكسب الوقت و لربما لتتوجه الشكوك نحو المعارضة المسلحة. حتى ان الأصوات المرافقة للفيديو و التهيئة للتصوير. يثيران الشكوك.
المؤسف حقاً هم الأبرياء ( الشعب ) اللذين يدفعون الثمن .
و شكرًا .