يقول خلدون:

حتى لا تخدعنا المسميات البراقة وهذه حقيقتهم

يقول محسن- المغرب:

الكل أصبح يتكلم في الشأن السوري .

دعوا الشعب السوري يقرر بنفسه ، إن أراد مهادنة الاحتلال فهو شأنه و إن أراد شيئا آخر فله ذلك أيضا .

من يريد مقارعة اسرائيل فله ذلك أيضا ، الأجواء مفتوحة و كذلك البحار ، و نعده أننا لن نلومه على قراره .

يقول محمد. العربي:

ان هذا دليل على الجبن و التواطؤ.
كان عليكم ان تطالبوا بالجولان المحتل
اذا كنتم تظنون ان ابرام اتفاقية سلام بين سوريا و الكيان الصهيوني سيردع إسرائيل على مهاجمتكم فانكم مخطئون و في قمة الغباوة
لان إسرائيل لا يهدأ لها بال حتى تنفذ مشروعها إسرائيل الكبرى سواء ايرمتم اتفاق سلام معها ام لا

يقول أحمد الجزائر:

هل التخلص من ديكتاتورية بشار يكون بإحلال ما يعادلها ولكن بالإنبطاح والإستسلام علانية للإحتلال؟
ما صرح به وقاله هذا الكائن هو أمر منكر وخطير يستوجب ممن يقودون القاطرة الأمامية لهذا التغير في سوريا الحديدة أن يقيلوه ويحاسبوه عن كلامه الخطير هذا قبل فوات الأوان لأنه سيشكل بانبطاحه هذا وخنوعه واستلقائه أرضا للعدو الصهيوني ولأول وهلة، خطورة عليهم من حيث أن الكيان الغاصب ومن يدور في فلكه من الصهاينة سيستغلون الفرصة لترقيته ودعمه ومحاربة خصومه الذين لا يشاركونه في فكره ونهجه هذا الإستسلامي المطبع!
إرحل إلى حيث كنت فإن الشعب السوري لم ينصبك حاكما ولا محافظا على حلب الأبية الأصيلة الصامدة في وجه كل عدو متربص بسوريا وبالأمة جمعاء