محاورة مع الذكاء الاصطناعي

حجم الخط
21

تفضل مشكورا أحد متتبعي كتاباتي ببعث ما أسماه: «رد: (Chat gpt) على مقال سعيد يقطين المعنون: «من اليسراوية إلى الأمازيغوية». ليس عندي وقت للتثبت من كون الرد اصطناعيا أو بشريا، ولكني رأيته يستحق الحوار عكس بعض الردود التي أتعالى عليها لأنها ضد الحوار والاختلاف، ومن يستبدل بهما السباب يعبر عن طينته. يبدأ الرد هكذا:
«بداية، يمكن أن نثمن مقاربة سعيد يقطين التي تركز على الوحدة الوطنية والتعددية الثقافية، وهو ما يعد أمرًا أساسيًا في مجتمع متنوع مثل المغرب. ولكن يمكن الإشارة إلى بعض النقاط التي قد تحتاج إلى توضيح أو إعادة نظر».
هذا التثمين لم يأت قط على لسان أي من الردود البشرية التي جعلني أحدها «عراب العروبية»؟ العربية لا تحتاج عرابا. فهي بـ«سوالفها، ولا تحتاج خيوطا»، وتاريخها وحاضرها يجعلانها في غنى عن أي عراب. العراب هو من يتحدث عن لغة لا يعرفها، ويهاجم كل يوم أقدم لغة حية، والتي يستعملها نصف مليار شخص، والتي لا يستعمل غيرها للنيل منها.
« التعددية اللغوية والهوية: التعددية اللغوية والثقافية ليست بالضرورة عامل تفرقة كما يصورها المقال. الأمازيغية جزء من الهوية المغربية، وأي محاولة لتقوية هذه اللغة لا يجب أن تُفهم على أنها هجوم على اللغة العربية أو الإسلام. تعزيز الهوية الأمازيغية من خلال اللغة والثقافة يجب أن يتم بطريقة تشاركية لا إقصائية، وهو ما يمكن أن يكون نقطة تلاقِ بدلًا من أن يكون نقطة خلاف».
يناقض الرد نفسه، وهو يقول عكس ما في البداية. لا أنكر الأمازيغية جزءا من الهوية المغربية. والأمازيغوي يتهجم على العربية والإسلام والتاريخ العربي الإسلامي متوهما بذلك أنه يعزز الهوية الأمازيغية، ويختلق نقطا للخلاف ما طرحت قط في كل التاريخ المغربي. ألا يعتبر هذا عامل تفرقة لدى هؤلاء؟
«خطاب التطرف: في كل الحركات الاجتماعية أو الثقافية، توجد فئات قد تتبنى خطابًا متطرفًا أو حادًا، سواء من طرف دعاة الأمازيغية أو من المتطرفين في الدفاع عن العربية. هذا أمر طبيعي في الحركات الثقافية، ولكنه لا يعكس موقف الأغلبية. من المهم ألا نختزل الحركة الأمازيغية أو أي حركة أخرى في أصوات المتطرفين، بل يجب الاستماع إلى أصوات العقلانية التي تنادي بالحوار والتفاهم».
إن فئات خطاب التطرف هي التي تتبنى التمزيغ ضد التعريب. وإحدى صور التمزيغ تبرز في إنكار أي مكون عربي في المغرب. وكل شيء ممزغ، حتى التراث العربي الأندلسي صار أمازيغيا. ويقتضي خطاب العقلانية التصدي لمختلف أنواع التطرف إسلامويا كان أو أمازيغويا لكشف تهافته وأغاليطه المبنية على الاختلاق والتزوير.
3.»النقد البناء: المقال يركز على الانتقادات دون تقديم بدائل واضحة. إذا كان هناك رفض لمواقف معينة، فمن الأفضل أن تقدم حلولًا عملية لتعزيز الهوية الوطنية التي تضم الجميع دون إقصاء أي طرف. يمكن هنا اقتراح مشاريع تعليمية وثقافية تعزز التعددية وتنشر الوعي بأهمية الحفاظ على اللغات المختلفة بما يخدم الوحدة الوطنية».
قدمت دائما حلولا عملية وبدائل ضد خطاب التطرف الأمازيغوي، والتي قدمت عنها نماذج من الباحثين الأمازيغيين الأصلاء. يتمثل هذا البديل ليس في التهجم على العربية والإسلام، بدعوى التجديد، ولكن بالانخراط، والاشتغال الأكاديمي على الأمازيغية لغة، وتراثا، والكتابة عنها باعتبارها متفاعلة مع مكونات الهوية المغربية المختلفة، أو على الأقل ترجمة ما كتبه الأجانب عنها. وليس الاكتفاء بالفيديوهات التي تدعو ليس إلى الحوار مع المختلف، ولكن إلى الطعن فيه. إن ما يبقى ويشكل قاعدة لحوار وطني حول مختلف القضايا التي تهم المغاربة، ومن بينها الهوية، ليس الشفاهي المتشنج الذي يتهم الآخر بالإقصاء، وهو يمارس أشنع أشكال الإقصاء ضد كل ما هو مغربي وعربي وإسلامي.
«الاشتراكية والأمازيغية: مقارنة (الأمازيغوية) بحركات اليسار في السبعينيات قد تكون غير دقيقة. الحركات اليسارية كانت تتمحور حول قضايا سياسية آنذاك، بينما الحركة الأمازيغية تتعلق بهوية وثقافة ذات جذور عميقة في المجتمع المغربي. من المهم ألا نخلط بين السياقات التاريخية المختلفة، فالأمازيغية ليست أيديولوجية مستوردة بل جزء من النسيج المغربي».
لا يميز الذكاء الاصطناعي بين «الأمازيغية»، و«الأمازيغوية»، ولا بين الاشتراكية و«اليسرواية»، وهو يخلط بينهما. الأمازيغية لغة وثقافة لا أحد ينكرها، مثلها في ذلك مثل الدارجة المغربية باعتبارها مكونا أساسيا من مكونات المجتمع المغربي. وإذا كانت الحركات اليسراوية سياسية، فالأمازيغوية سياسية أيضا. إن من يرفع شعارات، ويتخذ له علما خاصا، متميزا عن العلم الوطني، ويحرف التاريخ بادعاء تاريخ لا وجود له، يقوم بعمل سياسي، وخطابه إيديولوجي، لا فرق بينه وبين اليسراوي الذي كان يدعو إلى الانفصال. الأمازيغية ليست إيديولوجيا. ولكن «الأمازيغوية» إيديولوجيا عنصرية لأنها ضد كل التراث العربي ـ الإسلامي الذي ساهم فيه كل المغاربة، عربا وأمازيغ، منذ قرون. وهم بذلك يتنكرون حتى للأمازيغ الذين شاركوا في هذا التراث.
الخلاصة: «المقال يطرح وجهة نظر نقدية تجاه بعض التيارات المتطرفة في الدفاع عن الأمازيغية، ولكنه قد يغفل عن أهمية هذه الهوية بالنسبة للكثير من المغاربة. من الضروري أن نتبنى مقاربة شاملة تعترف بالتعددية اللغوية والثقافية كعامل قوة وتوحيد، وأن نحذر من الخطابات المتطرفة التي تأتي من جميع الأطراف. في النهاية، الحوار والتفاهم هما السبيل لتحقيق مجتمع مغربي متنوع ومتحد».
واضح التناقض هنا أيضا. طرحُ وجهة نظري النقدية والتحذيرية حول الأمازيغوية لا يغفل أهمية الهوية الأمازيغية ليس فقط بالنسبة للكثير من المغاربة، بل يؤكدها لكل المغاربة الذين تفاعلوا وتمازجوا بينهم طيلة قرون، وهذا ما ترك اللغات الأمازيغية قائمة، وكذلك تراثها إلى جانب ما أنتج بلغات أخرى. لم يعمل العرب والمسلمون الفاتحون لكل البلاد التي دخلوها أن حاربوا ما فيها من لغات أو ديانات. فالفارسية والكردية والقشتالية والتركية والأمازيغية، ظلت قائمة في مواطنها، مثلها في ذلك مثل اليهودية والمسيحية وغيرها من الديانات القديمة في المشرق العربي، ومن بينها المندائية. وكل الادعاءات التي يقدمها الأمازيغويون عن كون التعريب أقصى الأمازيغية فمجرد أباطيل يكذبها الواقع، وكل الأجانب الذين اهتموا بالأمازيغية، يؤكدون ذلك، وهم يقارنون مثلا الإسلام في الأندلس بمحاكم التفتيش الإسبانية.
استعمل الأمازيغيون في كل التاريخ المغربي منذ الفتح اللغة العربية الكتابية والدراجة حيثما أقاموا بلا عقدة نقص. وكل الإمارات والإمبراطوريات والدول التي تعاقبت على المغرب لم تطرح فيها قط مشكلة الهوية المغربية التي ظلت متنوعة ومتعددة لا فرق فيها بين عربي وأمازيغي أو يهودي أو أفريقي أو أندلسي.
إن الحركة الأمازيغوية ضد التعددية، لأنها دعوة أحادية، وهي لا تؤمن بمجتمع مغربي متنوع ومتحد، ولكنها مبنية على تشويه التاريخ والجغرافيا والتراث المغربي، والطعن في جذوره العربية الإسلامية، وهويته الوطنية الشاملة. وهي بذلك استعادة لما عمل عليه الاستعمار قديما، وتعمل عليه أمريكا والصهيونية والغرب حديثا، وكلهم يسعى إلى نشر الطائفية والحيلولة دون وحدة الشعوب العربية والإسلامية بتشجيعها الصراعَ بين الطوائف والمذاهب الدينية، وتغذية النعرة العرقية تحت مسمى حقوق الإنسان والأقليات في الوقت الذي نجدها تمارس التطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني واللبناني وتغذي الفرقة في المنطقة برمتها.
يبدو لي أن الذكاء الاصطناعي أكثر انفتاحا للحوار من ذكاء بعض البشر الذي يقول: إما أن تكون مثلي وإلا فأنت عدوي. وتراه يتشدق بالأباطيل التي لا تصمد أمام أبسط تحليل تاريخي وجغرافي، وحتى علم الوراثة الذي صار بالنسبة إلى بعضهم حقيقة مطلقة ومعتقدا أكثر قدسية من كل المعتقدات، وتراه يدعي العقلانية والعلمانية والديمقراطية.
*كاتب من المغرب

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول S.S.Abdullah:

    الثامن، شهر كانون الأول/ ديسمبر عام 2016 كان عام إنهاء ملف حلب بالتهجير، وتم اغتيال قاسم سليماني ومهدي المهندس في يناير 2020 وهما من مهندسي معارك حلب، التاسع، وفي نيسان من عام 2018، كان عام إنهاء ملف الغوطة بالتهجير، وتم قبله اغتيال زهران علوش في ديسمبر 2015، وقبله قائد لواء “فتح الشام” فهد الكردي 2014، وهو الشهر الذي تم فيه اغتيال جميع قادة حركة أحرار الشام الإسلامية خريف 2014. وبعده اغتيال أمير حركة أحرار الشام في حمص، أبو راتب الحمصي، إضافة لعمليات اغتيال رفيعة لشخصيات ما بين الثورة والنظام خلال تلك الفترة.
    العاشر، في إنهاء الملفات كان إنهاء ملف الثورة المصرية من خلال الانقلاب العسكري في مصر في يوليو/2013 ثم مجزرة رابعة في آب/2013، وبذلك أُغلق ملف الثورة المصرية وشرعية الإخوان وحكم مرسي الذي مات بشكل مفاجئ في حزيران/ يونيو 2019.

    الحادي عشر، في اليمن دخلت عاصفة الحزم لتخلق واقعاً جديداً أراه شخصياً أنه القضاء على الثورة وإدخال اليمن في حالة فوضى وتسليمه للحوثيين ريثما يتم وضع واقع جديد، كانت عاصفة الحزم في نيسان/ أبريل2015.

  2. يقول S.S.Abdullah:

    إذاً… يبدو أننا اليوم أمام إنهاء ملف مهم برز طويلاً على الساحة وهو ملف حزب الله الذي تأسس عام 1982، وتولى قيادته حسن نصر الله عام 1992.

    حزب الله له ملفات كثيرة شارك فيها، وهي اغتيال الحريري، أحداث عبرا. تجميد الوضع السياسي اللبناني، السيطرة على لبنان عبر السيطرة على ملفات هامة منها المطارات، كما خطف جثتي جنديين إسرائيليين في تموز من عام 2006، وكانت حرب تموز التي دمرت فيها إسرائيل لبنان، كما شارك الحزب في القضاء على الثورة السورية وقتال الثوار المسلحين، وعمل على احتلال العديد من المدن وإحلال تغيير ديموغرافي فيها أبرزها مدن الشرق كالبوكمال، وبعض مناطق دمشق.

  3. يقول S.S.Abdullah:

    ومنذ طوفان الأقصى برز دور الحزب في قصف محدود على بعض قرى الشمال الفلسطيني، إلى أن بدأت مرحلة مفاجئة، عبر اغتيال مفاجئ وغريب بهواتف البيجر لعدد ضخم من الكوادر بلحظة زمنية واحدة، أعقبه استهداف آخر في اليوم التالي، ثم اغتيال عشرين شخصية بارزة من الحزب، وانتهى الملف باغتيال الأمين العام للحزب حسن نصر الله ليلة السبت 27 أيلول/ سبتمبر 2024، بحملة متفجرات استهدفت المربع السكني الذي يختبئ فيه، وقيل إنه كان في الطابع السابع وربما العاشر تحت الأرض، ورافقه في الاغتيال شخصيات رفيعة من الحزب، وشخصيات إيرانية منها نائب قائد الحرس الثوري الإيراني عباس نيلفوروشان وشخصيات رفيعة أخرى.

    اللافت في هذا الاغتيال التهاوي السريع لقيادات رفيعة وكوادر عسكرية وأمنية مهمة في الحزب خلال أيام قليلة، مما جعل الحزب الآن في مراحل النزع الأخيرة.

    ويتوازى مع ذلك شدة الحرب في غزة، واغتيال كوادر هنا وهناك، والتي آخرها قيادي عسكري اغتيل في سوريا بقصف دقيق استهدفه قرب دمشق.

  4. يقول S.S.Abdullah:

    من المهم أن نذكر أن النظام السوري طيلة المرحلة السابقة لم يحرك ساكناً، وإيران أدارت وجهها، واكتفت بقتل اسماعيل هنية، وتم تغيير الرئيس الايراني بشكل غامض، ويبدو انها سلمت الحزب لأعدائها التاريخيين، مقابل أن تكون في المرحلة المقبلة، فهي اليوم دولة حديثة، لا حرس ثوري ولا ثورة.

    التحليل لما يحدث أن مرحلة (الفوضى) في مرحلة الإنهاء، ويبدو أن إسرائيل عازمة على التالي، نحن أمام واقع جديد كلياً في كامل المنطقة، فلسطين (الضفة وغزة)، ولبنان، وسوريا، والعراق، واليمن، ومصر، والسودان، وليبيا،

  5. يقول S.S.Abdullah:

    وسيكون هنالك شرق أوسط جديد بالكامل، بالتالي سيتم إنهاء جميع الفصائل والميليشيات والعناصر المسلحة خارج إطار الدولة والحكومة والنظام، والإبقاء على الأنظمة الحالية بعد أن تم إضعافها وإنهاكها وإفقارها ونزع معظم أسلحتها، وسيؤدي ذلك إلى مرحلة (نحن فيها الآن) وهي مرحلة تغيير الوجوه، وسيحدث ذلك في سوريا والعراق واليمن وليبيا والسودان ولبنان، وأيضاً القضاء على كل نشاط أو فصيل مسلح هناك، وسيبدأ الأمر بالقضاء على الحوثيين في اليمن، ثم (على غير ترتيب) الحشد الشعبي في العراق، الفصائل السورية على رأسها فتح الشام (النصرة)، ثم بقية الفصائل الثورية السورية، بقايا داعش في سوريا والعراق، الفصائل الكردية المسلحة كلها، الدعم السريع في السودان، والفصائل المسلحة في ليبيا.

    هذه المرحلة ستكون كلها مراحل عسكرية قاسية وعنيفة، وستجري فيها الحرب بسياسة الأرض المحروقة، وستنتهي بالقضاء على جميع الكوادر والقيادات إنهاء كاملًا، ثم يبدأ عهد الاستقرار وربما تجري إعادة الإعمار وفق شرق أوسط جديد تمضي فيه إسرائيل بتنفيذ ما تريد الوصول إليه في فلسطين دون وجود أي خطر يتهدد مشروعها، لا أحد قادر على حمل السلاح، ولا حتى مظاهرة في شارع، أو اعتصام في ساحة، أو تغريدة على تويتر.

  6. يقول S.S.Abdullah:

    ماذا يسعنا أن نفعل اليوم أمام هذا الواقع؟ لا يمكن بهذه العجالة وأثناء الحدث الساخن تحديد ما يجب فعله، ولكن أمام هذا المكر والدهاء والخبث الذي لديهم، لايسعنا إلا أن نقول (وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ ٱللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ ٱلْجِبَالُ).

  7. يقول S.S.Abdullah:

    من لا يؤمن، بإضافة شهادة ثالثة لضمان الإمامة، أو رابعة لضمان الخُمس/التمويل، فهو تكفيري أو خوارج، حسب رأي الملك الأردني/المغربي للعلم يا د زياد🫣🤣🤭

    في دولة أو كيانات ما بعد 1945، التي أرست مفهوم (عولمة الإقتصاد) لتقليل تكاليف الإنتاج في أي مزرعة/مصنع/مطعم أو أي Business على أرض الواقع.🤑

    لاحظت مدخل الفساد، سببه الله فقط في لغة القرآن وإسلام الشهادتين،

    في اللغات الإنسانية يوجد رب وإله يا شاهد الأسترالي،

    أول (خطأ) يقع فيه أهل (الترجمة) أو (التدوين) أو (الإنتاج) اللغوي، عن بُعد OnLine، مثل هذا المُنتَج عن عارضة الأزياء، عندما لا يستطيع التمييز، أو يستسهل، كتابة رب/إله/الله بدل الأخرى في أي مكان.🫣🤣🤭

    السؤال هو، أيهم أصح أو أكثر حلالاً؟!

    مفهوم حاضنة التمويل، أم مفهوم تمويل الحاضنة؟!

    نحن في شركة دولة أعمال ومقاولات سوق صالح (الحلال)، نعتمد مفهوم تفريخ شركة، بمعنى تمويل الحاضنة لداينمو التطوير،

    لأن أساس جُبن (الموظف)، بسبب تكوين مناهج التكوين ضد المغامرة/المقامرة في دفع قيمة سهم (ألف دولار) ليتحول من موظف إلى شريك، يحق له أن يطلب تمويل، في كيفية المساهمة إلى تكبير سوق (الحلال) أو تأسيس الأسرة (الحلال) Multiple Business WIFES 🫣🤣🤭

  8. يقول S.S.Abdullah:

    بمعنى آخر يا (د سعيد يقطين)، ما معنى الدولة، وما معنى التقصير/الفساد أو الظلم، هو ما لاحظت ينقص ما ورد تحت عنوان (محاورة مع الذكاء الاصطناعي) https://www.alquds.co.uk/?p=3410314

    لأن في الأردن والمغرب بالذات، تم تسليم كرسي الحكم أو سلطة إدارة وحوكمة الدولة،

    إلى (آل البيت) ليس من أجل تمرير شفاعة ومحسوبية أو واسطة إلى (شعب الرّب المُختار) إن لم يكن رشوة (المال السياسي) كما حصل قبل 5/6/1967، في تسهيل عملية التّجسّس بشكل مباشر أو غير مباشر على الأقل،

    والإشكالية بعد فشل جهيمان في السيطرة على مكة يوم 1/1/1400 هجري، وعلى ضوء ذلك ظهر مجلس التعاون في الخليج عام 1980، هي من يستخدم من كطعم، لتسريع عودة (المهدي/المسيح) المُنتظر يا مالك التريكي،

    ولكن حقيقة هذا إبداع في صياغة العنوان («الأنا الأعلى» الصهيوني سيّدا في البيت الغربي) https://www.alquds.co.uk/?p=3410092

    أي السؤال بالنسبة لي، من يضحك على من، أو من أخبث مِن مَن، هنا؟!

  9. يقول علي:

    من حقنا كقراء الاحتجاج على نشر تعليقات اس اس عبد الله التي لا تمت بصلة للموضوع وتعكر
    التعليقات مع ذكر اسماء..يرجى ملاحظة ذلك.

    1. يقول S.S.Abdullah:

      يا علي، أهلا وسهلا، بأي تحرش وأي استفزاز، وأي دعوة إلى فتنة، بمعنى الذي على رأسه بطحة يحسّس عليها

1 2

اشترك في قائمتنا البريدية