الجزائر: أعرب فلاديمير بيتكوفيتش، المدير الفني للمنتخب الجزائري لكرة القدم عن تفاؤله بقرعة نهائيات كأس أمم أفريقيا التي تستضيفها المغرب من 21 ديسمبر/ كانون الأول 2025 إلى 18 يناير/ كانون الثاني 2026، مشددا على أن الأمور ستكون أسهل بكثير بعد ضمان التأهل لنهائيات كأس العالم.
وأوقعت القرعة المنتخب الجزائري في المجموعة الخامسة رفقة منتخبات بوركينا فاسو وغينيا الاستوائية والسودان.
وقال بيتكوفيتش في تصريحات للموقع الرسمي للاتحاد الجزائري للعبة “إنها قرعة مثيرة للاهتمام إلى حد ما، ولكنها ليست سهلة بالنسبة لنا. لا توجد فرق صغيرة في هذا الكان، كل المنتخبات الحاضرة في هذا الموعد استحقت التأهل”.
وأضاف: “سنستعد جيدا وسنلعب مبارياتنا على أكمل وجه، من الواضح أننا المرشحون الأقوى في المجموعة وعلينا أن نتحمل هذا الموقف، هدفنا الأول سيكون التأهل للدور الثاني، وبعد ذلك سنرى”.
وتابع: “صحيح أنه لدينا فكرة عن منافسينا، وخاصة غينيا الاستوائية، التي واجهناها مؤخرا خلال التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية 2025، ومع ذلك يجب أن نركز على أنفسنا ولا نفكر كثيرا في المنتخبات التي سنواجهها”.
وأكد بيتكوفيتش: “الهدف الحالي الأهم حاليا ليس بطولة كاس أمم أفريقيا، وإنما التأهل إلى مونديال 2026 الذي يتعين علينا تحقيقه”، مضيفا أنه سيكون من السهل خوض الكان بعد التأكد من التأهل إلى كأس العالم.
(د ب أ)
لا ادري ماذا سبكون موقف منتخب الجزائر او المسؤولين عليه
من قمصان دورة كان 2025 .. التي عليها لوغو رسم للزليج المغربي..
.
هل سيقبلون ارتداءه.. ام سيرفضون..
من الضروري التركيز على نقاط الاتفاق بين الشعوب العربية وهي كثيرة جدا ، الشعار الحقيقي هو شعب عربي واحد.
الزليج تراث مادخله في السياسة
بالعكس هذا الفكر هو الذي يسبب الصدامات ، لأنه باسم الوحدة ، يمكن لأي دولة ان تتوغل في شؤون الدولة الاخرى وخلق الفتن بحجة اننا شعب واحد .. تذكر الصدمات بين القذافي وصدام حسين ، او هذا الاخير مع حافظ الاسد مع انهم كلهم يتبنون فكرة الوحدة
يبدو أن المهمة ستكون صعبة في تحقيق التأهل لكأس العالم وذلك ليس تشاؤما وإنما استنادا على المعطيات الحالية والتي تتلخص باختصار في عدم استقرار المدرب على تشكيلة واضحة المعالم وهو الذي لا يزال لحد الآن لم ينهي مرحلة التجريب واللعب في كل مرة بتشكيلة مغايرة، و في غياب الانسجام و الترابط بين الخطوط الثلاثة و عدم تحمل كل لاعب مسؤوليته بصفة كاملة، فالأمور لن تكون بالسهولة التي يتصورها البعض، مع تمنياتنا بالتوفيق لعناصر في قادم المواعيد