وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان يلتقي بوزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود في بكين
الرياض: قالت وزارة الخارجية السعودية، اليوم السبت، إن مسؤولين سعوديين وصلوا إلى إيران لبحث إجراءات إعادة فتح سفارة المملكة في طهران وقنصليتها في مشهد، بعد أن توسطت الصين في اتفاق لإعادة العلاقات بين الدولتين.
وأفادت وكالة الأنباء السعودية بوصول “الفريق الفني السعودي المعني بمناقشة آليات إعادة افتتاح ممثليات المملكة العربية السعودية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى العاصمة طهران، وذلك إنفاذا للاتفاق الثلاثي المشترك”.
وبعد عداء استمر سنوات وأجج الصراعات في أنحاء منطقة الشرق الأوسط، اتفقت إيران والسعودية في مارس/ آذار على إنهاء الخلاف الدبلوماسي بينهما وإعادة فتح الممثليات الدبلوماسية.
وساعد الرئيس الصيني شي جين بينغ في التوسط في الاتفاق المفاجئ الذي يهمش الولايات المتحدة.
وقطعت السعودية العلاقات مع إيران في 2016 بعد اقتحام سفارتها في طهران وسط خلاف بين البلدين بشأن إعدام الرياض رجل دين شيعيا.
(رويترز)
سعداء بعودة العلاقات بين السعودية و ايران
سعداء جدا جدا لمصلحة كل شعوب المنطقة، والله ينصر فلسطين و يهزم إسرائيل شر هزيمة يارب العالمين عاجلا غير آجل يارب
فعلا والله ?
ادعوا الله ان يحمي ارض الحرمين وأهلها من شر الاشرار
ممتاز جدا والله، فهذا يصب في مصلحة جميع دول المنطقة، هذا طبعا إذا لم تتدخل أمريكا اللعينة وتفسد الطبخة، والله يكسر ظهرك يا أمريكا يا راعية دويلة الباطل إسرائيل المحتلة لأرض فلسطين التي تقتل الفلسطينيين وتهدم منازلهم منذ 1948 وإلى يوم الناس هذا ????
اللهم عجل بهذه المصالحة لخدمة شعوب المنطقة و تفويت الفرصة على المطبعين المرتزقة عديمي المبادئ
نحمد الله على هذه الاخبار الطيبة.
وامريكا واسرائيل بالتأكيد منزعجتان جدا من التقارب الايراني السعودي ،
والادارة الأمريكية تفاجأت وغضبت مما حدث لانه لم يتم مشاورتها
( ضربة صينية تحت الحزام )
ولذلك ارسلت الغواصة “يو إس إس فلوريدا” التي تعمل بالطاقة النووية
حتى المستنجدون بامريكا و اسرائيل لحمايتهم من جيرانهم منزعجون من هذا التقارب.
رحم الله امرء عرف قدر نفسه
أعتقد جازما أن وجود علاقات ودية وأخووية بين الرياض وأيران يثلج صدور كل المسلمين الغيورون على دينهم ووحدة الأمة الاسلامية.امريكا أكبر داعم ومؤيد لأسرائيل وخاصة في عهد الشيخ بايدن.ويدرك الأمير محمد بن سلمان حقيقة الموقف لذلك يتصرف بحكمة.من ذلك توثيق علاقة المملكة بالصين كمقدمة للخروج من تحت العباءة الأمريكية المفروضة على الرياض منذ عقود.كان الله في عونه.